#4
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
و ( وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ وَأَسَلْنَا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ وَمِنَ الْجِنِّ مَنْ يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَمَنْ يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنَا نُذِقْهُ مِنْ عَذَابِ السَّعِيرِ (*) يَعْمَلُونَ لَهُ مَا يَشَاءُ مِنْ مَحَارِيبَ وَتَمَاثِيلَ وَجِفَانٍ كَالْجَوَابِ وَقُدُورٍ رَاسِيَاتٍ اعْمَلُوا آلَ دَاوُودَ شُكْرًا وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ ) [ سبأ: 12،13 ] أي أن البنائين الأحرار من جنس الجن وليس الإنس، وقد قرأت لكم تعليقا بخصوص هذه النقطة. لكني عجبت لشدة تكتمهم على علاقتهم بالجن كمخلوقات مغايرة للإنس، فحتما كانوا ولازالوا على اتصال بهم، مع ذلك لا يذكرونهم لا بالمصطلح الشرعي الإسلامي كجن ولا بمصطلحاتهم المضللة كالمخلوقات العلوية والأرواح وما إلى ذلك !
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
للماسونية, المشرقية, الجذور |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|