عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 06-03-2016, 11:45 AM
بهاء الدين شلبي بهاء الدين شلبي غير متواجد حالياً
المدير
 Egypt
 Male
 
تاريخ التسجيل: 16-12-2013
الدولة: القاهرة
العمر: 57
المشاركات: 6,740
معدل تقييم المستوى: 10
بهاء الدين شلبي تم تعطيل التقييم
افتراضي سؤال حول قوله: (وَشَارِكْهُمْ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ)

بسم الله الرحمن الرحيم

قوله تبارك وتعالى: (وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُم بِصَوْتِكَ وَأَجْلِبْ عَلَيْهِم بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ وَشَارِكْهُمْ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ وَعِدْهُمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلَّا غُرُورًا) [الإسراء: 64].

الأمر بالمشاركة في قوله (وَشَارِكْهُمْ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ) ما دلالة صيغة الأمر في قوله (شَارِكْهُمْ

وهل المشاركة خاصة بإبليس وجنوده من الشياطين أم يدخل في المشاركة عموم الجن مسلمهم وكافرهم؟

وتحت أي قاعدة تفسر المشاركة؟





رد مع اقتباس