منتـدى آخـر الزمـان

منتـدى آخـر الزمـان (https://www.ezzman.com/vb/)
-   حوارات دينية (https://www.ezzman.com/vb/f173/)
-   -   رُحْلَةَ الشِّتَاءِ وَالصَّيْفِ (https://www.ezzman.com/vb/t6254/)

ميراد 05-29-2023 02:03 AM

اقتباس:

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صدى الإيمان https://www.ezzman.com/vb/images/buttons/viewpost.gif
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

جزاكم الله خيرا على النشر والتدبر في التفسير والإجتهاد فيه أخي ميراد,ايضا جزاكم الله خيرا شيخ بهاء الدين على كل هذه المعلومات وهذا الحِوَار المُفيد.

بالرغم مِن أن سورة قريش من قصار السور واقرأها في الصلاة كثيرأ ولكني الان اتعلم منكم عن رحلة الشتاء والصيف. بارك الله فيكم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
وخيرا جزاكم الله وبارك فيكم.

ميراد 05-29-2023 02:03 AM

اقتباس:

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بهاء الدين شلبي https://www.ezzman.com/vb/images/buttons/viewpost.gif
هنا تعارض في كلامك فإبراهيم سكن في واد غير ذي زرع بينما تذكر أن الأنعام كان ترعى دليل على وفرة الماء والزرع .. والصواب أنه كان يلزم خروج الأنعام إلى المرعى خارج حدود الوادي نهارا لترعى وعودتها ليلا لتبيت .. أو أنها تأتيهم من الطائف ريف مكة
الأودية والأنهار كانت تجري بطبيعة المناخ الممطر في مكة والجزيرة العربية في زمن إبراهيم عليه السلام وكذلك الواد حيث محل سكنى ابراهيم وأهله عليه وأل بيته السلام، والماء كان يجري أسفل منهم وفي المتناول.

أما العجول والأبقار السمان بوصف القران تصورت أن حركتها بطيئة ولم تكن تخرج لترعى إنما كان يجلب إليها الكلأ من الضواحي القريبة من مكة وتوضع في المعالف قد يخرجونها لترتوي من ضفاف الواد، فهم لم يكونوا بحاجة لقطع أكثر من ثمانين كيلومتر لجلب العلف من الطائف.


لابد أن حضرتك اطلعت على صور التي تناقلتها وسائل الإعلام لضواحي مكة الخضراء بسبب التساقطات المطرية مؤخرا، وهذه الضواحي كانت تربتها أكثر خصوبة على زمن ابراهيم عليه السلام قبل أن تؤثر عليها عوامل التعرية والناتجة عن التغير المناخي.



ميراد 05-29-2023 02:03 AM

اقتباس:

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بهاء الدين شلبي https://www.ezzman.com/vb/images/buttons/viewpost.gif
إن كنت تريد القول أن رحلة الشتاء والصيف يراد بها رحلة الحج فهذا قول يرده النص بل يخالف الواقع لأن الرحال تشد للبيت الحررام في كل وقت من العام للعمرة ومرة واحدة للحج .. لأن الإيلاف هنا هو إيلاف قريش الذين يأتيها الحجيج من كل فج عميق وليس إيلاف غيرهم .. بينما السورة تذكر عادة أهل مكة ورحلتهم السنوية شتاءا وصيفا .. فكيف يرتحل أهل مكة للحج إلى البيت وهمم مقيمون في البيت؟!
وربما تقصد إيلاف أهل مكة أن يأتيهم الحجيج شتاءا وصيفا .. فهذا المعنى يحتاج منك لاستدلال

_تتميز مكة بمناخ صحراوي حار وتحتفظ بدرجة حرارة مرتفعة طبقا لجداول الاحصائيات فان معدل الحرارة يفوق الأربعين درجة ابتداء من شهر [ماي] إلى شهر [أكتوبر].

