بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
منتـدى آخـر الزمـان  

العودة   منتـدى آخـر الزمـان > المنتدى الاجتماعي > الأسرة والمجتمع

الأسرة والمجتمع
               


               
 
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 09-20-2014, 06:56 PM
المدير
 Egypt
 Male
 
تاريخ التسجيل: 16-12-2013
الدولة: القاهرة
العمر: 58
المشاركات: 6,884
معدل تقييم المستوى: 10
بهاء الدين شلبي تم تعطيل التقييم
افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كريمة سلام
السلام عليكم ورحمة الله.


هل مجرد التعرّض لأشعة الشمس لوقت كاف .. لا يكفي لمعالجة المريض الرّوحي .. أم أنّ المريض الروحي تلزمه طريقة خاصة في العلاج .. مثل الغسل الخاص بعلاج الحكّة..

أعراض نقص فيتامين "د" .. تشكو منها كثير من النساء .. وذلك بسبب عدم تعرضها للشمس عن عمد .
لا أقصد من كلامي أن يجلس المريض بشكل يومي في الشمس

التعرض للشمس يكون أثناء عمل جلسة العلاج .. ولأن الجلسة قد تستمر لساعات فلابد أن تكون شمس الضحى أو ما قبل الغروب فستكون أقل حرارة .. وأكثر فائدة .. وأقوى تأثيرا



رد مع اقتباس
  #2  
قديم 09-20-2014, 07:29 PM
مشرف عام
 Saudi Arabia
 Female
 
تاريخ التسجيل: 16-12-2013
الدولة: أرض الله
المشاركات: 1,390
معدل تقييم المستوى: 10
سيوا is on a distinguished road
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كنت أشك من قبل أن مشكلة نقص فيتامين دال في الجزيرة العربية سببها عدم التعرض للشمس لفترات طويلة ... لكن اتضح لي فيما بعد - من خلال تجربة مررت بها - أن نقص هذا الفيتامين سببه بعض أصناف الأطعمة المصنعة ... خاصة بعض الحلويات والبسكويتات والشوكولاة الغير خام ...

أظن أن هنالك مواد تعيق عملية استفادة الجسم من فيتامين دال ... فحتى لو كان موجودا في الجسم فلن يمتصه ولن يستفيد منه بسبب هذه المواد الضارة ... لكنني لم أعرف إلى الان ماهي هذه المواد ...

عندما كنت أفكر وابحث في الامر تذكرت قوله تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ )[البقرة:172] ... وكذلك قوله تعالى ( يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ ) [المؤمنون:51] ... فهل يمكن أن تكون الأطعمة المصنعة ليست من الطيبات ؟ ... راودني شك في هذا لكني لست متأكدة ...



رد مع اقتباس
  #3  
قديم 09-20-2014, 08:06 PM
صبح
زائر
 
المشاركات: n/a
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارسة الحرمين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أظن أن هنالك مواد تعيق عملية استفادة الجسم من فيتامين دال ... فحتى لو كان موجودا في الجسم فلن يمتصه ولن يستفيد منه بسبب هذه المواد الضارة ... لكنني لم أعرف إلى الان ماهي هذه المواد ...
ربّما من بين أسباب عدم الامتصاص الكافي لفيتامين " د" هو أمراض الأمعاء والجهاز الهضمي ..

وأيضا :
" العديد من الأبحاث والدراسات أشارت الى أنّ نقص فيتامين د بدأ ينتشر بشكل يخرج عن السيطرة, فهو من أكثر الحالات الطبية شيوعاً في الوقت الحالي. ويعود ذلك لعدة أسباب منها:


1-نمط الحياة الحديث والعيش في الأماكن المغلقة واستخدام عازلات الأشعة.


2- فوبيا الشمس وما تسببه من أمراض كسرطان الجلد والتجاعيد والبقع واستخدام واقي الشمس اللذي لا يدرك الكثير من الناس بأنه يمنع تكوين فيتامين د في الجلد.


3- السمنة حيث أن فيتامين د يذوب بالدهون بالتالي فإن الأشخاص اللذين يعانون من السمنة تقوم أجسادهم بتخزين فيتامين د في الدهون وبناء على ذلك يكون مستوى انتشار فيتامين د في أجسادهم ضئيل.


