اقتباس:
السّلام عليكم ورحمة الله . صحيح أنّ اللّغة العربية في زماننا قد دخلت عليها كلمات أعجمية .. لكن هناك كلمات بقيت متأصلة .. ولم تتغيّر .. ولا أظنّها ستتغير .. ككلمة ..ماء ..ذهب .. هواء ..فضّة .. أكل .. نجوم ..تراب .. نهار .. ليل . . أتعلمين .. في زمانهم كانوا يستعملون عبارات .. ظاهرها لها معنى .. أمّا المقصود بها فهو معنى آخر تماما .. فمثلا : مارأيك بعبارة " قطع لسانه " .. القارئ للوهلة الأولى يفهم أنّ الشخص قطع لسان شخص آخر .. لسبب ما .. لكنّ المعنى الحقيقي .. هو أنّ الشخص الأوّل كفّ لسان الثاني عنه بمنحه العطايا ...بمعنى أسكته بالمال .. |
اقتباس:
اللّه أعلم .. لكنّي لست متفائلة لنقطة أنّنا سنجد دليلا قاطعا وشافيا من الأحاديث النبوية يبيّن لنا " بداية الليل " .. لأنّ من لا يريدون خيرا بالمسلمين .. لن يمنحوهم فرصة تحصيل أجر الصيام الكامل .. واغتنام فرصة صوم رمضان .. الذي فيه ليلة القدر .. وفيه المغفرة وفرصة النجاة من النّار .. فعلى الأقل يبدّلون في الأوقات .. وستترّسخ هذه التبديلات عبر الأزمان والأجيال . |
اقتباس:
عمر ابن الخطّاب هو راوي هذا الكلام .. وهو نفسه من قال هذا القول : - كانَ عمرُ بنُ الخطَّابِ إذا دخَلَ شهرُ رمَضانَ صلَّى صَلاةَ المغربِ ثُمَّ تشهَّدَ فخَطب خُطبَةً خَفيفةً ، ثُمَّ قال : أما بعدُ فإنَّ هذا الشَّهرَ شهرٌ كتَبَ اللهُ عليكُم صيامَهُ ولم يكتُبْ عليكُمْ قيامَهُ ، مَن استطاع منكُم أن يقومَ فإنَّها مِن نوافِلِ الخيرِ الَّتي قال اللهُ تعالَى ، ومَن لَم يستَطِعْ منكُم أن يقومَ فلينَم على فراشِهِ ، وليتَّقِ منكُم إنسانٌ أن يقولَ : أصومُ إن صامَ فلانٌ وأقومُ إن قامَ فلانٌ ، مَن صامَ منكُم أو قامَ فليجعَلْ ذلكَ للهِ تعالَى ، وأقِلُّوا اللَّغوَ في بيوتِ اللهِ عزَّ وجلَّ واعلَموا أنَّ أحدَكم في صلاةٍ ما انتظرَ الصَّلاةَ ، ألا لا يتقدَّمَنَّ الشَّهرَ منكُم أحدٌ ثلاثَ مرَّاتٍ ألا ولا تَصوموا حتَّى تَروهُ إلا أن يُغَمَّ عليكُم ، فإن يُغَمَّ عليكُم العدَدُ فعدُّوا ثلاثينَ ثم أفطِروا ، ألا ولا تُفطِروا حتَّى تروا الليلَّ يغسِقُ علَى الظِّرابِ الراوي : عبدالله بن عكيم | المحدث : ابن كثير | المصدر : مسند الفاروق الصفحة أو الرقم: 1/268 | خلاصة حكم المحدث : إسناده جيد حسن |
اقتباس:
اقتباس:
مؤكد طالما أن الشر موجود على وجه الارض فلن يتوقف أعداء الدين في محالات التحريف ... لكنهم لن يقدروا أن يبدلوا ألفاظ القرآن على الاقل ... وقد ذكرت في مشاركاتي السابقة تفصيلا في هذا ... الواجب على المسلم التمسك بما معه من نصوص القرآن وصحيح السنة ... إلى أن يأذن الله سبحانه وتخرج المهدية عليها السلام حينها سيكشف الله تعالى على يديها كل شيء بإذنه سبحانه. |
اقتباس:
اذا كان الشفق يعتبر من مراحل الليل .. فلماذا لا يعتبرونه من مراحل الليل أيضا في فترة الشروق .. وبهذا يكون التسّحر .. وأداء صلاة الفجر وأداء صلاة الصبح .. والدّنيا ضياء ..لماذا اذن التسحر وصلاة الفجر والصبح يكونون في العتمة والظلمة ..؟ |
اقتباس:
|
اقتباس:
هذه الرواية هي كلام عمر بن الخطاب نفسه ... أما حديث اقبال الليل وإدبار النهار فهو كلام الرسول عليه الصلاة والسلام ... قام عمر بن الخطاب بنقله فقط ... وهذا نص الحديث بتخريجه حَدَّثنا سُفْيَانُ ، قَالَ : حَدَّثنا هِشَامُ بْنُ عُرْوَةَ ، قَالَ : أَخْبَرَنِي أَبِي ، قَالَ : سَمِعْتُ عَاصِمَ بْنَ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ يُحَدِّثُ , عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " إِذَا أَقْبَلَ اللَّيْلُ مِنْ هَاهُنَا ، وَأَدْبَرَ النَّهَارُ مِنْ هَاهُنَا ، وَغَرَبَتِ الشَّمْسُ ، فَقَدْ أَفْطَرَ الصَّائِمُ " . |
