|
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]() يمكن استبدال كلمة " آمين " بعبارة أو بدعاء " اللّهم استجب " ..
والله أعلم. المصدر: منتـدى آخـر الزمـان
|
#2
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
الرسول عليه السلام كان يؤمن كما أمره امين الوحي سيدنا جبريل - أتاني جبريلُ ، فقال : يا مُحمَّدُ ! من أدركَ أحدَ والديْهِ فماتَ فدخلَ النَّارَ فأبعدَه اللهُ ، قُل : آمينَ ، فقلتُ : آمينَ ، قال : يا محمَّدُ ، مَن أدرك شهرَ رمضانَ فماتَ فلم يُغْفَرْ لهُ فأُدْخِلَ النَّارَ فأبعدَه اللهُ ، قُل : آمينَ ، فقلتُ : آمينَ ، قال : ومن ذُكِرْتَ عندَه فلم يُصَلِّ عليكَ فماتَ فدخلَ النَّارَ فأبعدَه اللهُ ، قُل : آمينَ ، فقلتُ : آمينَ الراوي: جابر بن سمرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 75 خلاصة حكم المحدث: صحيح و الملائكة تؤمن والأجر عظيم عند الله بالمغفرة للذنوب ان وافق تأمينه و الملائكة إذا قال أحدُكم آمين، قالتِ الملائكةُ في السماء آمين، فوافقت إحداهما الأخرى، غُفر له ما تقدم من ذنبه . الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 781 خلاصة حكم المحدث: [صحيح] - إذا أمَّنَ الإمامُ فأمِّنوا ، فإنه من وافقَ تأمينُه تأمينَ الملائكةِ ، غُفِرَ له ما تقدَّمَ من ذنبِه. وقال ابنُ شهابٍ: وكان الرسولُ صلى الله عليه وسلم يقولُ: آمين. الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 780 خلاصة حكم المحدث: [صحيح] الملك الموكل يؤمن من دعا لأخيه بظهرِ الغيبِ ، قال الملَكُ المُوكَّلُ به : أمِين . ولك بمِثل الراوي: أبو الدرداء المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2732 خلاصة حكم المحدث: صحيح اليهود تحسدنا على التأمين في الدعاء - ما حسَدَتكُم اليَهودُ علَى شيءٍ ما حسَدَتكُم علَى السَّلامِ والتَّأمينِ الراوي: عائشة أم المؤمنين المحدث: الألباني - المصدر: صحيح ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 704 خلاصة حكم المحدث: صحيح واضح الخير الكبير في كلمة امين فلماذا التغيير او التبديل و النصوص واضحة تحث على الإكثار من قول آمين لما فيها من بركة ومغفرة نفعنا الله وإياكم بها ...امين امين امين
|
#3
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
نعم .. نفعنا الله وايّاكم بها .