4- بعض الأمراض كسوء الأمتصاص في المعدة والأمعاء, وأمراض الكبد والكلى والبنكرياس.


5- تناول بعض الأدوية اللتي تقلل من مستوى فيتامين د في الجسم ومن هذه الأدوية: phenytoin,phenobarbital,rifampin,orlistat,cholesty ramine والمنشطات.


6-عدم الحصول على المقدار الموصى بأخذه من هذا الفيتامين عبر الغذاء, وذلك لمدة طويلة.


ومن أعراض نقص فيتامين د : آلام في الجسم وأعراض التعب المزمنة ,ضعف وتشنجات في العضلات, آلام في المفاصل ,هشاشة العظام, الأكتئاب وتغير المزاج بالاضافة إلى اضطرابات في النوم. "



المصدر: نقص فيتامين د — خدمة المجتمع بكلية الصيدلية





رد مع اقتباس
  #4  
قديم 09-20-2014, 08:17 PM
صبح
زائر
 
المشاركات: n/a
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارسة الحرمين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عندما كنت أفكر وابحث في الامر تذكرت قوله تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ )[البقرة:172] ... وكذلك قوله تعالى ( يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ ) [المؤمنون:51] ... فهل يمكن أن تكون الأطعمة المصنعة ليست من الطيبات ؟ ... راودني شك في هذا لكني لست متأكدة ...

لا أعلم .. ولكن من المعروف أنّ الأطعمة المصنّعة هي أقل قيمة من الناحية الغذائية من الأطعمة الطازجة .. والاكثار منها يسبب أمراضا ..
أماّ كلمة " الطيبات " فتقابلها كلمة " الخبائث" .. والخبائث ربّما تمثلّ الخمور .. والأكل المحرّم الآخر.



رد مع اقتباس
  #5  
قديم 09-20-2014, 09:40 PM
مشرف عام
 Saudi Arabia
 Female
 
تاريخ التسجيل: 16-12-2013
الدولة: أرض الله
المشاركات: 1,390
معدل تقييم المستوى: 10
سيوا is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كريمة سلام

لا أعلم .. ولكن من المعروف أنّ الأطعمة المصنّعة هي أقل قيمة من الناحية الغذائية من الأطعمة الطازجة .. والاكثار منها يسبب أمراضا ..
أماّ كلمة " الطيبات " فتقابلها كلمة " الخبائث" .. والخبائث ربّما تمثلّ الخمور .. والأكل المحرّم الآخر.
الحلال مقابله الحرام ... والطيب مقابله الخبيث ... والخبيث أعم من المحرم ...

الطيب في اللغة :
والطيّب من كل شيءٍ: أَفضَلُه.
وشَرابٌ مَطْيَبةٌ للنَّفْسِ أَي تَطِـيبُ النفسُ إِذا شربته.
وطعام مَطْيَبةٌ للنفس أَي تَطِـيبُ عليه وبه.

الخبيث في اللغة ضد الطيب
الخابِثُ: الرَّديُّ من كل شيء فاسدٍ. يقال: هو خَبِيثُ الطَّعْم، وخَبِيثُ اللَّوْنِ، وخَبِيثُ الفِعْل.

والحَرامُ البَحْتُ يسمى: خَبِيثاً، مثل الزنا، والمال الحرام، والدم، وما أَشْبهها مما حَرَّمه الله تعالى،

يقال في الشيء الكريه الطَعْمِ والرائحة: خَبيثٌ، مثل الثُّوم والبَصَلِ والكَرّاثِ؛ ولذلك قال سيدنا رسول الله، صلى الله عليه وسلم: من أَكل من هذه الشجرة الخَبيثة، فلا يَقْرَبَنَّ مسجدَنا.

مما سبق نجد أن الطيب ماتطيب به النفس ولا يؤدي إلى حدوث أضرار في الجسم بل ينتفع به الجسم أيما انتفاع ...

أما الخبيث فهو مايؤدي إلى حدوث أضرار ومنها الأمراض سواء على المدى القريب أو البعيد ...

لهذا السبب كنت أفكر بما أن المأكولات المصنعة تسبب أمراضا وأضرار بالجسم ولو على المدى البعيد فهي من خبيث الطعام ... والله أعلم

أظن أن هذه الأطعمة تحتوي على مواد تمنع الجسم من الاستفادة من فيتامين دال ...



