03-03-2017, 11:13 PM
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنفاء لله
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لو افترضنا ان قوله تعالى ( وانه لعلم للساعة ) عائد كما تقولين على ( لجعلنا منكم ملائكة ) وليس على عيسى عليه السلام
اذا فماذا نفهم من قوله تعالى
{ وَإِن مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ ۖ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا } ؟
النساء : (159)
|
لا أدري أختي..أظن الهاء في "موته"تعود على"وإن"والتي معناها هنا"ما" أي ما من أحد أو شخص من أهل الكتاب إلا ويؤمن بعيسى عليه السلام قبل موت ذلك الشخص.
وذلك مثل قول الله عز وجل"وَإِن مِّنكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا كَانَ عَلَىٰ رَبِّكَ حَتْمًا مَّقْضِيًّا " مريم (71) بمعنى ما منكم من أحد إلا واردها.
هذا مايظهر لي حاليا ولاأجزم بذلك فلازلت أبحث في ذلك ولازالت لدي بعض الإشكالات في المسألة.
|