اقتباس:
الحديث الذي يخالف أي نص من القرآن فهو مرفوض تماما ... حتى لو قام كل العلماء بتصحيحه... لكن إن لم يخالف القرآن وكان صحيح الاسناد فواجب علينا الاخذ به لذا الطعن في أي حديث من السنة -حتى لو كان صحيح الاسناد - لا يكون إلا بنص من القرآن الكريم يُثبِت بطلان هذا الحديث ... وليس بالعُرف أو المفاهيم السائدة |
اقتباس:
لكن هل يقول عمر ابن الخطّاب كلاما مخالفا لما سمعه عن رسول الله ؟ |
اقتباس:
|
اقتباس:
إذن لازم اثبات أن الرسول عليه الصلاة والسلام قال هذا لعمر ... فأين نص الحديث الذي قاله الرسول عليه الصلاة والسلام ؟ |
اقتباس:
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
طالما أنه لا يوجد اثبات فلا يعتد بها ... أما حديث اقبال الليل وادبار النهار مثبت انه كلام الرسول عليه الصلاة والسلام |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيوا http://ezzman.com/vb/images/buttons/viewpost.gif اقتباس:
وهل يوجد اثبات أو ضمان أكيد بأنّ الرّسول (صلّ الله عليه وسلّم ) قال كلّ ما يقال عنه بأنّه قاله.. ثمّ انّ كلام عمر ابن الخطّاب مكتوب عنه أنّه جيّد وحسن ! .. من حسّنه .. ومن جوّده .. أليسوا هم نفس الأفراد الّذين عدّلوا وصحّحوا.. اقتباس:
|
اقتباس:
تنبهي لأمر هام .. أن (الفجر) بداية نور النهار .. ويغلب عليه الظلمة لخروجه من ظلام الليل .. ويمتد ما بين الخيط الأبيض وحتى تطلع الشمس .. وفي مقابل الفجر (الغسق) بدابة الظلمة .. ويغلب عليه النور لخروجه من النهار .. ويمتد من مغيب الشمس إلى العشاء "وقال الفراء في قوله تعالى: (إلى غَسَقِ الليل)، هو أَول ظلمته، الأخفش: غَسَقُ الليل ظلمته". لسان العرب والنصوص توقيفية .. ولا اجتهاد مع النص .. فالله هو من أمر بالصيام من حين تبين الخيط الأبيض من الأسود وهذا تصريح واضح لا لبس فيه .. وحتى الليل .. فلم يخصص الليل بمرحلة منه .. وهذا يفيد عموم دخول الليل من أوله بمغيب الشمس حتى وإن كان نور النهار ظاهرا للعيان .. كما أن ظلمة الليل لم يبددها نور الشمس بعد ومن اشترط العتمة .. فهذا يلزم منه ان موعد الافطار عشاءا وليس حين المغرب .. وهذا يرد كل الأحاديث التي ذكرت مغيب الشمس .. ومغيب الشمس هو جزء من الليل وهذا ما يوافق النص القرآني ولا يعارضه .. وعليه فشرط العتمة مردود وأما قول صاحب الفديو أن نؤخر الإفطار 15 دقيقة بعد المغرب فلم يقدم دليلا على قوله هذا .. وعليه فقلوه مردود في هذا التوقيت .. فإن أراد التأخير بحسب وجهة نظره فيجب عليه تأخير الإفطار إلى العشاء |
اقتباس:
لا يمكن معاملة أقوال الصحابة التي لم تتصل بكلام الرسول عليه الصلاة والسلام على أنها كلامه ... فطالما أنه لا نص فهي كلامهم فقط ... والمسلم غير ملزم بقول نفس الصحابي ... قد يكون هنالك شكك في نسبة أحاديث معينة إلى الرسول عليه الصلاة والسلام ... لكن على أي أساس نقول بوجود الشك أو بنفي الحديث ؟ ... على أساس مخالفته لنصوص من القرآن الكريم ... فأي طعن في حديث صحيح لابد أن يكون بنص من القرآن اقتباس:
|
لا تزال أمتي على سنتي ، مالم تنتظر بفطرها النجوم
