منتـدى آخـر الزمـان

منتـدى آخـر الزمـان (https://www.ezzman.com/vb/)
-   كتب (https://www.ezzman.com/vb/f116/)
-   -   الرجعة أو العودة الى الحياة الدنيا بعد الموت (https://www.ezzman.com/vb/t2998/)

أمل بالله 12-18-2015 12:02 AM

الرجعة أو العودة الى الحياة الدنيا بعد الموت
 
بسم الله الرحمن الرحيم


الرجعة أو العودة الى الحياة الدنيا بعد الموت

مؤلف: علي موسى الكعبي

تحميل بصيغة بي دي اف

http://alhassanain.org/arabic/?com=b...oad&format=pdf

تحميل بصيغة وورد


http://alhassanain.org/arabic/?com=b...oad&format=doc

ايوب 12-18-2015 01:01 AM

ما هو مضمون الكتاب ؟

بهاء الدين شلبي 12-18-2015 02:37 AM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

طبعا لم أقرأ الكتاب بعد .. ولكن الرجعة عقيدة عند الشيعة لها أصل في كتاب الله تعالى وينكرها السنة .. فاعتقادي بقيام الساعة الصغرى بخروج الدابة عليها السلام فستحيي الموتى بإذن الله فيبعث الله على يديها من في القبور ليرى الأحياء أعمالهم في الدنيا .. لكن للشيعة مفاهيم خاصة تحتاج لتفنيد ولا يصح طرح كتبهم دون تفنيد

لذلك سيتم نقل الكتاب إلى قسم مقارنة الأديان فهذا ليس موضعه

ايوب 12-18-2015 03:00 AM

اخي بالنسبه لما تقوله من قيامه صغري للاموات
فهل من سيقوم من الموت سيعيش مثل الاحياء ام ماذا ؟
و هل هذه القيامه خاصه بكل البشر ام بعضهم فقط يعني هل مثلا الانبياء و الرسل سيقومون من الموت وقت القيامه الصغري ؟

بهاء الدين شلبي 12-18-2015 05:59 AM

سيقومون ليرى الأحياء أعمالهم فقط ثم يموتون مرة أخرى .. سواء أنبياء ورسل ومؤمنين أو كفار وعصاة .. وهذه هي النفخة الأولى للصور ثم بعد زمن النفخة الثانية فيموت كل البشر ثم نفخة ثالثة فيبعثون للحشر

أمل بالله 12-18-2015 07:29 AM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذا هو فهرس الكتاب

المقدِّمة
الفصل الأول : تعريف الرجعة
الرجعة في اللغة :
الرجعة عند الشيعة الإمامية :

الفصل الثاني : إمكان الرجعة وأدلتها
إمكان الرجعة :
أدلة الرجعة :
أولاً : وقوعها في الاُمم السابقة
إحياء قوم من بني إسرائيل
إحياء عزير أو أرميا
إحياء سبعين رجلاً من قوم موسىٰ عليه‌السلام
المسيح عليه‌السلام يحيي الموتىٰ
إحياء أصحاب الكهف
إحياء قتيل بني إسرائيل
إحياء الطيور لإبراهيم عليه‌السلام بإذن الله
إحياء ذي القرنين
إحياء أهل أيوب عليه‌السلام
ثانياً : الآيات الدالة علىٰ وقوعها قبل القيامة
ما هي دابة الأرض
استدلال الأئمة عليهم‌السلام
استدلال أعلام الشيعة
أقوال المفسرين
ثالثاً : الحديث
المصنفون في الرجعة
رابعاً : الاجماع
خامساً : الضرورة

الفصل الثالث : أحكام في الرجعة
الرجعة خاصة
من هم الراجعون
هل ثمة رجعة بعد عصر الظهور
حكم الرجعة
الرجعة وأُصول الإسلام
الاختلاف في معنىٰ الرجعة
حكم متأولي الرجعة
الهدف من الرجعة

