| 
 | 
| 
 
 
#1  
 
 | 
|||||||
  | 
|||||||
| 
 اقتباس: 
حاولي تتبع هذا الزي تاريخيا، لتعرفي من استخدموه، وسبب استخدامهم له، ومدى ارتباطه بمعتقداتهم وأفكارهم. وأحسبه من طوام حضارة الأندلس الفاسدة سربوها للعرب. المصدر: منتـدى آخـر الزمـان 
  | 
| 
 
 
#2  
 
 | 
|||||||
  | 
|||||||
| 
 اقتباس: 
 برنس (لسان العرب) البُرْنُس: كل ثوب رأْسه منه مُلْتَزِقٌ به، دُرَّاعَةً كان أَو مِمْطَراً أَو جُبَّة. وفي حديث عمر، رضي اللَّه عنه: سقط البُرْنُسُ عن رأْسي، هو من ذلك. الجوهري: البُرْنُسُ قَلَنْسُوَة طويلة، وكان النُّسَّاكُ يلبسونها في صدر الإِسلام، وقد تَبَرْنَسَ الرجل إِذا لبسه، قال: وهو من البِرْس، بكسر الباء، القطن، والنون زائدة، وقيل: إِنه غير عربي - نادى النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ رجلٌ ، فقالَ : ما نلبسُ إذا أحرمنا ؟ قالَ لاَ تلبسِ القميصَ ولاَ العمامةَ ولاَ السَّراويلَ ولاَ البُرنُسَ ولاَ الخفَّينِ إلاَّ أن لاَ تجدَ نعلينِ فإن لم تجدِ النَّعلينِ فما دونَ الْكعبينِ الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي - اجمَعْ لي نفَرًا مِن إخوانِكَ حتَّى أُحدِّثَهم، فبعَث رسولًا إليهم، فلمَّا اجتمَعوا جاء جُندُبٌ وعليه بُرْنُسٌ أصفَرُ، فقال: تحدَّثوا بما كُنْتم تَحدَّثونَ به، حتَّى دار الحديثُ، فلمَّا دار الحديثُ إليه حسَر البُرْنُسَ عن رأسِه، فقال: إنِّي أتَيْتُكم ولا أُريدُ أن أُخبِرَكم عن نبيِّكم، إنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بعَث بَعْثًا مِن المُسلِمينَ إلى قومٍ مِن المُشرِكينَ، وإنَّهم التقَوْا، فكان رجُلٌ مِن المُشرِكينَ إذا شاء أن يقصِدَ إلى رجُلٍ مِن المُسلِمينَ قصَد له فقتَله، وإنَّ رجُلًا مِن المُسلِمينَ قصَد غفلَتَه، قال: وكنَّا نُحدَّثُ أنَّه أسامةُ بنُ زيدٍ، فلمَّا رفَع عليه السَّيفَ قال: لا إلهَ إلَّا اللهُ، فقتَله، فجاء البَشيرُ إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فسأَله، فأخبَره، حتَّى أخبَره خبَرَ الرَّجُلِ كيف صنَع، فدعاه، فسأَله، فقال: "لِمَ قتَلْتَه؟"، قال: يا رسولَ اللهِ، أوجَع في المُسلِمينَ، وقتَل فلانًا وفلانًا، وسمَّى له نفَرًا، وإنِّي حمَلْتُ عليه، فلمَّا رأى السَّيفَ قال: لا إلهَ إلَّا اللهُ، قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: "أقتَلْتَه؟"، قال: نَعَم، قال: "فكيف تصنَعُ بلا إلهَ إلَّا اللهُ إذا جاءَتْ يومَ القيامةِ؟"