الراوي : سهل بن سعد الساعدي | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترغيب الصفحة أو الرقم: 1074 | خلاصة حكم المحدث : صحيح لا تزالُ أمَّتي على سنَّتي ما لم تنتظرْ بفطرِها النُّجومَ الراوي : سهل بن سعد الساعدي | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب الصفحة أو الرقم: 1/150 | خلاصة حكم المحدث : [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما] لا تزالُ أُمَّتِي على سُنَّتِي ما لم تنتظر بفطرها النجومَ وكان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إذا كان صائمًا أمر رجلًا فأوفى على نَشَزٍ فإذا قال قد غابتِ الشمسُ أفطرَ الراوي : سهل بن سعد الساعدي | المحدث : ابن الملقن | المصدر : تحفة المحتاج الصفحة أو الرقم: 2/86 | خلاصة حكم المحدث : صحيح أو حسن [كما اشترط على نفسه في المقدمة] لا تَزَالُ أُمَّتِي على سُنَّتِي مالم تَنْتَظِرْ بفِطْرِها النجومَ . قال : وكان النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذا كان صائمًا أمر رجلًا ، فأَوْفَى على شيءٍ ، فإذا قال : غابَتِ الشمسُ أَفْطَرَ . الراوي : سهل بن سعد الساعدي | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح ابن خزيمة الصفحة أو الرقم: 2061 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح |
اقتباس:
السّلام عليكم ورحمة الله . " الشفق هو توهج في الغلاف الجوي يحدث قبل شروق الشمس أو بعد غروب الشمس. وهذا المصطلح يشير أيضا إلى الوقت من اليوم عندما يكون الضوءالمرئي. يسمى شفق الصباح عادة الفجر. " نص مترجم عن : https://fr.wikipedia.org/wiki/Cr%C3%A9puscule أمّا الشفق الأبيض .. فهو قسم من الشفق ككّل .. والذي ينقسم الى قسمين : شفق أحمر .. يأتي بعده شفق أبيض . وهذا على حسب ما جاء في : https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B4%D9%81%D9%82 وبما أنّ "موعد صلاة الفجر يتحدّد بمجرد ظهور الشفق الأبيض " والذي هو ( ربّما ) ماعبّر عنه بالخيط الأبيض في القرآن الكريم .. فانّه يفهم من هذا أنّ بداية ظهور الضوء هي الحدّ الفاصل للتوقف عن الطعام .. وبالتالي (يحتمل أنّ ) .. اختفاء الضوء كليّا .. هو اشارة بدء الأكل . |
اقتباس:
فوجود ضوء النهار أو اختفاؤه لا يعني أن النهار بدأ فعلا أو أنه انتهى ... إنما وقت النهار ممتد منذ شروق الشمس وحتى مغيبها ليبدأ الليل بمغيبها وليس بغياب نور النهار .. فالجزء الأول من الليل لا يزال نور النهار باديا فيه وحددت الآية وقت الصيام منذ ظهور الخيط الأبيض من الفجر أي عند بداية ظهور نور النهار .. وليس ببداية النهار منذ شروق الشمس .. ثم ذكرت الافطار ليلا .. أي عند بداية الليل بمغيب الشمس وليس عند انقطاع نور النهار فهذا من التكلف الذي لم يشير إليه النص والحكم هنا توقيفي على النص .. فلا يصح أن تحسب المسألة بالعقل .. بحيث إذا كان الصيام يبدأ مع أول نور النهار فلا يلزم منه أن الإفطار عند تمام غياب نور النهار .. إنما النص ذكر الليل أي عند أوله وليس بعد ذلك وعليه فالقول بانتهاء الصيام بغياب نور النهار يلزم منه أن موعد الإفطار يكون عشاءا وهو بداية الجزء الثاني من الليل .. وليس بعد المغرب بثلث أو ربع ساعة [من أين أتى بهذا التحديد؟] .. وهذا الكلام مخالف للنص لأن الآية ذكرت [الليل] أي من أدرك أول وقت الليل فليفطر .. وأول وقته بغروب الشمس .. وثاني وقته بغياب الشفق عشاءا .. ولا يصح على الإطلاق أن تحمل كلمة [الليل] على الظلمة والعتمة وغياب نور النهار .. طالما أن حلول الليل لا علاقة له بغياب نور النهار |
كان المسلِمونَ في شَهرِ رمضانَ إذا صلَّوا العِشاءَ حَرُمَ عليهِمُ النِّساءُ والطَّعامُ إلى مِثلِها مِن القابِلَةِ ، ثُمَّ إنَّ أناسًا مِن المسلِمينَ أصابوا مِنَ النِّساءِ والطَّعامِ في شَهرِ رمضانَ بعدَ العِشاءِ ، منهُم عمرُ بنُ الخطَّابِ ، فشكَوا ذلكَ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ ، فأنزلَ اللهُ تعالَى : عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ كُنْتُمْ تَخْتَانُونَ أَنْفُسَكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ وَعَفَا عَنْكُمْ فَالْآنَ بَاشِرُوهُنَّ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير الصفحة أو الرقم: 1/226 | خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة إلى صحته] |