رد مع اقتباس
  #6  
قديم 08-01-2017, 10:12 PM
عضو
 Canada
 Female
 
تاريخ التسجيل: 01-08-2017
الدولة: Reef
المشاركات: 20
معدل تقييم المستوى: 0
لويندا is on a distinguished road
افتراضي

هل كان أسلافنا في الماضي يعانون من نفس المشكلة

معلومات مهمة شكرا لكم



رد مع اقتباس
  #7  
قديم 09-20-2014, 07:40 PM
صبح
زائر
 
المشاركات: n/a
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جند الله
.. لذلك فالتعرض للشمس ليس هو العلاج الأساسي في نقصانه .. بدليل أن أهل جزيرة العرب يتفشى بينهم هذا النقص رغم تعرضهم للشمس
بعض أسباب نقص فيتامين "د" :

- الجنس:
فالنساء بشكل عام لديهن معدلات فيتامين د أقل من الرجال.

- لون البشرة:
زيادة نسبة الميلانين بالجلد تشكل عائقا أمام تكوين فيتامين د. فكلما كان لون الجلد كلما كان تكون فيتامين "د" تحت الجلد أقل؛ لأن اللون يقلل من نفاذ الأشعة إلى داخل الجلد. فذوو البشرة السوداء يحتاجون الى التعرض للشمس بمقدار 10 أضعاف لتكوين نفس القدر من فيتامين د الذي يكونه ذوو البشرة البيضاء.

- تقدم العمر:
يؤدي الى نقص المادة المكونة لفيتامين د من الجلد. الأشخاص فوق سن 75 يكونون ربع القدر من فيتامين د.

- الموقع الجغرافى:
تقل نسبة الأشعة فوق البنفسجية كلما زاد البعد عن خط الاستواء. وفوق خط 37 °تكون الأشعة فوق البنفسجية المفيدة شبه معدومة. وأفضل الشعوب هي من تتعرض للأشعة عند خط الاستواء..

- السمنة:

يخزن فيتامين د في الخلايا الدهنية . وكلما زادت كمية هذه الخلايا ( عند زيادة الوزن ) يقل معدله في الدم لكونه يختزن في الدهن، كما يصعب استخراجه منها.
المصدر : انتبهوا قد ترجع اسباب بعض امراضكم لنقص قيتانين دال

كما أنّ أشعة الشمس هي المصدر الرئيسي للحصول على هذا الفيتامين كما جاء في هذا النص :
"
ويعاني عدد كبير من المجتمع السعودي من نقص فيتامين (د) ويرجع هذا النقص إلى عدة أسباب من أهمها عدم التعرض الكافي لأشعة الشمس وذلك لشدة حرارتها إضافة إلى عدم تناول الوجبات الغذائية الغنية بفيتامين (د) كالأسماك الدهنية ومنتجات الألبان المقواة بفيتامين(د).



إن المصدر الرئيسي لفيتامين (د) هو التعرض لأشعة الشمس، حيث تقوم الأشعة فوق البنفسجية المنبعثة من الشمس بتحويل الكولسترول المخزون تحت الجلد الى فيتامين (د) وبهذا يتم تزويد الجسم بحوالي ٨٠٪من حاجته من فيتامين(د) ، ماتبقى من حاجة الجسم من فيتامين(د) نحصل عليها من الوجبات الغذائية التي نتناولها. ومن ثم يقوم كل من الكبد ومن ثم الكلى بتنشيط فيتامين(د) لكي يستفيد منه الجسم. ولهذا فإن الأشخاص المصابين بأمراض الكبد أو الكلى المزمنة يكونون أكثر عرضة الى نقص فيتامين (د) كما أن الأشخاص المصابين بحالات الإسهال المزمنة وحالات خلل الامتصاص هم عرضة إلى نقص الفيتامين لعدم قدرتهم على امتصاص الفيتامين من الأمعاء."


