_________

[1]ابن الذهبي عبد الله بن محمد الأزدي(حوالي؟ -- 1033 م)عالم مشارك في الطب والفقة والكمياء ،كان الطبيب العربي الشهير للكتابة الأبجدية الأولى المعروفة للموسوعة الطب.
[2]كتاب الماء/ابن الذهبي عبد الله بن محمد الأزدي/ا1033م/تحقيق:دكتور هادي حسن حمودي/مجلد 3ص 283؛ 284.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بفرض صحة ما ذكرتيه [ولي بحث منشور بالمنتدى عن الذئاب فراجعيه] فهل في ظنك أن التحريم له سبب واحد فقط أم من المحتمل أكثر من سبب؟

المفترض أنك قرأت البحث، وأن تخرجي أنت بالنتائج بحسب وعيك وإدراكك لا أن أملي على أحد وجهة نظري ورأيي، ثم نتناقش في وجهات النظر ... لا يهم ما أريد أن أقوله لكن الأهم ومن المفترض أن تخرجي لنا رؤيتك ولا تكوني تبعا لرأيى أو لرأي أحد، هذا من التسلط على العقول وهو سحر، والعجب أنك أنت من تطلبين أن يسحر لك على عقلك، فلم أرى أو أسمع أحدا يسلم عقله لغيره وبحر إرادته هكذا إلا قوم فرعون استخف قومه فأطاعوه لقوله تعالى: (فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ ۚ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ) [الزخرف: 54] ...... وهذه كارثة!

الغرض من هذا النوع من الأبحاث الاستقصاء واستعراض معلومات بهدف فتح الباب أما الباحثين للاستفاضة والتحليل، ولكن يعيب المسلمون بلادة العقل وسفاهة الرأي، فبكل زسف هم منتمون للدين اسما والدين منهم ومن عقيدتهم براء. وواجبنا تفتيح عقولهم المغلقه بمفاهيم أشدد انغلاقا إلى أفق أوسع، فتحريك العقول الجامدة وسيلة لابد أن تجني ثمارها، ولكن مع القلة القليلة، أعدادهم لا تتجاوز أصابع اليدين على الأكثر، لذلك لا يتفاعل أحد من المسلمين مع مثل هذه الأبحاث ويهمولنها، ولكنهم رائعون ومبهرون في الإيمان بالخرافات والخزعبلات والأساطير يضاهون أهل الكتاب ويتبعون سننهم. هذا هو واقع الأمة اليوم، لذلك سبيدهم الله عز وجل قريبا جدا على أشر خلقه من أهل الصين.

رجل يفقد حياته بطريقة مروعة بسبب لعق كلب لوجهه
 

تاريخ النشر:24.11.2019 | 13:21 GMT

توفي أحد مقتني ومحبي الكلاب إثر إصابته بعدوى نادرة، انتقلت إليه من لعاب كلبه وأدت إلى إصابته بالغرغرينا.

وقال الأطباء إن الرجل البالغ 63 عاما، والذي لم يكشف عن اسمه، كان بصحة جيدة قبل أن يصاب بالمرض المدمر.

وأمضى المريض أكثر من أسبوعين في المستشفى، من المعاناة من سلسلة من الحالات الصحية الخطيرة بما فيها الالتهاب الرئوي والغرغرينا والحمى التي جعلت حرارته تبلغ 41 درجة مئوية.


وأصيب الرجل بما يعرف باسم سخامية عضة الكلب أو "كابنوسيتوفاغا كانيمورسوس "، وهي بكتيريا تعايشية بشكل طبيعي في لثة الكلاب والقطط المريضة، وتنتقل عادة عن طريق العض أو اللعق أو حتى القرب من الحيوان الحامل لها.

وعندما ذهب الرجل إلى المستشفى، ظهرت عليه أعراض شبيهة بالإنفلونزا لمدة ثلاثة أيام، وحمى وصعوبة في التنفس.

وذكرت قصته الدرامية في مجلة طبية من قبل أطباء من Rote Kreuz Krankenhaus في بريمن بألمانيا.

وبمجرد تشخيص حالته، بدأ الأطباء في العلاج الطبي، حيث كان الرجل بحاجة إلى عناية مركزة لمحاولة إنقاذ حياته.

وفي الأيام الأربعة الأولى أثناء وجوده في المستشفى، ازدادت حالته سوءا، بدءا من طفح على وجهه وألم عصبي وكدمات في ساقيه.

