بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
منتـدى آخـر الزمـان  

العودة   منتـدى آخـر الزمـان > منتدى التاريخ والحضارة > تاريخ وحضارات إنسانية

تاريخ وحضارات إنسانية
             


               
 
  #1  
قديم 11-01-2020, 10:24 PM
عضو
 Saudi Arabia
 Male
 
تاريخ التسجيل: 19-07-2017
الدولة: ارض الله
المشاركات: 554
معدل تقييم المستوى: 7
ميراد is on a distinguished road
افتراضي أهرام (حدب) القطب الجنوبي

بسم الله الرحمن الرحيم

قصة أهرامات القارة القطبية الجنوبية ليست بالجديدة، فقبل نحو قرن وعقدين من الزمان، وتحديدا في العام 1910، حينما غادر عدد من المستكشفين البريطانيين، بلغ عددهم 65 رجلًا، وبقيادة الضابط البحري المستكشف "روبرت فالكون سكوت"، في رحلة استكشافية أُطلق عليها غسم بعثة "تيرا نوفا"، وكان أفراد تلك البعثة تم اختيارهم من 8000 آلاف من المتقدمين، شملت ضباط وملاحين وأطباء ومستشكفين وجيولوجيين وعلماء الاحياء المائية والبرية، وتمت تحت رعاية الجمعية الجغرافية الملكية البريطانية، وذلك لإستكشاف القارة القطبية الجنوبية.

أهرام (حدب) القطب الجنوبي
بلغ سكوت ورفاقه القطب الجنوبي في 17 يناير من العام ١٩١٢، وذلك قبل وفاتهم جميعًا في رحلة العودة بحوالي ٧٢ يومًا، حيث وافتهم المُنية في ٢٩ مارس من نفس العام داخل القارة القطبية الجنوبية، ولم يتم العثور علي جثثهم إلا بعد حوالي ٢٠٠ يومًا، وتحديدًا في ١٢ نوفمبر من نفس العام، كان أهم ما اكتشفته البعثة، تلك الأشكال الهرمية المغطاة بالجليد، ورغم وفاتهم إلا أنهم كتبوا في مذكراتهم ما لاحظوه من أشكال يُعتقد أنها بقايا حضارة قديمة، حضارة تتشابه إلي حد كبير مع الحضارة المصرية القديمة، أو قد تكون نفس الحضارة، وأن المصريون قد نجحوا في الوصول منذ آلاف السنين إلي قارة أنتاركتيكا.
"د. تشارلز هابجود: القارة القطبية لم يكن يغطيها الجليد منذ ستة آلاف عام.. وهناك أدلة علي وجود البشر وحضارتهم علي أرضها"
طيلة أكثر من قرن من الزمان أخفي البريطانيون تلك المعلومات والصور التي التقطها سكوت ورفاقه، وإن خرجت بعض المعلومات والشائعات عن ما وجدوه هناك من حضارة قديمة وأهرامات مغطاه بالثلوج، وفي عام 2016، احيا مجموعة من المهتمين بالظوهر الغريبة فرضية أهرامات القطب الجنوبي، وذلك عندما أظهروا بعض الصور الموجودة علي ""Google Earth، للقارة القطبية الجنوبية التي تظهر أنها تظهر أهرامات مغطاه بالجليد، وقد نشروا فرضيتهم تلك في مجلة "Ancient Origins"، والتي تجوب الكوكب وتكشف عن أبحاث تكسر الحدود حول العالم القديم.


أهرام (حدب) القطب الجنوبي


وقد أظهرت الصور التي تناولها هؤلاء الباحثون ما يبدو أنه ثلاثة أهرامات بأربعة جوانب تشبه أهرامات الجيزة الشهيرة في مصر، ما يجعلنا نتساءل حقًا، من الذي بني أهرامات أنتاركتيكا؟، وهل يمكن أن تكون من صنع الإنسان وأنشأتها حضارة قديمة؟، وما علاقة المصريين القدماء بها؟، هل يُحتمل أن يكون المصري هو الذي أنشأ تلك الأهرامات يومًا ما؟، فعلي الرغم من بُعد المسافة بين أهرامات الجيزة وأهرامات قارة أنتاركتيكا، وبما يبلغ أكثر من 13 ألف كيلو متر، إلا أن العمارة المصرية بما لها من قدرات هندسية إختص بها المصريون، كانت الدافع وراء الإعتقاد بأنهم هم من بنوا اهرامات القطب الجنوبي، ما جعلهم يطلقون عليه هرم القارة القطيبة الجنوبية، أو Pyramid Trough.

