|
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
فمن أراد أن يوفي للأيتام حقهم كاملا تاما فحضه الله عز وجل على زواج أمهاتهم فأباح له التعدد بهذا الشرط .. فمن في زماننا هذا يرضى بالزواج من أرملة تعول؟!!! لكن ما يقف أمامي في النصوص وإن كانت أغلب زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم أرامل أغلبهن أرامل للشهداء .. إلا أنه تزوج من مطلقة واحدة فقط وهي أم المؤمنين زينب بنت جحش كانت مطلقة زيد بن حارثة .. ولو كان التعدد بالزواج من المطلقة محرم ما زوجه ربه منها فقال: (فَلَمَّا قَضَىٰ زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا) [الأحزاب: 37] والله اعلم بالصواب المصدر: منتـدى آخـر الزمـان
|
#2
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
هل ممكن ان تكون زينب بنت جحش مطلقه عندها اولاد يتامي و زوجها لا يريد ان ينفق عليها او يكون هاجر و تركها او انها ممن وهبت نفسها للنبي و هذه ميزه للنبي محمد فقط يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللَّاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالَاتِكَ اللَّاتِي هَاجَرْنَ مَعَكَ وَامْرَأَةً مُّؤْمِنَةً إِن وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَن يَسْتَنكِحَهَا خَالِصَةً لَّكَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ ۗ قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فِي أَزْوَاجِهِمْ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ لِكَيْلَا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا (50)
|
#3
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
طرحت تساؤلا وفي انتظار إجابتك عليه .. مع العلم أن أم المؤمنين زينب بنت جحش كانت مطلقة زيد بن حارثة الكلبي صحابي ومولى النبي صلى الله عليه وسلم .. وكان قد تبناه قبل بعثته فكان يُدعى بـ زيد بن محمد .. وذلك قبل تحريم التبني .. فطلقها وتزوجها النبي صلى الله عليه وسلم .. وكان زواجه منها في ذي القعدة 5 هـ بعد غزوة بني قريظة .. بينما استشهد زيد بن حارثة بعدها بثلاثة أعوام في غزوة مؤتة في السنة الثامنة للهجرة
|
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الزوجات, الإسلام, تعدد, في |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|