ثم تطورت الحالة ليصاب الرجل بعدوى فطرية في رئتيه تطورت إلى التهاب رئوي، وانتشار بثور على كامل جسمه وغرغرينا في أصابع يديه وقدميه، كما كشفت الفحوص أن لديه تراكما هائلا للسائل في دماغه، ما تسبب في تلف دائم بالمخ.

وعلى الرغم من محاولة الأطباء إنعاش قلبه ووضعه على أجهزة التنفس، إلا أنهم واجهوا صعوبة كبيرة في إنقاذ حياته، وتوفي الرجل بعد 16 يوما من دخوله المستشفى.

ووفقا لدراسة أجريت في هولندا فإن هذه البكتيريا نادرة، وتصيب شخصا واحدا فقط من بين كل 1.5 مليون شخص، وتتسبب في وفاة 28 إلى 31% من الحالات.

وأشار الأطباء إلى أن هذه الحالة عادة ما تحدث للأشخاص الذين يعانون من ضعف الجهاز المناعي، لكن هذا المريض أظهر أنها قد تحدث لأي شخص.
المصدر: ذي صن
____
المصدر :https://arabic.rt.com/health/1062717...XIjKTs6jFbE6hE

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بحث مهم ويحتاج مجهود

في رأيي يتم تقسيم البحث الى عدة جوانب :

الجانب الفطري ، الجانب الشرعي ، الجانب الروحي ، الجانب الطبي أو العلمي

كي تكتمل اركان البحث

لي عودة لاحقا بإذن الله

تنبهي أن المفسر لم يحدد نوع الفساد الجنسي! فهذا مجرد التفاف على النص، أي محاولة للخروج من المقارنة بينه وبين الحديث الشريف، وما يؤكد صحة كلامي أن الزاني أو الشاذ جنسيا عادة لا يتقاضى ثمنا ولا أجرا مقابل زناه أو شذوذه، فالشذوذ ليس مهنة ولكن متعة خاصة لكلا الطرفين، بعكس الزانية أو البغي فأكل عيشها من زناها، نضيف لهذا الشاذات جنسيا لم يرد لهن تصنيف في النص مقارنة بالشواذ من الذكور.

إذا المقصود هنا الكلاب وليس كما فسره المؤلف

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

تم تعديل المنشور من المصدر بعد أن النشر هنا على المنتدى، وقد نقله كذلك عدد من مواقع التواصل الاجتماعي.

(سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي 22) [1]
14 طُوبَى لِلَّذِينَ يَصْنَعُونَ وَصَايَاهُ لِكَيْ يَكُونَ سُلْطَانُهُمْ عَلَى شَجَرَةِ الْحَيَاةِ، وَيَدْخُلُوا مِنَ الأَبْوَابِ إِلَى الْمَدِينَةِ،
15 لأَنَّ خَارِجًا الْكِلاَبَ وَالسَّحَرَةَ وَالزُّنَاةَ وَالْقَتَلَةَ وَعَبَدَةَ الأَوْثَانِ، وَكُلَّ مَنْ يُحِبُّ وَيَصْنَعُ كَذِبًا.
16 «أَنَا يَسُوعُ، أَرْسَلْتُ مَلاَكِي لأَشْهَدَ لَكُمْ بِهذِهِ الأُمُورِ عَنِ الْكَنَائِسِ. أَنَا أَصْلُ وَذُرِّيَّةُ دَاوُدَ. كَوْكَبُ الصُّبْحِ الْمُنِيرُ».

هنا اقتران الكلاب بالسحرة والزناة كما جاء في نص الحديث الصحيح، النصوص التي عندهم وجدت فيها كلمة[كلاب]لا تقتصر مدلولاتها على الكلب [الحيوان] بل يمكن أن يصفوا بها ناس منبوذين أو أشرار، ونجد القرآن يصف حالة بعض من اجتمعت فيهم بعض الصفات المذمومة كحالة الكلب يقول الله تعالى ( وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَـٰكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الْأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث ذَّٰلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ) ﴿الأعراف: ١٧٦﴾

6 لا تعطوا القدس للكلاب، ولا تطرحوا درركم قدام الخنازير، لئلا تدوسها بأرجلها وتلتفت فتمزقكم(الكتاب المقدس - العهد الجديد إنجيل متىالفصل / الأصحاح السابع)

16 لأَنَّهُ قَدْ أَحَاطَتْ بِي كِلاَبٌ. جَمَاعَةٌ مِنَ الأَشْرَارِ اكْتَنَفَتْنِي. ثَقَبُوا يَدَيَّ وَرِجْلَيَّ.(سفر المزامير 22)
_______
[1]