|
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
ففرض الشرع علينا [قضاء الفرائض] في حالة وجود عذر يمنع من أداء الفرائض في وقتها .. فصار الزمن مطلق على التراخي غير مقيد بشرط سواء أدينا الفريضة على العاجل أم العاجل .. لأن الالتزام بركن التوقيت سقط بخروج وقت الفريضة فإن أمكنها قضاء أيام رمضان ثم أتبعتها بست من شوال فهو الأفضل .. وإن حالت الظروف دون قضاء الفريضة فالأفضل أداء النوافل قبل انقضاء زمنها في [شوال] حتى لا تحرم المرأة الثواب والأجر أما من تتراخى عن أداء الفريضة حتى يدخل عليها رمضان التالي فهي امرأة مستهترة ومهملة إن لم يكن لها عذر .. فالدين لن يحجر واسعا ويضيق على الناس من أجل نماذج شاذة لا اعتبار لها في الشرع المصدر: منتـدى آخـر الزمـان
|
#2
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
ولكن أليست فريضة الصوم مختلفة عن بقية الفرائض؟ فالمفطر لعذر له عدة من أيام أخر بنص القرآن..يعني ان قضى الايام يكون له كأجر رمضان تماما رغم انقضاء زمنه لأنه يملك رخصة..أم أنني مخطئة؟
|
#3
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
إن أفطر لعذر فلا ينقص من أجره شيء فهي رخصة له من الله تعالى .. وزمن االقضاء على التراخي لا يعجل إلا بنص .. ولا يوجد نص يوجب التعجيل
|
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
من, الست, الواجب, القضاء, رمضان, صدام, سؤال, قتل |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|