الفصل الرابع : الرجعة عند العامّة
إحياء الموتىٰ
السيوطي والصبّان
أشراط الساعة
موقف العامّة من الرجعة

الفصل الخامس : مناظرات واحتجاجات
1 ـ احتجاج أمير المؤمنين عليه‌السلام
2 ـ احتجاج الشيخ أبي محمد الفضل بن شاذان
3 ـ احتجاج السيد الحميري
4 ـ احتجاج الشيخ المفيد
5 ـ احتجاج السيد محسن الأمين العاملي

الفصل السادس : شبهات وردود
الشبهة الاُولى : الرجعة تنافي التكليف
الشبهة الثانية : الرجعة تؤدي إلىٰ الاغراء بالمعاصي
الشبهة الثالثة : كيف يعود الكفار إلىٰ الطغيان بعد مشاهدة العذاب ؟
الشبهة الرابعة : الرجعة تفضي إلىٰ القول بالتناسخ
الشبهة الخامسة : ظهور اليهودية في التشيع بالقول بالرجعة
الشبهة السادسة : الرجعة تنافي ظاهر بعض الآيات
الشبهة السابعة : أحاديث الرجعة موضوعة
الشبهة الثامنة : الرجعة محدودة في زمان النبوة
المحتويات

بهاء الدين شلبي 12-18-2015 07:38 AM

الرجعة ممكنة شرعا .. والأسباب النافية لها فيها من التكلف ما يدل على سوء فهم الرجعة .. فالسنة ينكرون الرجعة لأسباب منها أن تكليف الأموات انقطع .. وبهذا يردون على غلاة الشيعة بأنه سيكون للراجعين من الموت تكاليف .. وكلا الفريقين مخطئ

فالسنة ينكرون التكليف بعد الرجعة وبهذا ناقدوا أنفسهم حين يقولون برجوع المسيح عليه السلام وأنه سيكلف بحكم المسلمين وهذا لا يصح

والشيعة يدعون أن علي سيرجع ليحكم المسلمين وهذا لا يصح كذلك

إنما كتاب الله يشير إلى عودتهم ليرى الأحياء أعمالهم .. ويخالفون السنة بحدوث ثلاث نفخات .. فإن فرضنا هناك نفخة الصعق ونفخة البعث فما هي النفخة الأولى؟

لذلك يؤمن الشيعة بالقيامة الصغرى .. بينما ينكرها السنة رغم وجود حديث يؤكد هذا .. ولكن إنكارهم الغرض منه مخالفة الشيعة ولو على حساب الحق