|
#4
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
الحسد لا يكون إلا على خير عظيم ونعمة جليلة .. ويستفاد من النص أن السلام والتأمين ليسا أمرا اجتهاديا أو سنة مستحبة بل وحي منزل من رب العالمين أنعم به على المسلمين فحسدتنا عليه اليهود مع ملاحظة أن السلام والتأمين موجدان عند اليهود والنصارى .. وهم على علم بمعناهما ودلالتهما وفضلهما .. ولكن من الواضح أنهم أردوا أن يؤثرهم الله تعالى بهذا الفضل وحدهم ويختصهم به فلا يصل إلى غيرهم إذن نفهم من هذا أن التأمين قديم جدا وقد يمتد إلى آدم عليه السلام .. ولن أكون مبالغ إن قلت بأن التأمين أوحي به إلى الجن من قبلنا وليس حكرا على البشر .. بل التأمين أقدم من خلق الجن .. لأنه من جملة عمل الملائكة يدعون ويأمنون خلق اللهُ آدمَ وطولُه ستون ذراعًا ، ثم قال : اذهبْ فسلِّمْ على أولئك من الملائكةِ ، فاستمِعْ ما يحيونكَ ، تحيّتُك وتحيَّةُ ذرِّيتِك ، فقال : السلامُ عليكم ، فقالوا : السلامُ عليك ورحمةُ اللهِ ، فزادوه : ورحمةُ اللهِ ، فكلُّ من يدخلُ الجنَّةَ على صورةِ آدمَ ، فلم يزلِ الخلقُ ينقصُ حتى الآنَ. الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3326 خلاصة حكم المحدث: [صحيح] إذن فصيغة السلام عند خلق آدم عليه السلام كانت بالعربية الفصيحة (السلام عليكم ورحمة الله) وموافقة لصيغة ولفظ السلام في أمتنا .. ليس هذا فحسب .. بل صيغة السلام ولغته متوارثة منذ آدم عليه السلام وحتى رسول الله صلى الله عليه وسلم (تحيّتُك وتحيَّةُ ذرِّيتِك) .. فليست حكرا على أمة من الأمم دون الأخرى .. وهذا يؤكد مدى قدم الكلام بالعربية من لدن آدم عليه السلام .. بل من قبله كلم الله الملائكة وكلم إبليس بالعربية
|
#5
|
|||||||
|
|||||||
![]()
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جند الله ![]() بارك الله فيك هذه ملاحظة هامة جدا ... قوله عليه الصلاة والسلام: ما حسَدَتكُم اليَهودُ علَى شيءٍ ما حسَدَتكُم علَى السَّلامِ والتَّأمينِ الحسد لا يكون إلا على خير عظيم ونعمة جليلة .. ويستفاد من النص أن السلام والتأمين ليسا أمرا اجتهاديا أو سنة مستحبة بل وحي منزل من رب العالمين أنعم به على المسلمين فحسدتنا عليه اليهود مع ملاحظة أن السلام والتأمين موجدان عند اليهود والنصارى .. وهم على علم بمعناهما ودلالتهما وفضلهما .. ولكن من الواضح أنهم أردوا أن يؤثرهم الله تعالى بهذا الفضل وحدهم ويختصهم به فلا يصل إلى غيرهم إذن نفهم من هذا أن التأمين قديم جدا وقد يمتد إلى آدم عليه السلام .. ولن أكون مبالغ إن قلت بأن التأمين أوحي به إلى الجن من قبلنا وليس حكرا على البشر .. بل التأمين أقدم من خلق الجن .. لأنه من جملة عمل الملائكة يدعون ويأمنون خلق اللهُ آدمَ وطولُه ستون ذراعًا ، ثم قال : اذهبْ فسلِّمْ على أولئك من الملائكةِ ، فاستمِعْ ما يحيونكَ ، تحيّتُك وتحيَّةُ ذرِّيتِك ، فقال : السلامُ عليكم ، فقالوا : السلامُ عليك ورحمةُ اللهِ ، فزادوه : ورحمةُ اللهِ ، فكلُّ من يدخلُ الجنَّةَ على صورةِ آدمَ ، فلم يزلِ الخلقُ ينقصُ حتى الآنَ. الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3326 خلاصة حكم المحدث: [صحيح] إذن فصيغة السلام عند خلق آدم عليه السلام كانت بالعربية الفصيحة (السلام عليكم ورحمة الله) وموافقة لصيغة ولفظ السلام في أمتنا .. ليس هذا فحسب .. بل صيغة السلام ولغته متوارثة منذ آدم عليه السلام وحتى رسول الله صلى الله عليه وسلم (تحيّتُك وتحيَّةُ ذرِّيتِك) .. فليست حكرا على أمة من الأمم دون الأخرى .. وهذا يؤكد مدى قدم الكلام بالعربية من لدن آدم عليه السلام .. بل من قبله كلم الله الملائكة وكلم إبليس بالعربية جزاكم الله خيرا وبارك فيكم
|
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
تخزين, دعاء |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|