لو سلمنا أن الرحلة إلى الطائف؛ لا بد لقريش أن تغيب عن مكة صيفا طيلة الستة أشهر بسبب الحر وارتفاع الحرارة والتي لزوما تصادف أيام الحج الذي هو شريان حياتهم، الكعبة كانت أكبر معبد في جزيرة العرب كان العرب يحجون الى أصنامهم أوثانهم، وقريش لن تترك مصالحها وتجارتها مع الحجيج وتنفر من الحر إلى الطائف، فهم فضلوا حر جهنم على أن يتركوا مصالحهم الدنيوية.

ولو أثبتنا أن قريش انقطعت لعام أو عامين عن رحلة الطائف فهذا يبطل هذا القول، بسبب تعارضه مع النص الذي اثبت إلفهم للرحلة واعتيادهم عليها، انقطعت قريش عن رحلة الطائف على الأقل طيلة سنين الحج الصيفية التي قدرتها بعملية حسابية تقريبية بأربعة عشر سنة فحج سنة 1434 هـ الذي وافق شهر أكتوبر لن يأتي في شهر ماي إلا عام 1448 هـ ، لذلك من المستبعد عندي أن تكون الرحلة للطائف.

والله أعلم.

اقتباس:

فكيف يرتحل أهل مكة للحج إلى البيت وهمم مقيمون في البيت؟!
- أما بالنسبة لحج قريش؛ فقريش مجموعة من القبائل منهم [البطاح] ومنهم [الظواهر]، وليسوا سكان الحرم فقط، وكذلك الحج ليس طواف بالكعبة فقط وإن كان شعيرة مهمة كالطواف بالصفا والمروة والوقوف بعرفات، فالحجيج في الجاهلية اذا طافوا بالبيت وافاضوا من عرفات وفرغوا من منى، لم يحلقوا الا عند مناة.[1]، فمن أراد منهم الحج فهو يؤدي جميع الشعائر بما فيها المبيت بمنى، نحن نطلق على السفر بالطائرة أو القطار لمدة ساعة أو أقل برحلة مالمانع أن نسمي تأدية قريش للحج بما فيها المبيت بعرفات رحلة!!.

- كون الحجاج يأتون من كل فج عميق لا يمنع أن يأتو من شعاب مكة، فالله منع أن نقول أف للوالدين فهو أدنى الفعل فهذا لا يبيح أن أن نقول لهم ما غلظ من الكلام.

_____________

[1] 141 حَدَّثَنَا أَبُو الْوَلِيدِ قَالَ : حَدَّثَنِي جَدِّي ، قَالَ : حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ سَالِمٍ ، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ سَاجٍ ، قَالَ : أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ أَنَّ عَمْرَو بْنَ لُحَيٍّ ، نَصَبَ مَنَاةَ عَلَى سَاحِلِ الْبَحْرِ مِمَّا يَلِي قُدَيْدًا ، وَهِيَ الَّتِي كَانَتْ لِلْأَزْدِ وَغَسَّانَ ، يَحُجُّونَهَا وَيُعَظِّمُونَهَا ، فَإِذَا طَافُوا بِالْبَيْتِ وَأَفَاضُوا مِنْ عَرَفَاتٍ وَفَرَغُوا مِنْ مِنًى ، لَمْ يَحْلِقُوا إِلَّا عِنْدَ مَنَاةَ ، وَكَانُوا يُهِلُّونَ لَهَا ، وَمَنْ أَهَلَّ لَهَا لَمْ يَطُفْ بَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ ؛ لِمَكَانِ الصَّنَمَيْنِ اللَّذَيْنِ عَلَيْهِمَا : نَهِيكٍ مُجَاوِدِ الرِّيحِ ، وَمُطْعِمِ الطَّيْرِ ، فَكَانَ هَذَا الْحَيُّ مِنَ الْأَنْصَارِ يُهِلُّونَ بِمَنَاةَ ، وَكَانُوا إِذَا أَهَلُّوا بِحَجٍّ أَوْ عُمْرَةٍ لَمْ يُظِلَّ أَحَدًا مِنْهُمْ سَقْفُ بَيْتٍ حَتَّى يَفْرُغَ مِنْ حَجَّتِهِ أَوْ عُمْرَتِهِ ، وَكَانَ الرَّجُلُ إِذَا أَحْرَمَ لَمْ يَدْخُلْ بَيْتَهُ ، وَإِنْ كَانَتْ لَهُ فِيهِ حَاجَةٌ تَسَوَّرَ مِنْ ظَهْرِ بَيْتِهِ ؛ لِأَنْ لَا يَجُنُّ رِتَاجُ الْبَابِ رَأْسَهُ ، فَلَمَّا جَاءَ اللَّهُ بِالْإِسْلَامِ ، وَهُدِمَ أَمْرُ الْجَاهِلِيَّةِ ، أَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى فِي ذَلِكَ : { وَلَيْسَ الْبِرُّ بِأَنْ تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ ظُهُورِهَا وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنِ اتَّقَى } . قَالَ : وَكَانَتْ مَنَاةُ لِلْأَوْسِ وَالْخَزْرَجِ وَغَسَّانَ مِنَ الْأَزْدِ وَمَنْ دَانَ بِدِينِهِمْ مِنْ أَهْلِ يَثْرِبَ وَأَهْلِ الشَّامِ ، وَكَانَتْ عَلَى سَاحِلِ الْبَحْرِ مِنْ نَاحِيَةِ الْمُشَلَّلِ بِقُدَيْدٍ