خرجْنا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في شهرِ رمضانَ في حَرٍّ شديدٍ . حتى إن كان أحدٌ لَيضعُ يدَه على رأسِه من شِدَّةِ الحَرِّ . وما فينا صائمٌ ، إلا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وعبدُ اللهِ بنُ رَواحةَ .
الراوي : أبو الدرداء | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم الصفحة أو الرقم: 1122 | خلاصة حكم المحدث : صحيح |
اقتباس:
كيف يكون شهر رمضان قد حلّ ولا يكون الصائمين في جماعة ,, الّا الرسول عليه الصلاة والسلام وفرد آخر .. اذن من هذا الحديث يمكن أن يستنتج أنّه في أيام الصيف الحارّة جدا .. يمكن أن لا يصوم الناس .. |
اقتباس:
لا يمكن القياس على زمن الرسول عليه الصلاة والسلام فلا وجه للمقارنة بين زمن الصحراء والحر والنصب والحياة الصعبة وبين زمننا زمن المكيفات والحياة السهلة والله أرى أطفالا دون التاسعة والعاشرة صائمين مثلهم مثل الكبار ويصلون ويقومون ولا يظهر عليهم شيء من التعب |
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله . كنت أظنّ أن أحكام صيام رمضان نزلت مباشرة بالتزامن مع فرضه . كيف يعني .. " كان المسلِمونَ في شَهرِ رمضانَ إذا صلَّوا العِشاءَ حَرُمَ عليهِمُ النِّساءُ والطَّعامُ إلى مِثلِها مِن القابِلَةِ " ؟ |
اقتباس:
أما رسول الله صلى الله عليه وسلم فلا يقاس عليه لأن الله تبارك وتعالى يطعمه ويسقيه كرامة له أنه سَمعَ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقولُ : لا تُواصِلوا، فأيُّكم أراد أن يُواصِلَ فلْيُواصِلْ حتى السَّحَرِ . قالوا : فإنك تُواصِلُ يا رسولَ اللهِ، قال : لستُ كهيئتِكم، إني أَبيتُ لي مُطعِمٌ يُطعِمُني وساقٍ يَسقينِ . الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 1967 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] نهَى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن الوِصالِ في الصومِ، فقال له رجلٌ من المسلمين : إنك تُواصِلُ يا رسولَ اللهِ، قال : وأيُّكم مِثلي، إني أَبيتُ يُطعِمُني ربي ويَسقينِ . فلما أبَوا أن ينتَهوا عن الوِصالِ، واصَل بهم يومًا، ثم يومًا، ثم رأَوُا الهلالَ، فقال : لو تأخَّرَ لزِدْتُكم . كالتَّنكِيلِ لهم حين أبَوا أن ينتَهوا . الراوي : أبو هريرة | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 1965 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
ثانيا .. أظنّ أنّ مريم بنت عمران عليها السّلام هي ا لوحيدة التّي كان يأتيها رزقها ,, يطعمها ربّها ويسقيها ..وذلك على حسب النص القرآني. ثالثا .. الأحاديث التالية : لا تزال أمتي على سنتي ، مالم تنتظر بفطرها النجوم الراوي : سهل بن سعد الساعدي | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترغيب الصفحة أو الرقم: 1074 | خلاصة حكم المحدث : صحيح لا تزالُ أمَّتي على سنَّتي ما لم تنتظرْ بفطرِها النُّجومَ الراوي : سهل بن سعد الساعدي | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب الصفحة أو الرقم: 1/150 | خلاصة حكم المحدث : [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما] لا تزالُ أُمَّتِي على سُنَّتِي ما لم تنتظر بفطرها النجومَ وكان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إذا كان صائمًا أمر رجلًا فأوفى على نَشَزٍ فإذا قال قد غابتِ الشمسُ أفطرَ الراوي : سهل بن سعد الساعدي | المحدث : ابن الملقن | المصدر : تحفة المحتاج الصفحة أو الرقم: 2/86 | خلاصة حكم المحدث : صحيح أو حسن [كما اشترط على نفسه في المقدمة] لا تَزَالُ أُمَّتِي على سُنَّتِي مالم تَنْتَظِرْ بفِطْرِها النجومَ . قال : وكان النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذا كان صائمًا أمر رجلًا ، فأَوْفَى على شيءٍ ، فإذا قال : غابَتِ الشمسُ " أَفْطَرَ" . الراوي : سهل بن سعد الساعدي | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح ابن خزيمة الصفحة أو الرقم: 2061 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح أليست السنّة هي أقوال وأفعال الرّسول ...كيف يأمر الناس باتيان عكس أفعاله ؟ وكلمة " أَفْطَرَ" على من تعود .. أليست على الرسول عليه الصلاة والسلام ؟ |
اقتباس:
فكيف يفطر الصحابة في رمضان إلا أن يكون افطارهم برخصة السفر؟ فهذا يؤكد أنهم خروجهم كان لسفر أو لقتال |
اقتباس:
أما مريم عليها السلام فإن ورد نص صريح بأنه كان يأتيها رزقها من عند الله تعالى فهذا لا نفي حدوثه لغيرها من المرسلين .. فلا يرد القول بأن يرزق الله عز وجل رسوله صلى الله عليه وسلم بمثل هذا .. وقد يطعمه ربه ويسقيه دون أكل وشرب كما نفعل .. فيشعر بالارتواء والشبع دون أن يتناول أي طعام .. وهذا حتى يتفرغ للعبادة وتلقي الوحي فهو مشغول بما لا ينشغل غيره به |
اقتباس:
|
اقتباس:
لكن لو تذكرين قصّة معركة "بدر " الشهيرة .. والتّي يذكر فيها أنّ أصحاب النبيّ حاربوا معه عليه الصلاة والسّلام ضدّ كفّار قريش .. وكان ذلك صيفا في زمن الحرّ ..سافروا من المدينة .. الى مكان المعركة .. وقاتلوا المشركين وهزموهم .. وكلّ ذلك حدث وهم صيام في رمضان .. قد يتساءل البعض كيف يصبرون على هذا كلّه .. ولا يصبرون على خرجة .. أو سفرة في شهر الصيام وهم أولاد بيئة الصحراء .. من ربّوا وبنيت أجسادهم على الصبر والتحمّل ..! |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جند الله http://ezzman.com/vb/images/buttons/viewpost.gif اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
سبحان الله ! بما أنّ الله كان يطعمه ويسقيه كرامة له .. فلماذا اذن في بعض الروايات .. يقولون أنّ النبيّ كان يربط على بطنه الحجر من شدّة الجوع .. أو لكي لا يشعر به. |
اقتباس:
|
الرسول عليه الصلاة والسلام بشر..يأكل ويشرب ..يجوع ويظمأ..يتعب ويمرض ..وربما وصاله للصيام دليل انشغاله الشديد بالعبادة فهو يرى ما لا نراه..
ونحن كذلك عندما نكون في قمة انشغالنا ننسى أمر الطعام ولا نشعر بالرغبة في ذلك وان كان البطن خاويا |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
" تقع محافظة بدر في الجزء الغربي من منطقة المدينة المنورة، وتبعد عن المدينة النبوية بـ حوالي 150 كيلو متر، ويحدها من الشمال مقر المنطقة ومحافظة ينبع، ومن الشرق مقر المنطقة، ومن الجنوب مقر المنطقة ومنطقة مكة المكرمة ومن الغرب محافظة ينبع والبحر الأحمر، وتقع بين خطي طول (30-38، 30-39) شرقاً، ودائرتي عرض (10-23، 30-24) شمالاً. وتعتبر في المرتبة الثانية من حيث القرب من مقر المنطقة." المصدر : https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A8...D8%B8%D8%A9%29 |
الساعة الآن 12:36 AM بتوقيت الرياض |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO Designed & TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
Google
search by kashkol