|
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]()
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لعنة الله على من زعموا كذبا أن كلمة "آمين" غير عربية .. يريدون أن يطفؤوا نور الله بالتملص من العربية والله متم نوره رغم أنوفهم .. أنظري تركيب الكلمة ومصدرها الثلاثي .. وانظري الاضافات إليها وستعلمي أنه عربية فصيحة ولا يمكن أن تكون غير عربية .. ولا يفيد استبدالها بكلمة أخرى لأن معنى "اللهم استجب" قاصر غير تام ولا كامل وحي الله تبارك وتعالى كله عربي .. منذ خلق آدم عليه السلام .. وليست العربية حكرا على القرآن الكريم فحسب .. فالله واحد ويخاطب عباده بلغة واحدة .. فلم نسمع عن نبي من غير العرب إلا من تحريفات أهل الزيغ والضلال عليهم لعائن الله إلى يوم الدين .. فكتبهم كلها محرفة ولا يوجد منها ولو نسخة واحدة صحيحة لأنها كلها مجرد ترجمات لا قيمة لها ولا وزن المصدر: منتـدى آخـر الزمـان
|
#2
|
|||||||
|
|||||||
![]()
سبحان الله
أليس يعرب بن قحطان هو من أخترع اللغة العربية تعلمتمُ من منطق الشيخ يعرب أبينا-------- فصرتم معربين ذوي نفر
|
#3
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
وستجد في كتب التراث من أشعار الجن الكثير جدا يفوق بلاغة فصحاء العرب
|
#4
|
|||||||
|
|||||||
![]()
|
#5
|
|||||||
|
|||||||
![]()
قال الله تعالى (وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ بَشَرًا مِّن صَلْصَالٍ مِّنْ حَمَإٍ مَّسْنُونٍ * فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِن رُّوحِي فَقَعُواْ لَهُ سَاجِدِينَ ) [الحجر:28-29]
وقال تعالى ( وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُواْ أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ) [البقرة:30] خطاب الله عز وجل للملائكة كان قبل خلق آدم وتسويته ونفخ الروح فيه ، وكان خطاباً عربياً فصيحاً بليغاً ، وهذا دليل أن اللغة العربية موجودة قبل خلق البشر أساساً وهي اللغة التي يخاطب الله بها ملائكته. الملفت للانتباه أن النصارى في زمننا الحالي يؤمنون عقب دعائهم وصلواتهم وهذا دليل كبير أن الوحي الذي نزل على المسيح عليه السلام كان عربياً كبقية الكتب التي نزلت على الرسل والأنبياء عليهم السلام ، فبرغم تحريف كتابهم فلازالت كلمة آمين من بقايا الوحي التي لازالوا يرددونها .
|
#6
|
|||||||
|
|||||||
![]()
ألا يكفي الاستنباط من النص القرآني دليلا؟!!! أم تريدون نص صريح بدون تدبر؟!!!
|
#7
|
|||||||
|
|||||||
![]()
قال تعالى :
(وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلاَّ بِلِسَانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ فَيُضِلُّ اللّهُ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (4) ) وقال - صلى الله عليه وسلم - : (أرسل كل نبي إلى أمته بلسانها وأرسلني الله إلى كل أحمر وأسود من خلقه . وقال - صلى الله عليه وسلم - : والذي نفسي بيده لا يسمع بي أحد من هذه الأمة يهودي ولا نصراني ثم لم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار . اخرجه مسلم وهذه الادلة واضحة على اختلاف لغة الانبياء والكتب المنزلة عليهم
|
#8
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
وليس في الآية ما يشير إلى أن الله أنزل على كل نبي كتاب بلسان قومه .. إنما الآية تدل على أن كل نبي يخاطب قومه بلسانهم ليبين لهم بلهجتهم ما أنزل عليه من كتاب فموسى عليه السلام كان عربي ناطق بالفصحى .. وكان أخوه هارون أفصح منه لسانا بسبب هروبه من مصر وغيابه عن النطق بلسان أبلهجة أهلها سنين طوال .. لذلك طلب من الله تعالى أن يبعث هارون عليه السلام معه إلى فرعون .. مما يثبت ان فرعون كان عربي فصيح اللسان كما كان أهل مصر عرب فصحاء لقوله تعالى: (وَأَخِي هَارُونُ هُوَ أَفْصَحُ مِنِّي لِسَانًا فَأَرْسِلْهُ مَعِيَ رِدْءًا يُصَدِّقُنِي إِنِّي أَخَافُ أَن يُكَذِّبُونِ) [القصص: 34] وما لا تنتبه إليه أن لهجات العرب تتطور بمرور الزمان .. فتختفي ألفاظ وتظهر أخرى .. ويتغير نطق كلمة ويظهر لها نطق جديد .. ويختفي لفظ ويهر له مرادف .. لذلك نجد العربية غنية وثرية بالمترادفات على سبيل المثال نقول (يخلع زيد ملابسه) (ينزع عمرو ثيابه) اليوم في يقولون: (يتفسخ حسن رداءه) أنه سمع رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ : ( مثلي ومثلُ الناسِ ، كمثلِ رجلٍ استوقدَ نارًا ، فجعل الفراشُ وهذه الدَّوابُّ تقعُ في النارِ . وقال : كانت امرأتانِ معهما ابناهما ، جاء الذئبُ فذهب بابنِ إحداهما ، فقالت صاحبتها : إنما ذهب بابنِكِ ، وقالت : الأخرى : إنما ذهب بابنِكِ ، فتحاكمتا إلى داودَ ، فقضى بهِ للكبرى ، فخرجتا على سليمانَ بنِ داودَ فأخبرتاهُ ، فقال : ائتوني بالسكينِ أَشُقُّهُ بينهما ، فقالتِ الصغرى : لا تفعل يرحمكَ اللهُ ، هو ابنها ، فقضى بهِ للصغرى ) . قال أبو هريرةَ : واللهِ إن سمعتُ بالسكينِ إلا يومئذٍ ، وما كُنَّا نقولُ إلا المُدْيَةُ . الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3426 خلاصة حكم المحدث: [صحيح] وكانت العرب من أهل مكة يرسلون صغارهم إلى البادية ليشبوا على العربية الفصيحة .. لأن مكة كانت تعج بالجنسيات واللغات من كل بلاد العالم كسلمان الفارسي .. وصهيب الرومي .. وبلال الحبشي .. فكانوا يخشون على أولادهم أن يكبروا وتعوج ألسنتهم .. ولم يكن حالهم كحالنا اليوم نرسل صغارنا إلى المدارس الأجنبية ونبتعثهم إلى بلاد الكفار لتعوج ألسنتهم وتفسد لغتهم
|
#9
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
قال تعالى :
" وَمِنْ آَيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِلْعَالِمِينَ" الروم:22 قد يخطر ببال من يقرأ هذه الآية أنّ اللّسان معناه اللغة لترافقه مع اللون ..أي لون البشرة .. ولون البشرة قد يدّل على العرق أو الجنس .. وبما أنّ الأعراق والأجناس مختلفين .. فكذلك الألسن واللّغات مختلفات .. والّلسان هنا ربّما ..ليس معناه اللهجة .
|
#10
|
|||||||
|
|||||||
![]()
جزاكم الله خير على التوضيح والافادة جميعا
|
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
تخزين, دعاء |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|