بهاء الدين شلبي 05-29-2023 07:04 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميراد (المشاركة 40477)
الأودية والأنهار كانت تجري بطبيعة المناخ الممطر في مكة والجزيرة العربية في زمن إبراهيم عليه السلام وكذلك الواد حيث محل سكنى ابراهيم وأهله عليه وأل بيته السلام، والماء كان يجري أسفل منهم وفي المتناول.

أما العجول والأبقار السمان بوصف القران تصورت أن حركتها بطيئة ولم تكن تخرج لترعى إنما كان يجلب إليها الكلأ من الضواحي القريبة من مكة وتوضع في المعالف قد يخرجونها لترتوي من ضفاف الواد، فهم لم يكونوا بحاجة لقطع أكثر من ثمانين كيلومتر لجلب العلف من الطائف.


لابد أن حضرتك اطلعت على صور التي تناقلتها وسائل الإعلام لضواحي مكة الخضراء بسبب التساقطات المطرية مؤخرا، وهذه الضواحي كانت تربتها أكثر خصوبة على زمن ابراهيم عليه السلام قبل أن تؤثر عليها عوامل التعرية والناتجة عن التغير المناخي.



مقام إبراهيم عليه السلام كان في واد غير ذي زرع عند البيت ... بينما المراعي كانت خارج الوادي .. وإلى عهد النبي صلى الله عليه وسلم كان يرعى الغنم لقومه .. لا يرعاها داخل الوادي وإنما خارجه .. مكان تشييدحظائر الماشية ليس مبحثنا حاليا .. وحتى اليوم الناس يخرجون بأنعامهم إلى البراري للرعي

قال النبي صلى الله عليه وسلم: (ما بَعَثَ اللَّهُ نَبِيًّا إلَّا رَعَى الغَنَمَ، فقالَ أصْحابُهُ: وأَنْتَ؟ فقالَ: نَعَمْ، كُنْتُ أرْعاها علَى قَرارِيطَ لأهْلِ مَكَّةَ).
الراوي : أبو هريرة | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم : 2262 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]

بهاء الدين شلبي 05-29-2023 07:11 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميراد (المشاركة 40478)
_تتميز مكة بمناخ صحراوي حار وتحتفظ بدرجة حرارة مرتفعة طبقا لجداول الاحصائيات فان معدل الحرارة يفوق الأربعين درجة ابتداء من شهر [ماي] إلى شهر [أكتوبر].