السؤال الأهم، كيف رأى الباحثون تلك الأهرامات، فقد وضع الكثير منهم العديد من النظريات حول أصل هذه الأهرامات، بعض تلك النظريات الأكثر إثارة للجدل هي أن الأهرامات كانت بقايا حضارة أطلسية بائدة في أنتاركتيكا، أو أنها بنيت من قبل كائنات فضائية، وإن كان أكثر ما قُدم من تحليلات واقعة لتلك الظاهرة، هي أنها تكونت نتيجة تغيرات جيولوجية طبيعية، وأن تلك الأهرامات ما هي إلا نتوء صخري جليدي أو "Nunatak"، وهي قمم جبلية تبرز من خلال الجليد، ويمكن ملاحظة إحدي الأهرامات الثلاثة بالقرب من الشاطئ، في حين يقع الهرمين الآخرين علي بُعد 16 كيلو متر منه.


أهرام (حدب) القطب الجنوبي


في بحثة "خرائط ملوك البحر القدماء: دليل الحضارة المتقدمة في العصر الجليدي"، نشر المؤرخ الأمريكي تشارلز هاتشينس هابجود، خريطة القبطان البحري التركي، أحمد محيي الدين بيري، الشهير بـ "بيري رئيس"، وذلك في عام ١٩٦٦، والتي أظهرت أن القارة القطبية في مطلع القرن السادس عشر لم يكن يغطيها الجليد، وهي خريطة دقيقة ربما تم نسخها من خريطة تم وضعها قبل 6000 عام، ما شكل صدمة حقيقية للعلماء، وهو ما يعني إحتمالية أن تكون قارة أنتاركتيكا كانت يومًا مسكونة بالبشر، وإن الإنسان تمكن من بناء تلك الأهرامات في وقت ما خلال 6000 سنة الماضية، أي في الوقت الذي كان الإنسان يبني أهرامات في العالم القديم، ما يعني إحتمالية وجود حضارة قديمة مغطاه بالجليد الآن.

علميًا يعتقد الباحثون أن أهرامات القطب الجنوبي، ما هو إلا جبل أخذ الشكل الهرمي، وهو نتاج نوع من التعرية لا يظهر الا في المناطق القطبية التي تتعرض فيها الصخور لتعرية الجليد، فعلي الرغم من الثبات الظاهري لتلك الثلوج، إلا أن تلك الأنهار الجليدية دائمة التحرك، وهو ما ينتج عنه صقل أو نحت لأحد أوجه الجبل، ومع مرور الزمن الذي يمتد لملايين السنين، تغيرت اتجاهات الأنهار الجليدية، ما جعلها تُصقل أربعة أوجه من الجبل وهو ما أنتج هذا الشكل الهرمي.


أهرام (حدب) القطب الجنوبي


أما عن أهرامات القارة القطبية الجنوبية، فيقع الأول عند دائرة عرض 78 درجة 18 دقيقة جنوب، و163 درجة 27 دقيقة شرقا، ويبلغ إرتفاعه حوالي 1200 مترًا، ويغطي سفوحه الجليد وله قمه مشابهة جدًا لقمة الاهرامات المصرية المعروفة، وهو ليس وحيدًا فقد نجد ذلك الشكل الهرمي بكثرة مدفونًا تحت الجليد، وتأخد شكلًا محاذيًا خطيًا وكأنه طابور، وهو موجود في منطقة سهلية منبسطة تسمي "جبال إلسورث"، تقع في الجنوب من بحيرة تُسمي بحيرة الهرم، وعلي مقربة من نهر يُسمي "Koettlitz Glacier" الجليدي، وقد سمي بجبل الهرم، والجدير بالذكر أن هناك بحيرات علي مقربة من هذا الجبل عدد من البحيرات ذات الأسماء المصرية القديمة، فهناك بركة كليوبترا، وبحيرات ايجيبت وابيس، وهي بحيرات تكونت نتيجة مسيلات صغيرة تاتي من أماكن مرتفعة تسمي "up lands"، وقد سمي أحد المسيلات بالنيل، وكلها أسماء غير رسمية، أطلقها عدد من العلماء.

