يتكون البحث من مقدمة، وثلاثة فصول، وخاتمة، على النحو الآتي:
المقدمة: وفيها بيان أهمية الموضوع وأسباب اختياره، وخطة البحث والمنهج المتبع في إنجازه.
الفصل الأول: التعريف بالخيل، وفيه أربعة مباحث:
المبحث الأول:
الخيل في اللغة.
المبحث الثاني: أسماء الخيل.
المبحث الثالث: أوصاف الخيل.
المبحث الرابع: مكانة
الخيل عند العرب في الجاهلية والإسلام.
الفصل الثاني: الحكمة من خلق الخيل.وفيه ثلاثة مباحث:
المبحث الأول: الزينة.
المبحث الثاني: الركوب.
المبحث الثالث: أكل لحوم الخيل.وفيه أربعة مطالب:
المطلب الأول: الأقوال الواردة في تحريم أكل لحوم الخيل.
المطلب الثاني: الأقوال الواردة في إباحة أكل لحوم الخيل.
المطلب الثالث: الدراسة والموازنة بين الأقوال.
المطلب الرابع: الترجيح.
الفصل الثالث:
الخيل والإعداد في سبيل الله تعالي. وفيه ثلاث مباحث:
المبحث الأول: رباط
الخيل في سبيل الله.
المبحث الثاني:
الخيل في سورة العاديات.
المبحث الثالث: قصة سليمان عليه الصلاة والسلام. وعرض الصافنات الجياد.
الخاتمة، وفيها أهم نتائج البحث ومن أهمها:
ورود ذكر
الخيل في
القرآن الكريم في سياق ما امتن الله به على عباده. وما سخر لهم من مخلوقاته. أن النبي صلي الله عليه وسلم اتخذ الخيل. وحض المسلمين على ارتباطها. وهذا يدل على مكانتها عنده صلي الله عليهم وسلم وعند المسلمين. بيان أهمية
الخيل وعدم الاستغناء عنها. فالخير معقود بنواصيها إلى يوم القيامة. اختلاف أهل العلم في أكل لحوم الخيل. والراجح- والعلم عند الله – إباحة أكل لحوم
الخيل للأدلة الصحية. وإلى ذلك صار جمهور العلماء. وأكثر السلف والخلف. أقسم الله – سبحانه وتعالي- بالخيل في سورة العاديات. والقسم من الله تعالي بالخيل تشريف لها. وتنويه برفعة مكانتها. وعلو منزلتها.