لو سلمنا أن الرحلة إلى الطائف؛ لا بد لقريش أن تغيب عن مكة صيفا طيلة الستة أشهر بسبب الحر وارتفاع الحرارة والتي لزوما تصادف أيام الحج الذي هو شريان حياتهم، الكعبة كانت أكبر معبد في جزيرة العرب كان العرب يحجون الى أصنامهم أوثانهم، وقريش لن تترك مصالحها وتجارتها مع الحجيج وتنفر من الحر إلى الطائف، فهم فضلوا حر جهنم على أن يتركوا مصالحهم الدنيوية.

ولو أثبتنا أن قريش انقطعت لعام أو عامين عن رحلة الطائف فهذا يبطل هذا القول، بسبب تعارضه مع النص الذي اثبت إلفهم للرحلة واعتيادهم عليها، انقطعت قريش عن رحلة الطائف على الأقل طيلة سنين الحج الصيفية التي قدرتها بعملية حسابية تقريبية بأربعة عشر سنة فحج سنة 1434 هـ الذي وافق شهر أكتوبر لن يأتي في شهر ماي إلا عام 1448 هـ ، لذلك من المستبعد عندي أن تكون الرحلة للطائف.

والله أعلم.



- أما بالنسبة لحج قريش؛ فقريش مجموعة من القبائل منهم [البطاح] ومنهم [الظواهر]، وليسوا سكان الحرم فقط، وكذلك الحج ليس طواف بالكعبة فقط وإن كان شعيرة مهمة كالطواف بالصفا والمروة والوقوف بعرفات، فالحجيج في الجاهلية اذا طافوا بالبيت وافاضوا من عرفات وفرغوا من منى، لم يحلقوا الا عند مناة.[1]، فمن أراد منهم الحج فهو يؤدي جميع الشعائر بما فيها المبيت بمنى، نحن نطلق على السفر بالطائرة أو القطار لمدة ساعة أو أقل برحلة مالمانع أن نسمي تأدية قريش للحج بما فيها المبيت بعرفات رحلة!!.

- كون الحجاج يأتون من كل فج عميق لا يمنع أن يأتو من شعاب مكة، فالله منع أن نقول أف للوالدين فهو أدنى الفعل فهذا لا يبيح أن أن نقول لهم ما غلظ من الكلام.

_____________

[1] 141 حَدَّثَنَا أَبُو الْوَلِيدِ قَالَ : حَدَّثَنِي جَدِّي ، قَالَ : حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ سَالِمٍ ، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ سَاجٍ ، قَالَ : أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ أَنَّ عَمْرَو بْنَ لُحَيٍّ ، نَصَبَ مَنَاةَ عَلَى سَاحِلِ الْبَحْرِ مِمَّا يَلِي قُدَيْدًا ، وَهِيَ الَّتِي كَانَتْ لِلْأَزْدِ وَغَسَّانَ ، يَحُجُّونَهَا وَيُعَظِّمُونَهَا ، فَإِذَا طَافُوا بِالْبَيْتِ وَأَفَاضُوا مِنْ عَرَفَاتٍ وَفَرَغُوا مِنْ مِنًى ، لَمْ يَحْلِقُوا إِلَّا عِنْدَ مَنَاةَ ، وَكَانُوا يُهِلُّونَ لَهَا ، وَمَنْ أَهَلَّ لَهَا لَمْ يَطُفْ بَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ ؛ لِمَكَانِ الصَّنَمَيْنِ اللَّذَيْنِ عَلَيْهِمَا : نَهِيكٍ مُجَاوِدِ الرِّيحِ ، وَمُطْعِمِ الطَّيْرِ ، فَكَانَ هَذَا الْحَيُّ مِنَ الْأَنْصَارِ يُهِلُّونَ بِمَنَاةَ ، وَكَانُوا إِذَا أَهَلُّوا بِحَجٍّ أَوْ عُمْرَةٍ لَمْ يُظِلَّ أَحَدًا مِنْهُمْ سَقْفُ بَيْتٍ حَتَّى يَفْرُغَ مِنْ حَجَّتِهِ أَوْ عُمْرَتِهِ ، وَكَانَ الرَّجُلُ إِذَا أَحْرَمَ لَمْ يَدْخُلْ بَيْتَهُ ، وَإِنْ كَانَتْ لَهُ فِيهِ حَاجَةٌ تَسَوَّرَ مِنْ ظَهْرِ بَيْتِهِ ؛ لِأَنْ لَا يَجُنُّ رِتَاجُ الْبَابِ رَأْسَهُ ، فَلَمَّا جَاءَ اللَّهُ بِالْإِسْلَامِ ، وَهُدِمَ أَمْرُ الْجَاهِلِيَّةِ ، أَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى فِي ذَلِكَ : { وَلَيْسَ الْبِرُّ بِأَنْ تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ ظُهُورِهَا وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنِ اتَّقَى } . قَالَ : وَكَانَتْ مَنَاةُ لِلْأَوْسِ وَالْخَزْرَجِ وَغَسَّانَ مِنَ الْأَزْدِ وَمَنْ دَانَ بِدِينِهِمْ مِنْ أَهْلِ يَثْرِبَ وَأَهْلِ الشَّامِ ، وَكَانَتْ عَلَى سَاحِلِ الْبَحْرِ مِنْ نَاحِيَةِ الْمُشَلَّلِ بِقُدَيْدٍ