https://
هرم في القارة القطبية الجنوبية الموسم 11 الحلقة 1


المراجع
___________
- تشارلز هاتشينز هابجود، خرائط ملوك البحر القدماء: دليل الحضارة المتقدمة في العصر الجليدي، مغامرات بلا حدود، 1966 و1997.
- الأسماء الجغرافية للقارة القطبية الجنوبية، مجلس الولايات المتحدة المعني بالأسماء الجغرافية، الولايات المتحدة، وكالة خرائط الدفاع، قسم قاعدة بيانات الأسماء الجغرافية، المؤسسة الوطنية للعلوم (الولايات المتحدة الأمريكية).
- نظام معلومات الأسماء الجغرافية، المسح الجوليجي الولايات المتحده، تم الاسترجاع 2013/05/13.
- الأجانب القدماء: هرم في القارة القطبية الجنوبية (الموسم 11، الحلقة 1)،
- الأهرام حوض الرطب: التنوع البيئي والبيولوجي في منطقة محمية بأنتاركتيكا تم إنشاؤها حديثًا، آن د. جونغبلوت ،سوزانا أ. وود ، إيان هاوز، جيني وبستر- براون وكولين هاريس ، 2012 ، المملكة المتحدة.


أهرام (حدب) القطب الجنوبي






التعديل الأخير تم بواسطة ميراد ; 11-01-2020 الساعة 11:00 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 11-01-2020, 11:28 PM
عضو
 Saudi Arabia
 Male
 
تاريخ التسجيل: 19-07-2017
الدولة: ارض الله
المشاركات: 554
معدل تقييم المستوى: 7
ميراد is on a distinguished road
افتراضي اكتشاف الهرم الثلجي الثالث في القارة القطبية الجنوبية

اكتشاف الهرم الثلجي الثالث في القارة القطبية الجنوبية

بواسطة ستيف | 23 نوفمبر 2016

المصدر : (ترجمة جوجل من اللغة الانجليزية)
https://ufoholic.com/forbidden-histo...write-history/




وعلى الرغم من أن الجميع ليسوا على استعداد للاعتراف بذلك، فإن كوكبنا مليء بالآثار والآثار التي تثبت أن الأرض كانت مأهولة ذات يوم بحضارات متقدمة للغاية. نقطة في حالة: اكتشاف الهرم الثالث المغطاة بالجليد في القارة القطبية الجنوبية!

منذ أن تم إصدار الخدمة ، كانت Google Earth نعمة ليس فقط لمنظري المؤامرة ولكن أيضًا لأي شخص يتطلع إلى الكشف عن أدلة حول ما يكمن مخفيًا بعيدًا عن الأنظار. إذا كنت بحاجة إلى وجهة نظر جيدة، تحتاج عيون جيدة والارتفاع. الأقمار الصناعية لديها كلا.
تم اكتشاف الأحدث في مجموعة من ثلاثة أهرامات مغطاة بالثلوج مؤخرًا من خلال صور الأقمار الصناعية من Google Earth ، وفي غضون أيام قليلة ، اتخذت النتيجة مجتمعات التاريخ البديلة بسبب العاصفة. ويمكن العثور على اثنين من الأهرامات ما يقرب من 10 ميلا الداخلية في حين تقع الثالث بالقرب من الساحل.





الآثار المترتبة على هذا الاكتشاف معقدة وإذا قبلت، فإنه يمكن أن تتحول العالم العلمي على رأسه. لم يذكر أي كتاب تاريخ حضارة أنتاركتيكا مع المهارات والتكنولوجيا اللازمة لإقامة أهرامات هائلة. هناك سبب واحد واضح وراء هذا الوضع، ويبدو منه، فإنه يشير إلى الحضارات البارعة في التكنولوجيا كانت موجودة على الأرض منذ وقت طويل قبل ظهور منطقتنا.


