عرض مشاركة واحدة
  #5  
قديم 07-30-2014, 07:16 PM
الهدهد الهدهد الهدهد الهدهد غير متواجد حالياً
عضو
 tunis
 Male
 
تاريخ التسجيل: 19-12-2013
الدولة: تونس
المشاركات: 29
معدل تقييم المستوى: 0
الهدهد الهدهد is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جند الله
في واقع الأمر أن جزيرة العرب كانت متصلة بالقرن الإفريقي وموضع هذا الاتصال ذكر في كتاب الله تعالى باسم [مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ] في قوله:

(وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِفَتَاهُ لَا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُبًا) [الكهف: 60]

(فَلَمَّا بَلَغَا مَجْمَعَ بَيْنِهِمَا نَسِيَا حُوتَهُمَا فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ سَرَبًا) [الكهف: 61]

وبناءا عليه فكانت حركة تنقل الحيوانات متاحة بين جزيرة العرب و(قارة لوبيا) والتي سميت فيما بعد (قارة إفريقيا) .. واسم لوبيا على ما أعتقد استحدث منه اسم (ليبيا) الدولة لعربية المعروفة والتي كانت تمثل الحدود الشرقية للقارة والتي كانت تبدأ من غرب نهر النيل .. بينما شرق نهر النيل كان جزءا من جزيرة العرب حيث كان البحر الأحمر ضيقا جدا مقارنة بنهر النيل العريض والفسيح .. لذلك فإن المسافة بين البحر الأحمر ونهر النيل والممتدة من الشمال إلى الجنوب كانت تمثل مصر أي الأرض الفاصلة بين حدين وهما نهر النيل والبحر الأحمر .. ولكن بعد اتصال البحر الأحمر بالمحيط وظهور ما يعرف بمضيق باب المندب انفصلت جزيرة العرب عن قارة لوبيا واستقلت عنها تماما .. وبمرور الزمن تقلصت حدود مصر السياسية إلى حدودها المعاصرة بينما كانت تمتد حتى الصومال جنوبا

في رد سابق لك رقم 16 في موضوع (أسباب عدم رؤية منامات عن الدابة) قلت :

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جند الله
فكيف عبر موسى وقومه البحر في ساعة من نهار رغم أن عرض البحر الأحمر يستغرق عبوره مشيا على الأقدام عدة أيام وبالسفن يومان؟ إلا أن يكون بني إسرائيل حينها كانوا عمالقة فلا يعد عرض البحر بالنسبة لهم مسافة طويلة كما هو اليوم درجة أن فرعون اغتر بقصر المسافة بالنسبة له فاتبعهم ظنا منه أنه سيلحق بهم ..وهذا تصرف أخرق ومستبعد لو كان البحر عريضا بالنسبة لهم .. ولي بحث لم يكتمل منذ عشرون سنة حتى اليوم أكشف فيه بالأدلة مكان مصر القرآنية .. وموضع عبور بني إسرائيل حتى أنك تستطيعين مشاهدة بقايا طريق العبور في البحر واضحا جليا مفصلا عبر خريطة جوجل

بل وقيسي على هذا؛ فإن كان موسى عليه السلام عملاقا فكيف كانت قامة جده إبراهيم عليه السلام؟ .. وبناءا عليه فهل يعقل أن يكون الأثر في الحجر المسمى اليوم مقام إبراهيم هو بالفعل أثر قدم إبراهيم عليه السلام؟ أم أنه حجر مزيف والمقصود بالمقام أمر مختلف تماما


إذا كان أسلافنا من البشر كانت لهم أحجام عملاقة مقارنة بالأحجام الحالية..فلماذا لم يتم العثور على هياكل عضمية تؤكد صحة المعلومات ؟

بالرغم أن الديناصورات وجدت قبل وجود الإنسان ..إلا أنهم عثروا على عدة هياكل عضمية لها..فلماذا لا يكون نفس الحال بالنسبة للهياكل البشرية ؟




التعديل الأخير تم بواسطة الهدهد الهدهد ; 07-30-2014 الساعة 07:20 PM
رد مع اقتباس