واضح أن لديك لبس في فهم تاريخ مكة ويلزمك مراجعة كتب التاريخ .. وتأويل كتاب الله تعالى لا يخضع لكتب التاريخ والسير خاصة وأن مرجع كتب السيرة كتاب تاريخ ابن هشام وهو مليء بالأكاذيب والأباطيل .. فيستند للمرويات ولا يستند للكتاب والسنة حيث دون كتابه بعد مائتي عام من الهجرة .. فلا تتعجل في إصدار الأحكام قبل أن تقرأ وتطلع بتوسع .. فأنت تخلط العام بالخاص وتقيس حج عوام الناس على حج قريش وهم [البطاح - الظواهر - العارية ( وإنما سمّوا العارية لأنهم عريوا عن قومهم فنسبوا إلى أمهم ناجية بنت حرام بن ريّان)- العائدة (لأن عبيدة بن خزيمة تزوّج عائدة بنت الحمس ابن قحافة بن خثعم، فولدت له مالكا وتيما فسمّوا عائدة بأمهم)] كلهم يقيمون في مكة ولا يرتحلون إلى البيت ربما مسيرة ساعة على الدواب أو الأقدام .. ومكة أوسع من البيت الحرام .. وإن كانت كبار عائلات قريش كانت ولا زالت تصيف في أملاكها وضياعها في الطائف فإن البيت لا يخلو من المعتمرين والتجار ووكلاءهم والرقيق يقومون عن أسيادهم برعاية أملاكهم في مكة أثناء إقامتهم في الطائف .. فأنت تبني رأيك على تصور ذهني لا على دراسة وقراءة مستفيضة فيلزم اقتناء كتب ومتابعة أحدث المطبوعات لدراسة الأبحاث الجديدة وليس مطالعة الكتب عبر النت الذي ابتلي به الخاص والعام .. النت يصلح للنسخ وليس للمطالعة والدراسة .. لابد من كتاب في يدك تقرأ منه وحضور معارض الكتاب والسفر لحضورها في كل الدول واقتناء الجديد من المؤلفات

[تنبه! أنت تستند لفهمك وتصورات ذهنية في تأويل النص] ولن أثقل عليك في النقاش .. هذا منعطف خطر لا تحمد عاقبته .. إنها جنة أو نار .. فاحذر!!!

ميراد 05-30-2023 12:03 AM

اقتباس:

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بهاء الدين شلبي https://www.ezzman.com/vb/images/buttons/viewpost.gif

[تنبه! أنت تستند لفهمك وتصورات ذهنية في تأويل النص] ولن أثقل عليك في النقاش .. هذا منعطف خطر لا تحمد عاقبته .. إنها جنة أو نار .. فاحذر!!!

جزاكم الله خيرا وبارك فيكم


الساعة الآن 04:55 PM بتوقيت الرياض

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO Designed & TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
Google search by kashkol