، فجعَل لا يَزيدُه على أن يقولَ: "كيف تصنَعُ بلا إلهَ إلَّا اللهُ إذا جاءَتْ يومَ القيامةِ؟". الراوي : جندب بن عبدالله | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم الصفحة أو الرقم: 97 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | - عن ابنِ عمرَ أنَّهُ كان إذا سجد يضعُ كفَّيْهِ على الذي يضعُ عليه وجهَه . قال : ولقد رأيتُه في يومٍ شديدِ البردِ ويُخرجُ يديْهِ من تحتِ بُرنسٍ له الراوي : نافع مولى ابن عمر | المحدث : ابن رجب | المصدر : فتح الباري لابن رجب الصفحة أو الرقم: 2/264 | خلاصة حكم المحدث : صحيح - بلغ عبدَ اللهِ بن مسعودٍ أن قومًا يقعدون بينَ المغربِ والعشاءِ يقولون قولوا كذا قولوا كذا قال عبدُ اللهِ إن فعلوا فآذنوني فلما جلسوا أتَوه فانطلق معَهم فجلس وعليه برنسٌ فأخذوا في تسبيحِهم فحسر عبدُ اللهِ عن رأسِه البرنسَ وقال أنا عبدُ اللهِ بنُ مسعودٍ فسكت القومُ فقال لقد جئتم بدعةً ظلمًا وإلا فضللنا أصحابُ محمدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال عمرُو بنُ عتبةَ بنِ فرقدٍ أستغفرُ اللهَ يا ابنَ مسعودٍ وأتوبُ إليه فأمرهم أن يتفرقوا قال ورأى ابنُ مسعودٍ حلقتينِ في مسجدِ الكوفةِ فقام بينَهما فقال أيَّتُكما كانت قبلَ صاحبتِها قالت إحداهما نحن فقال للأخرَى قوموا إليها فجعلهم واحدةً الراوي : سعيد بن فيروز | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم: 1/186 | خلاصة حكم المحدث : فيه عطاء بن السائب وهو ثقة ولكنه اختلط - قدمت الرقة فقال لي بعض أصحابي هل لك في رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قال قلت غنيمة فدفعنا إلى وابصة قلت لصاحبي نبدأ فننظر إلى دله فإذا عليه قلنسوة لاطئة ذات أذنين وبرنس خز أغبر وإذا هو معتمد على عصا في صلاته فقلنا بعد أن سلمنا فقال حدثتني أم قيس بنت محصن أنَّ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم لما أسن وحمل اللحم اتخذ عمودا في مصلاه يعتمد عليه الراوي : أم قيس بنت محصن | المحدث : أبو داود | المصدر : سنن أبي داود الصفحة أو الرقم: 948 | خلاصة حكم المحدث : سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح] - رأيتُ علَى أنسِ بنِ مالِكٍ جبَّةَ خزٍّ، ومِطرفَ خزٍّ قالَ: وبُرنُسَ خزٍّ الراوي : شعيب بن الحبحاب | المحدث : العيني | المصدر : نخب الافكار الصفحة أو الرقم: 13/326 | خلاصة حكم المحدث : طريقه صحيح - أصاب ابنُ عمرَ البرْدَ وهو محرمٌ فألقيت على ابنِ عمرَ بُرنسًا فقال أبعدْه عنِّي أما علمت أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ نهَى عن البُرنسِ للمحرمِ الراوي : نافع مولى ابن عمر | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : مسند أحمد الصفحة أو الرقم: 7/146 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح 
 
