|
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
قال تعالى: (وَاللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِن نِّسَائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلَاثَةُ أَشْهُرٍ وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ وَأُوْلَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَن يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْراً) [الطلاق: 4] لم يجد العلماء حرجا في الكذب على الله في تفسيرهته الآية التي تحدد عدة المطلقة بدون إرتياب! وإستبداله بتفسير أعوج ,بهدف تبرير إغتصاب الطفلة وإعطائه غطاء شرعيا ،حتى يظهر الشاذ جنسيا الذي يغتصب الأطفال بمظهر الرجل الصالح الذي يتبع السنة والدين...والظهور بمظهر فاعل الخير. وبعد هذا الصمت لقرون يظهر التواطؤ الشديد في كل الجوانب المتعلقة بهته الآية،وكأن تفسيرهم الأعوج كنز ثمين يورث وممنوع الإقتراب منه أوالخوض فيه..حتى يتسنى لهم الإستمتاع بالأجساد الصغيرة،لحم طري وبراءة الطفولة،وكل شيء بالحلال كما يزعمون. وحتى عندما تنظر في علامات الوقف في هته الآية : قال تعالى: ( وَاللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِن نِّسَائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلَاثَةُ أَشْهُرٍ وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ ۚ وَأُولَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَن يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ ۚ وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا ) [الطلاق: 4] تجد ج :جواز الوقف،فيتوقف القارئ عند (وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ) حتى يفهم الآية على النحو الذي يدعونه.. ولكي يتم تثبيث كذبة نكاح الصغيرة طبعا لابد من نسبها إلى قدوة المؤمنين،وسيد ولد آدم،وصاحب الخلق العظيم،رسول الله صلى الله عليه وسلم: قال تعالى: (ن ۚ وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ (1) مَا أَنتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ (2) وَإِنَّ لَكَ لَأَجْرًا غَيْرَ مَمْنُونٍ (3) وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍ )(4)[القلم: 4] حيث إدعوا باطلا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم تزوج عائشة رضي الله عنها في عمر ست سنوات ودخل بها في عمر تسع سنوات،ألم يحن الأوان بعد لنسف هته الكذبة الشيطانية ؟! المصدر: منتـدى آخـر الزمـان
التعديل الأخير تم بواسطة حياة ; 10-14-2019 الساعة 02:21 PM |
#2
|
|||||||
|
|||||||
![]()
حالة المرأة شديدة قصر القامة :
لقد حرم الله سبحانه نكاح الطفلة الصغيرة ،وأوجب شروطا للنكاح منها البلوغ والرشد وموافقة الولي ،قال تعالى: (وَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ مِنكُمْ طَوْلًا أَن يَنكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِن مَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُم مِّن فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ۚ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُم ۚ بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ ۚ فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ)[النساء: 25] توجد حالة تكون فيها المرأة مصابة بداء التقزم (المرأة القزمة)،حيث يظهر من شكلها أن سنها أربع سنوات،مع أنها تكون إمرأة بالغة وراشدة وربما يمكن ملاحظة حجم الرأس الذي يكون أكبر من المعتاد ،وبما أنها حالة نادرة ولكن موجودة ,قد يتم إستغلالها في الإدعاء أن الإسلام يبيح نكاح الصغيرة أو تقديمها لمن يرغب الزواج على أنها طفلة، رغم أنها تكون إمرأة بالغة وراشدة ولكن بحجم طفلة صغيرة.[1] [1] : القزامة أو داء التقزم هي حالة طبية يكون نتيجتها الفرد أو الحيوان قصير القامة وغالباً ما تكون تلك الحالة ناجمة عن النمو البطيء.
|
#3
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
للأسف، لاتوجد أسحار على عقول العلماء..لأنهم أصلا من عتاة السحرة،وفعلا لقد أضلوا الأمة وهم مسؤولون عن فساد دينها , ويتحملون هذا الوزر إلى يوم الدين ومن تبعهم في قولهم أيضا.. قال تعالى: (فَوَرَبِّكَ لَنَحْشُرَنَّهُمْ وَالشَّيَاطِينَ ثُمَّ لَنُحْضِرَنَّهُمْ حَوْلَ جَهَنَّمَ جِثِيًّا (68) ثُمَّ لَنَنزِعَنَّ مِن كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ عَلَى الرَّحْمَٰنِ عِتِيًّا (69) ثُمَّ لَنَحْنُ أَعْلَمُ بِالَّذِينَ هُمْ أَوْلَىٰ بِهَا صِلِيًّا )[مريم:70]
التعديل الأخير تم بواسطة حياة ; 10-15-2019 الساعة 01:06 AM |
#4
|
|||||||
|
|||||||
![]()
لفت انتباهي مسألة خطيرة في إباحة زواج الطفلة، خاصة أنها لا تعلم حدود الله تعالى في الجماع والفراش، وما يترتب عليه من غسل جنابة، فإن فرض أن الرجل شاذ أتاها من الدبر، وهي طفلة لا تدري حرمة هذا، فالطبيعي أن تنقاد لهذا الشذوذ على أنه أمر طبيعي، وبالتالي لا يمكنها أن تشكو لوليها.
فهذه كارثة تترتب على زواج الراشد من طفلة غير راشدة. فضلا عن أنها لا يجري عليها القلم فلا تدري ما غسل الجنابة، ولا تدري كيفية تنظيف عضوها التناسلي والتخلص من سيلان بقايا مني زوجها، إذا كانت البالغات الراشدات تجهل هذه الأمور فكيف الحال بطفلة تتهته في الكلام؟!!.
|
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
(وَاللَّائِي, )؟, لا, لَمْ, المراد, تعالى:, بقوله, يَحِضْنَ, حوار: |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|