القارة القطبية الجنوبية هي الآن أرض نفايات متجمدة لكنها لم تكن دائماً هكذا. وصلت إلى موقفها الحالي من خلال الصفائح التكتونية ، تقترب من القطب الجنوبي الجغرافي سنة بعد سنة. قبل ملايين السنين، كان مناخ القارة القطبية الجنوبية أكثر دفئا لأن موقعها كان أقرب إلى خط الاستواء. هذا هو حقيقة ثابتة مدعومة من قبل العديد من الاكتشافات المقبولة، وليس بعض التكهنات البرية.
قبل بضع سنوات، كشفت الدراسة الاستقصائية البريطانية لأنتاركتيكا (BAS) عن أدلة على أن مناخ القطب الجنوبي كان مختلفا كثيرا في الماضي البعيد.
قالت الدكتورة فانيسا بومان من BAS قبل 100 مليون سنة "كانت القارة القطبية الجنوبية مغطاة بالغابات المطيرة الخصبة المشابهة لتلك الموجودة في نيوزيلندا اليوم."
بعثة أخرى – بقيادة وكالة ناسا وشملت 11 منظمة علمية أخرى – اكتشفت أشكال الحياة الميكروبية خارج المكان في أعماق بحيرة فيدا في القارة القطبية الجنوبية، المحاصرين تحت ورقة من الجليد 65 قدم سميكة. كانت المستعمرات الميكروبية مزدهرة في عزلة لملايين السنين ويعتقد العلماء أنها أحفاد الكائنات الحية الدقيقة التي عاشت في مناخ أكثر دفئًا. من يدري ما هي الزواغ الأخرى التي وضعت مدفونة في الجليد، في انتظار ميؤوس منه ليتم الكشف عنها.


التشابه ملفت

وحتى مع التكنولوجيا الحالية، فإن بناء هياكل ضخمة مثل أهرامات أنتاركتيكا سيكون أمرا شبه مستحيل. وهناك ببساطة مشاكل كثيرة جدا تتعلق بالقوى العاملة والسوقيات اللازمة لهذا المشروع. إذا كان لبناء هذه الآثار الغامضة أن يكون مشروعا قابلا للتطبيق، لا بد أنه حدث في الماضي، عندما كانت القارة القطبية الجنوبية مكانا مواتيا للحياة البشرية.


كانت القارة صالحة للسكن فقط في الماضي البعيد جداً، لكن العلوم السائدة تقول إن العجلة لم تخترع إلا قبل حوالي 6000 سنة. وفي الوقت نفسه، يقال إن البشر الحديثين تشريحياً قد أوقنوا النار قبل 125,000 سنة فقط. إذن أين تناسب هذه الأهرامات المثيرة للجدل؟ هل هي دليل على حضارة متقدمة قديمة أم أننا بحاجة إلى تمديد خيالنا إلى أبعد من ذلك ونعتبرها دليلا على السفر على مر الزمن؟ العقل يحير عندما نبقى متعلقين بمعتقداتنا البالية.


أنصار التاريخ البديل والمشجعين من فرضية المخلوقات غير بشرية القديمة ليس لديهم مشكلة في قبول الواقع الموازي ولدت من قبل مثل هذه الاكتشافات. ليس من الصعب أن نرى ونقبل أننا لسنا الأول وعلى الرغم من أنه قد يبدو بهذه الطريقة، ونحن ربما لن تكون الأخيرة.



بعد آلاف السنين من بنائها، ما زلنا مفتونين بالأهرامات المصرية. الآثار التي تركها مجتمعهم صمدت أمام اختبار الزمن، وأكثر من طريقة، منحوا بناتهم الخلود. مع الأخذ في الاعتبار ذلك ، ماذا يمكن أن يقال عن الأهرامات التي هي من ملايين السنين؟ هل هذا يضع حياتنا في منظورها الصحيح ويجعلنا نرى الصورة الأكبر؟




التعديل الأخير تم بواسطة ميراد ; 11-01-2020 الساعة 11:40 PM
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 11-04-2020, 04:20 PM
عضو
 Saudi Arabia
 Male
 
