|
|
|
#1
|
|||||||
|
|||||||
|
كانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ إذا ذَكرَ خديجةَ أثنى فأحسَنَ الثَّناءَ قالت فغِرتُ يومًا فقلتُ ماأكثرَ ما تذكرُها حمراءَ الشِّدقينِ قد أبدلَكَ اللَّهُ خيرًا منها. قالَ ما أبدلني اللَّهُ خيرًا مِنها قد آمنَتْ بي إذ كَفرَ بيَ النَّاسُ وصدَّقتني إذ كذَّبني النَّاسُ وواسَتْني بمالِها إذ حرَمَنِيَ النَّاسُ ورزقنيَ اللَّهُ أولادَها إذ حرمني أولادَ النَّساءِ
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الشوكاني | المصدر : در السحابة الصفحة أو الرقم: 249 | خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن لم يجد نبينا عليه الصلاة والسلام من وقف وقفتها معه، ومع ماعنده من وفاء لا بد وان لاينسي رضي الله عنها وجمعنا بهم في دار خير من هذه وجنات عرضها السماوات والارض. لدي تساؤلات ان وجد من يجاوب عنها لما اختار محمد صلى الله عليه وسلم الرفيق الأعلى... لما توفي جميع ابنائه وبناته قبله... نعلم ان دار البقاء الاخره انما هذه مردها الزوال ولكن النفس تكره الموت، فمحمد صلى الله عليه وسلم كان يصبر لانه علم ذلك. المصدر: منتـدى آخـر الزمـان
|
|
#2
|
|||||||
|
|||||||
|
ما الدليل على هذا الكلام؟!
|
|
#3
|
|||||||
|
|||||||
|
|
|
#4
|
|||||||
|
|||||||
|
ما الدليل على هذا الكلام؟!
|
![]() |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| أم, المؤمنين, جديدة |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|