|
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
لك كل الحرية أن تصدقي أو تكذبي كل الحوار برمته .. ولكن هذا قبل موافقتك على نشره .. فكيف قبلت نشر حوار مشكوك في مصداقيته؟!! هذا بخلاف أن الحوار كان مجرد تحصيل حاصل لأن أغلب ما ذكره الجني استخلصته من كلامك قبل أن يذكره هو .. لذلك كنت أقره على ما يقول وأشهد بصحته .. فأنا كمعالج لن أسلم عقلي للجن يتلاعبون به ويتقاذفونه كالكرة بين أقدامهم .. فعقلي محكوم بضوابط علمية وشرعية وبأبحاث ودراسات موثقة بالعلم والخبرة وسبق وذكرت أنني مسلم .. ولست ساحر حتى أستعين بالجن فيخبروني بالمغيبات .. فأنا لا أرى الجن ولا أسمعهم .. فبحمد الله لدي من العلم والبصيرة ما يغنيني تماما عن سؤالهم والاستعانة بهم .. ولو كان لدي من يخبرني من الجن لما تكلم الجن الذي عندك وكشف ما ذكره من تفاصيل ومنامك كشف لك أنه مريض ومسحور له .. فكيف يكون بالقوة التي تسمح له بالتلاعب بك؟!!! المصدر: منتـدى آخـر الزمـان
|
#2
|
|||||||
|
|||||||
![]()
اين رحابه الصدر والورع وحترام المرضى مع الكم الهائل من العدوانيه مما يتضح لي ان الطرح المقدم بعنوان نصيحه لأهل المغرب افتراء وظلم وبهتان عظيم لأن المغرب العربي اجمع مسلمين وكثير منهم صالحين وبالأخص ليبيا التى حضنت كثيرا من ضعفاء المسلمين والتعميم ظلم وارجو ان تصحح معلوماتك من قبل ان ترمي باتهامك وجرحك للملايين من المسلمين
|
#3
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
فواضح أنك لم تقرا كلامي .. وإن قرأته فلم تفهمه .. وإن فهمته فقد أخطأت فهمه .. أو فهمته بحسب هواك .. أو أنك لمست في كلامي ما أوجعك فجعلك تتنكر للحقيقة وترفض الإقرار بها .. وهذا يعني أن كلامي صحيح تماما
|
#4
|
|||||||
|
|||||||
![]()
بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالي وبركاته هذه الرسالة موجعة ومؤلمة لنا اهل المغرب ...هذا اتهام لجميع الناس في بلاد المغرب اتقوا الله في ما تقولون لله عباد مؤمنون في بلاد المغرب لا يعرفهم الا هو اذا سمعتم شئ من اهل المغرب فليس الجميع يدخل في هذا ....وايضا الذي تكلم وكان يسب ويشتم في سكان الجزيرة العربية كان يقصد الحكومات وليس الناس البسطاء العاديين
|
#5
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
هناك أمراض قلوب عامة وغالبة ومتغلبة على كل مجتمع، والاستثناءات لا تدخل في التعميم، فالحسنة تخص، والسيئة تعم. أما دفاعك عن قومك فهذا يدل على تعلقك بهم، وتعصبك لهم، لأنك ترى كل ما فيهم حسن، ولا ترى عيوبهم، فلو رأيت عيوبهم على حقيقتها لما دافعت عنهم. التعلق والتعصب للأشخاص أو القوميات يعميان الإنسان عن رؤية عيوب من تعلق بهم، وهذه هي مشكلة لديك فعالجها لتري الحقيقة في نفسك وفي قومك. فالتعلق يدمر صاحبه، ويدمر المجتمعات بأسرها.
