| 
 | 
| 
 
 
#1  
 
 | 
|||||||
  | 
|||||||
| 
 اقتباس: 
وطبعا لا يفوتنا أن هناك من ادعوا كذبا نسبهم لآل البيت وهم ليسوا منهم .. وهذا أمر بيد النسابون الذي يتم رشايتهم وشراء ذممهم .. وبكل تأكيد فمثل تلك الادعاءات الكاذبة لم تظهر في ذاك العصر تجنبا للقتل .. والأرجح أن تم هذا في أزمنة متقدمة لأهداف كثيرة خاصة لخدمة الشيعة ولولا تخفي آل البيت وهروبهم من المدينة لما تجرأ أحد على هدم الحجرات بحجة توسعة المسجد النبوي وإدخال القبور في المسجد ومعلوم النهي عن هذا .. على الأقل بصفتهم ورثة بيت النبي عليه الصلاة والسلام .. وهذه الحجرات من المفترض أنها في حيازتهم وتحت رعايتهم فهم أولى الناس بخدمة قبر جدهم والدخول عليه .. ولكن على ما يبدو تم نزع مليكتها منهم في غيابهم أو بالإكراه لعجزهم عن حمياتها لكن كل هذه محض تخمينات تفتح أبوابا للبحث فيها اقتباس: 
وأنا شخصيا بصفتي معالج .. وأعلم أن هناك آسخار خاصة بآل البيت دون غيرهم من الناس .. ومن خلال خبرتي استطعت تمييز نسب العديد من الناس كانوا يجهلون أنهم من آل البيت ولما قاموا بالتحري والبحث عن النسب تأكد لهم صحة شكوكي ومنهم أعضاء معنا هنا .. وهناك من عجزوا عن التأكد من نسبهم رغم وجود مؤشرات قوية لدي تؤكد هذا لكن التوثيق أمر عسير جدا وقد يكون هناك من آل البيت من يملكون مخطوطات قديمة يتوارثونها جيلا بعد جيل .. وقد يعجزون عن فهم مضمونها .. وهذا بسبب أن النصوص تشرح بعضها بعضا وتبين بعضها بعضا .. فإن كان لديهم مخطوط أو عدة مخطوطات فهذا يعني وجود مخطوطات أخرى تشرح ما فيها وليست في أيديهم .. وأظن أن الشيعة تمكنوا من الحصول على بعضها وإحفاءها ليقتصر الاطلاع عليها على أكابرهم .. فيخرجون منها ما يشاؤون وقتما شاؤوا مع بعض التحريف ليوافق الكلام مذهبهم الباطل المصدر: منتـدى آخـر الزمـان 
  | 
| 
 
 
#2  
 
 | 
|||||||
  | 
|||||||
| 
 اقتباس: 
 
 
  | 
| 
 
 
#3  
 
 | 
|||||||
  | 
|||||||
| 
 اقتباس: 
 ما ذكرته يؤكد أن الحكم على النسب مسألة علمية معقدة، ولا يمكن لمن لا علم له أن يقحم نفسه فيها، لكن بشكل عام فإن أسحار آل البيت هي أسحار على الدم النبوي، والذي يجري في عروق الأحفاد، والدم له دور مهم في السحر، كما أن نقل الدين والحفاظ عليه مسؤولية في أعناقهم، لذلك فهم مستهدفون بكم غزير من الأسحار الوراثية التي تنتقل من رحم إلى رحم، وهذا ما يميزهم عن غيرهم، ويعزز من فرضية أنهم من سلالة نبوية. فكما نكتشف من خلال العلاج أن فلان من نسل آل بيت النبي صلى الله عليه وسلم، فكذلك نكتشف أن عدد لا بأس به من المسلمين من نسل بني إسرائيل، أي أن أجدادهم كانوا يهودا ثم أسلموا، فلم تبطل عنهم الأسحار الوراثية ولكن توارثوها. 
 
  | 
| 
 
 
#4  
 
 | 
|||||||
  | 
|||||||
| 
 
  | 
![]()  | 
| الكلمات الدلالية (Tags) | 
| (عليه, محمّد, الصّلاة, حفيدات, والسّلام) | 
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
  | 
 |