المصدر : ظپظٹطھط§ظ…ظٹظ†(ط¯) ظˆطµط*ط© ط§ظ„ط¹ط¸ط§ظ… - ط¬ط±ظٹط¯ط© ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶




التعديل الأخير تم بواسطة صبح ; 09-20-2014 الساعة 07:50 PM
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 09-20-2014, 09:47 PM
المدير
 Egypt
 Male
 
تاريخ التسجيل: 16-12-2013
الدولة: القاهرة
العمر: 58
المشاركات: 6,884
معدل تقييم المستوى: 10
بهاء الدين شلبي تم تعطيل التقييم
افتراضي

اقتباس:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كريمة سلام


إن المصدر الرئيسي لفيتامين (د) هو التعرض لأشعة الشمس، حيث تقوم الأشعة فوق البنفسجية المنبعثة من الشمس بتحويل الكولسترول المخزون تحت الجلد الى فيتامين (د) وبهذا يتم تزويد الجسم بحوالي ٨٠٪من حاجته من فيتامين(د) ، ماتبقى من حاجة الجسم من فيتامين(د) نحصل عليها من الوجبات الغذائية التي نتناولها. ومن ثم يقوم كل من الكبد ومن ثم الكلى بتنشيط فيتامين(د) لكي يستفيد منه الجسم. ولهذا فإن الأشخاص المصابين بأمراض الكبد أو الكلى المزمنة يكونون أكثر عرضة الى نقص فيتامين (د) كما أن الأشخاص المصابين بحالات الإسهال المزمنة وحالات خلل الامتصاص هم عرضة إلى نقص الفيتامين لعدم قدرتهم على امتصاص الفيتامين من الأمعاء."



أحسب أن المشكلة تقع في أدمة الجلد .. هذا طالما أن الشمس تحول الكولسترول المخزون تحت الجلد إلى فيتامين (د) .. وهذا ينتج عنه 80% من احتياج الجسم

إذن نحن يجب أن نبحث عن حلول بديلة عن التعرض للشمس خاصة للنساء

مثل الدهان ببعض الزيوت التي تحول الكولسترول إلى فيتامين (د) .. أو استخدام الحجامة الجافة أو المنزلقة مثلا

بشكل عام نحن بحاجة إلى دراسة طبية متخصصة لمعرفة أساليب تحويل الكولسترول إلى فيتامين (د) تحت الجلد أو داخل أدمة الجلد



رد مع اقتباس
  #9  
قديم 09-20-2014, 11:58 PM
صبح
زائر
 
المشاركات: n/a
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جند الله

إذن نحن يجب أن نبحث عن حلول بديلة عن التعرض للشمس خاصة للنساء

لا أظنّ أنّه .. قد توجد حلول تعوّض تأثير الأشعة فوق البنفسجية المفيدة .. الناتجة عن أشعة الشمس.

يمكن للنساء الاستفادة من أشعة الشمس مباشرة .. وذلك في بيوتهن .. من خلال أشعة الشمس الدّاخلة الى البيوت .. من النوافذ أو من جهات أخرى .. اذ يكفي تعريض البعض من أجسادهن لهذه الأشعة .. ولبضعة دقائق فقط .. حتّى تكمل الاستفادة..

- من بين المكملات الغذائية الغنية بفيتامين " د" .. يوجد زيت كبد الحوت .






رد مع اقتباس
  #10  
قديم 09-21-2014, 12:06 AM
المدير
 Egypt
 Male
 
تاريخ التسجيل: 16-12-2013
الدولة: القاهرة
العمر: 58
المشاركات: 6,884
معدل تقييم المستوى: 10
بهاء الدين شلبي تم تعطيل التقييم
افتراضي

اقتباس:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كريمة سلام

لا أظنّ أنّه .. قد توجد حلول تعوّض تأثير الأشعة فوق البنفسجية المفيدة .. الناتجة عن أشعة الشمس.

يمكن للنساء الاستفادة من أشعة الشمس مباشرة .. وذلك في بيوتهن .. من خلال أشعة الشمس الدّاخلة الى البيوت .. من النوافذ أو من جهات أخرى .. اذ يكفي تعريض البعض من أجسادهن لهذه الأشعة .. ولبضعة دقائق فقط .. حتّى تكمل الاستفادة..

- من بين المكملات الغذائية الغنية بفيتامين " د" .. يوجد زيت كبد الحوت .





مؤكد هناك بدائل عن الشمس .. بعيدا عن الأغذية .. لكن المسألة تحتاج لبحث


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
اشحنمخزونجسمكمن, فيتامين"د"


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية
تابعونا عبر تويترتابعونا عبر فيس بوك تابعونا عبر وورد بريس


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO Designed & TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas

جميع حقوق الطبع والنشر محفوظة لمنتدى آخر الزمان©

تابعونا عبر تويتر