|
#6
|
|||||||
|
|||||||
![]()
انا احترمك كثيرا ...ووجدت في كلامك وابحاثك الكثير من الفائدة ولاجل هذا اتمني لك المزيد من العلم والقوة الربانية التي تعينك علي الخيير ورد الشر ....في ما يخص الكلام عن اهل المغرب انا اتفق معك انهم مليئين بالعيوب هذا لا شك فيه ....لكنك لم تتحدث علي الافاضل واحباب الله في بلاد المغرب ولمست في رسالتك انك جمعت كل اهل المغرب ...هذا هو الشئ الذي اوجعني .....مع تحياتي لك الاخ جلول
|
#7
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
قَامَ رَجُلٌ يُثْنِي علَى أَمِيرٍ مِنَ الأُمَرَاءِ، فَجَعَلَ المِقْدَادُ يَحْثِي عليه التُّرَابَ، وَقالَ: أَمَرَنَا رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، أَنْ نَحْثِيَ في وُجُوهِ المَدَّاحِينَ التُّرَابَ. الراوي : عبدالله بن سخبرة الأزدي أبو معمر | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم الصفحة أو الرقم: 3002 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] لقد تم تهميش أهل المغرب العربي، وفصلهم عن نسيج العروبة بفعل الاستعمار، أو الاستخراب بمعنى أدق، وهذا تم على مدار عقود، فدبت في قلوبهم أمراض الأمم. فالمغرب تأثرت بالثقافة الفرنسية والأسبانية والبرتغالية، والجزائر بالفرنسية، وتونس بالفرنسية والإيطالية، وليبيا بالإيطالية. وبهذه الطريقة دبت إليهم أمراض تلك الأمم، وهي أمراض شائعة بين عموم المجتمع، بصرف النظر عن صلاحهم، أي ستجد هذه الأمراض لدى الصالحين والطالحين منهم. فالعراق دبت إليهم أمراض الفرس، وبلاد الشام دبت إليهم أمراض الروم، أما مصر فخليط من كل تلك الأمراض، فهم أفسد السعوب وأشدهم مرضا، لأنهم خالطوا كل تلك الأمم على مدار تاريخهم، فدائهم الأكبر (الحسد والأنانية) وقال عنه صلى الله عليه وسلم (دبَّ إليكم داءُ الأُمَمِ: الحسَدُ والبَغضاءُ، هي الحالِقةُ حالِقةُ الدِّينِ لا حالِقةُ الشَّعرِ، والذي نفسي بيَدِه، لا تدخُلوا الجنَّةَ حتى تُؤمِنوا، ولا تؤمِنوا حتى تحابُّوا، أفلا أنبِّئُكم بشيءٍ إذا فعَلْتُموه تحابَبْتُم؟ أفشُوا السَّلامَ بينكم). الراوي : الزبير بن العوام | المحدث : السيوطي | المصدر : الجامع الصغير الصفحة أو الرقم: 4154 | خلاصة حكم المحدث : صحيح لذلك دائما ما أنذر أهل مصر بخراب ودمار قادم سيبيدهم، وقد لاحت النذر في الأفق، ولكن لا أمل في نهضتهم وهم غارقون كالسكارى في أمراضهم، ويظنون أنهم بخير، فالأناني نرجسي بطبعه معجب برأيه، لا يرى نفسه إلا بخير دائما، ولا يرى عيوبه، ولا يقر بها، لذلك سينجي الله الذين اتقوا، فيخرجهم منها، ويهلك الآخرين فيسلط المصريين بعضهم على بعض، فسيحدث في مصر دمار وخراب أسوأ مما حدث في العراق وسورية مجتمعين، هذا وإن طال الزمن، فالأحداث تتسارع كل يوم. وعليه يجب تأمين الجبهة الغربية من الأمة العربية في حال سقوط مصر، لأن مصر تقع في الوسط العربي، بين الغرب العربي، والمشرق العربي، وتأمين الجبهة الشرقية قلب الإسلام والعروبة جزيرة العرب، وهذا الأمان لن يتحقق إلا بأن نعالج أمراض قلوبنا، على المستوى الفردي، والمستوى العام، خاصة بعدما فشلت جميع التيارات الإسلامية في الإصلاح على مدار العقود الماضية، بل بسببها استفحلت أمراض الأمة، واجتمعت عليها الأمم كما نرى اليوم. فلا مانع أن يكون المرأ صالحا وفي نفس الوقت لديه أمراض دفينة لا يعلمها، فيونس عليه السلام وهو رجل قمة في الصلاح، ظن أن الله تبارك وتعالى لن يقدر عليه، فعاقبه الله عز وجل بأن حبسه في باطن الحوت، حتى يعلم خطأه، وأن الله قادر عليه، قال تعالى: (وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَىٰ فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَٰهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ) [الأنبياء: 87] ومع حبسه في باطن الحوت لم يعجز عن اللجوء لله تبارك وتعالى، فأخذ بالأسباب وهو الدعاء الصادق القوي المتدفق من قلب نابض بالإيمان فنجاه الله تبارك وتعالى. ولأننا لن نستغني كعرب ومسلمين عن جزء منا عزيز وهو الجبهة الغربية للأمة، وجب على جيلنا علاج هذه الأمراض، وتحملنا مسؤولية الإصلاح والتقويم ما استطعنا.
|
#8
|
|||||||
|
|||||||
![]()
|
#9
|
|||||||
|
|||||||
![]()
|
#10
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
و هاهم الماسون الآن بآخر مراحلهم يدمرون ما تبقى من مظاهر الإسلام بالجزيرة العربية معقل الإسلام و مهبط الوحي و يحاولون تكرار نفس المنهج الذي انتهجوه بالمغرب العربي في الأراضي المقدسة حتى تنقض عرى الاسلام عروةعروة و يسود الجهل و الفساد بالأرض و يخرج الدجال بسلام و يجد من يحتضنه و يتبعه . لذا يجب على كل مسلم يحب دينه و يغار عليه – و لو كان بالصين – أن يقف مع نفسه وقفة صدق و يواجهها بأمراضها و عيوبها و يحاول إصلاح ذلك ما استطاع حتى ييأس منه العدو و ينجو في الدنيا و الآخرة و أن يكون كيسا فطنا لما يحاك ضده ليل نهار من خطط و مؤامرات لتدميره فحقا حال الأمة اليوم محزن جدا مع أنها تمتلك الحلول كلها في دينها ..نسأل الله الهداية و الثبات و اتباع الحق و العزة بالإسلام و أن يتوفنا مسلمين أما الكلام عن المدح فيجب أن يفرد له موضوع مستقل بالمنتدى للتفصيل أكثر في المحمود منه و المذموم و الله تعالى أعلم.
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|