ايوب 12-18-2015 03:05 PM

رقم الحديث: 200
(حديث موقوف) حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ ، قَالَ : حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ ، قَالَ : حَدَّثَنِي حَجَّاجٌ ، عَنْ مُفَضَّلِ بْنِ فَضَالَةَ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ زَيْدِ بْنِ جُدْعَانَ ، عَنْ يُوسُفَ بْنِ مِهْرَانَ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، قَالَ : قَالَ الْحَوَارِيُّونَ ، لِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ : " لَوْ بَعَثْتَ لَنَا رَجُلا شَهِدَ السَّفِينَةَ فَحَدَّثَنَا عَنْهَا ، فَانْطَلَقَ بِهِمْ حَتَّى انْتَهَى إِلَى كَثِيبٍ مِنْ تُرَابٍ ، فَأَخَذَ كَفًّا مِنْ ذَلِكَ التُّرَابِ بِكَفِّهِ ، فَقَالَ : أَتَدْرُونَ مَا هَذَا ؟ قَالُوا : اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ ، قَالَ : هَذَا قَبْرُ حَامِ بْنِ نُوحٍ ، قَالَ : فَضَرَبَ الْكَثِيبَ بِعَصَاهُ ، وَقَالَ : قُمْ بِإِذْنِ اللَّهِ ، فَإِذَا هُوَ قَائِمٌ يَنْفُضُ التُّرَابَ عَنْ رَأْسِهِ وَقَدْ شَابَ ، فَقَالَ لَهُ عِيسَى عَلَيْهِ السَّلامُ : هَكَذَا هَلَكْتَ ؟ قَالَ : لا وَلَكِنِّي مِتُّ وَأَنَا شَابٌّ وَلَكِنِّي ظَنَنْتُ أَنَّهَا السَّاعَةُ فَمِنْ ثَمَّ شِبْتُ ، قَالَ : حَدِّثْنَا عَنْ سَفِينَةِ نُوحٍ ، قَالَ : كَانَ طُولُهَا أَلْفَ ذِرَاعٍ ، وَمِائَتَيْ ذِرَاعٍ ، وَعَرْضُهَا سِتَّ مِائَةِ ذِرَاعٍ ، وَكَانَتْ ثَلاثَ طَبَقَاتٍ : فَطَبَقَةٌ فِيهَا الدَّوَابُّ وَالْوَحْشُ ، وَطَبَقَةٌ فِيهَا الإِنْسُ , وَطَبَقَةٌ فِيهَا الطَّيْرُ ، فَلَمَّا كَثُرَ أَرْوَاثُ الدَّوَابِّ ، أَوْحَى اللَّهُ إِلَى نُوحٍ أَنِ اغْمِزْ ذَنَبَ الْفِيلِ ، فَغَمَزَ , فَوَقَعَ فِيهِ خِنْزِيرٌ وَخِنْزِيرَةٌ فَأَقْبَلا عَلَى الرَّوْثِ ، فَلَمَّا وَقَعَ الْفَأْرُ بِخُرَزِ السَّفِينَةِ يَقْرِضُهُ ، أَوْحَى اللَّهُ إِلَى نُوحٍ أَنِ اضْرِبْ بَيْنَ عَيْنَيِ الأَسَدِ ، فَخَرَجَ مِنْ مَنْخَرِهِ سِنَّوْرٌ وَسِنَّوْرَةٌ فَأَقْبَلا عَلَى الْفَأْرِ ، فَقَالَ لَهُ عِيسَى : كَيْفَ عَلِمَ نُوحٌ أَنَّ الْبِلادَ قَدْ غَرِقَتْ ؟ قَالَ : بَعَثَ الْغُرَابَ يَأْتِيهِ بِالْخَبَرِ ، فَوَجَدَ جِيفَةً فَوَقَعَ عَلَيْهَا ، فَدَعَا عَلَيْهِ بِالْخَوْفِ فَلِذَلِكَ لا يَأْلَفُ الْبُيُوتَ ، قَالَ : ثُمَّ بَعَثَ الْحَمَامَةَ فَجَاءَتْ بِوَرَقِ زَيْتُونٍ بِمِنْقَارِهَا وَطِينٍ بِرِجْلَيْهَا ، فَعَلِمَ أَنَّ الْبِلادَ قَدْ غَرِقَتْ ، قَالَ : فَطَوَّقَهَا الْخُضْرَةَ الَّتِي فِي عُنُقِهَا وَدَعَا لَهَا أَنْ تَكُونَ فِي أَنَسٍ وَأَمَانٍ ، فَمِنْ ثَمَّ تَأْلَفُ الْبُيُوتَ ، قَالَ : فَقَالَتِ الْحَوَارِيُّونَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ , أَلا نَنْطَلِقْ بِهِ إِلَى أَهْلِنَا فَيَجْلِسَ مَعَنَا وَيُحَدِّثَنَا ؟ قَالَ كَيْفَ يَتْبَعُكُمْ مَنْ لا رِزْقَ لَهُ ؟ قَالَ : فَقَالَ لَهُ : عُدْ بِإِذْنِ اللَّهِ , فَعَادَ تُرَابًا "

اظن انهم سوف يموتون مره اخري حيث لا رزق لهم


الساعة الآن 12:43 PM بتوقيت الرياض

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO Designed & TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
Google search by kashkol