تاريخ التسجيل: 13-02-2020
الدولة: أرض الله
المشاركات: 204
معدل تقييم المستوى: 5
محمد عبد الوكيل is on a distinguished road
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ذُكر القطب الجنوبي عدة مرات في برنامج رحلة في الذاكرة، خاصة في الحلقات التي تناولت موضوع هتلر والنازية حيث شهدت وثائق سرية سوفييتية على وجود مخططات للنازيين في تلك المنطقة أين كانوا يُرسلون غواصاتهم عبر مسارات دقيقة للصول إلى أرض جديدة تقع في جوف الأرض المعروفة .. وذُكر أيضا مشاهدة أطباق طائرة بإمكانها الغوص في الماء والطيران في الهواء، كانت هذه الأخيرة تهاجم المقتربين من المنطقة، هذا بشهادة عسكريين ذوي مناصب رفيعة في جيش الإتحاد السوفييتي، وهذا يدل على وجود أسرار متعلقة بحضارات أخرى لا يعلم عنها العالم شيئا، ومن غير المستغرب وصول النازيين لبعضها تحت قيادة الساحر هتلر.

قد تكون هذه الأهرامات من سدود النبي سليمان عليه السلام لحبس يأجوج ومأجوج .. لم يصل شياطين الإنس إلى تلك المعلومات حول القطب الجنوبي إلا بوحي أسيادهم من الجن، لذلك قد يكون الهدف من هذا التحالف تحرير شاطين يأجوج ومأجوج.



رد مع اقتباس
  #4  
قديم 11-04-2020, 11:34 PM
عضو
 Saudi Arabia
 Male
 
تاريخ التسجيل: 19-07-2017
الدولة: ارض الله
المشاركات: 554
معدل تقييم المستوى: 7
ميراد is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد عبد الوكيل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قد تكون هذه الأهرامات من سدود النبي سليمان عليه السلام لحبس يأجوج ومأجوج .. لم يصل شياطين الإنس إلى تلك المعلومات حول القطب الجنوبي إلا بوحي أسيادهم من الجن، لذلك قد يكون الهدف من هذا التحالف تحرير شاطين يأجوج ومأجوج.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أكيد أن ليس لسحرة الإنس قدرة على إخراجهم ..لو كان ذلك بمقدور السحرة.. لأخرجوا أنفسهم وهم من عتاة السحرة..


يقول الله تعالى : (حَتَّىٰ إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُم مِّن كُلِّ حَدَبٍ يَنسِلُونَ ﴿٩٦﴾وَاقْتَرَبَ الْوَعْدُ الْحَقُّ فَإِذَا هِيَ شَاخِصَةٌ أَبْصَارُ الَّذِينَ كَفَرُوا يَا وَيْلَنَا قَدْ كُنَّا فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَـٰذَا بَلْ كُنَّا ظَالِمِينَ ﴿٩٧﴾)

إنما خروجهم مقترن بوقت معلوم وبأحداث آخر الزمان العظمى وهذه الحقيقة يعلمها السحرة..



رد مع اقتباس
  #5  
قديم 11-05-2020, 05:50 AM
المدير
 Egypt
 Male
 
تاريخ التسجيل: 16-12-2013
الدولة: القاهرة
العمر: 56
المشاركات: 6,730
معدل تقييم المستوى: 10
بهاء الدين شلبي تم تعطيل التقييم
افتراضي

السدود كلها محصنة من الله عز وجل لا يستطيع سحرة الإنس والجن فتحها .. ورغم أن يأجوج ومأجوج لا يدان لأحد بقتالهم لفرط قوتهم لم ولن يستطيعوا فتح السدود إلا حين يأذن الله عز وجل بهذا .. ولن يكون سحرة الجن والإنس أقوى منهم ليفتحوها ... وإنما تحالف السحرة له أهداف أخرى مختلفة تماما



رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
(حدب), أهرمات, الجنوبي, القطب


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية
تابعونا عبر تويترتابعونا عبر فيس بوك تابعونا عبر وورد بريس


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO Designed & TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas

جميع حقوق الطبع والنشر محفوظة لمنتدى آخر الزمان©

تابعونا عبر تويتر