 التعديل الأخير تم بواسطة طمطمينة ; 02-01-2018 الساعة 01:09 AM  | 
| 
 
 
#3  
 
 | 
|||||||
  | 
|||||||
| 
 اقتباس: 
 
  | 
| 
 
 
#4  
 
 | 
|||||||
  | 
|||||||
| 
 اقتباس: 
 فكرة ان مسألة نوع اللباس لم يحرصوا عليها كثيرا ولم يدققوا فيها كثيرا ( طبعا اذا توفرت فيها شروط الستر والابتعاد عن لبس الحرير، وغيرها ) بل كان التركيز على امور اكبر كمخالفة اليهود في الربا مثلا ، والنصارى في الرهبنة حتّى جملة " وقد قيل بانّه لباس غير عربي" التي جاءت في قاموس لسان العرب ،هي تؤيد الفكرة السابقة ، فقد لبسه أفراد في المجتمع المكي والمدني، والرسول وجده متداولا ولم ينكره ، رغم انه ليس زيّا عربيا ( ان صحت المقولة) " وكان النساك يلبسونها في صدر الإسلام" نسك (لسان العرب) النُّسْكُ والنُّسُك: العبادة والطاعة وكل ما تُقُرب به إِلى الله تعالى، وقيل لثعلب: هل يسمى الصوم نُسُكاً؟ فقال: كل حق لله عزَّ وجل يسمى نُسُكاً. نَسَك لله تعالى يَنْسُكُ نَسْكاً ونِسْكاً ونَسُكَ، الضم عن اللحياني، وتَنَسَّك. ورجل ناسِك: عابد. وقد نَسَك وتَنَسَّكَ أَي تعبد. والنُّسُك: ما أَمرت به الشريعةُ، والوَرَع: ما نَهَتْ عنه. والمَنْسَك والمَنْسِكُ: شِرْعة النَّسْك. وفي التنزيل: وأَرِنا مَنَاسِكَنا؛ أَي مُتَعَبَّداتِنا، وقيل: المَنْسَكُ النَّسْك نفسه فالمَنَاسك جمع مَنْسَك ومَنْسِك، بفتح السين وكسرها، وهو المُتَعَبَّد ويقع على المصدر والزمان والمكان، ثم سميت أُمور الحج كلها مَناسك. ونَسَك الثوب: غسله بالماء وطهره، فهو مَنْسوك والنَّسِيكة: القطعة الغليظة منه. ابن الأَعرابي: النُّسُك سَبائك الفضة كلُّ سَبِيكة منها نسيكة، وقيل للمتعبد ناسِكٌ لأَنه خَلَّص نفسه وصفاها لله تعالى من دَنَسِالآثام كالسَّبيكة المُخَلَّصة من الخَبَثِ. وسئل ثعلب عن الناسك ما هو فقال: هو مأْخوذ من النَّسِيكة وهو سَبِيكة الفِضة المُصَفَّاة كأَنه خَلَّص نفسه وصفاها لله عز وجل. - الملاحظ أن كلمة ناسك يمكن قولها ايضا على انسان مسلم متعبد - ولنفرض انها كلمة خاصة برهبان النصارى ، مذكور ان النسّاك لبسوا البرنس في صدر الإسلام ،أي بعد البعثة بكثير ،أي انهم لم يبتكروه هم ، بل وجدوه ملبوسا بين الناس ،فلبسوه وداوموا على لبسه -لنفرض مثلا ان " القميص" الذي يلبس الآن في شبه الجزيرة العربية ،أحدثوا عليه تغييرا في حياكته ( أو حتى الجلابية المصرية) ،فأضافوا له قلنسوة ،لكي يحتموا بها من الحرارة او من البرد او لأيّ سبب آخر ، هل سيُنهى عن لبسه ؟ والله اعلم 
 
  | 
| 
 
 
#5  
 
 | 
|||||||
  | 
|||||||
| 
 اقتباس: 
مسألة أن البرنس أصله ثوب عربي أو لبسه المسلمين ثم أضيف له غطاء يعد مغالطة لأن البرنس عرف قبل الإسلام، وليس بعده. والثوب العربي منتشر في كثير من بلدان العالم، ولكن بطرز مختلفة ومغايرة، كل طراز منها يتفق وكل ملة. ولا ننسى أن هذا الزي خاص بأهل المغرب من العرب وحدهم، لم نعلم أن أحد من العرب شاركهم هذا الزي، ونشأته لديهم نتاج مجاورتهم لبلاد الصليبيين، ومخالطتهم لهذه الشعوب وتأثرهم وافتتانهم بهم، وهذا لا يكون إلا حال انعدام الولاء والبراء، وتميع الدين لديهم. فمن يقبل بهذا الزي الخاص بالصلييبين مشكوك في ولادءه لدينه وتبعيته للصليبيين وتأثره بهم. 
 
  | 
| 
 
 
#6  
 
 | 
|||||||
  | 
|||||||
| 
 اقتباس: 
 
  | 
| 
 
 
#7  
 
 | 
|||||||
  | 
|||||||
| 
 
  | 
| 
 
 
#8  
 
 | 
|||||||
  | 
|||||||
| 
 
 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته   
لدينا في المنتدى موضوع متعلق بالخمار المفتوح قبل الإسلام، وفيه نؤكد بالكشوفات الأثرية والنقوش التاريخية أن الخمار المفتوح كان شائعا في جميع أنحاء العالم فلم يكن ارتادؤه قاصرا على جزيرة العرب فحسب، ولم يكن خاصا بعلية القوم من النساء، وإن كان من الواضح أن علية القوم من النساء كن أحرص على الاحتشام ممن دونهن من عامة النساء، حتى في الأسر كن حريصات على الاحتشام، حتى القينات والمغنيات والعازفات والراقصات كن يرتدين الخمار أثناء ممارسة العزف، وهذا تؤكده بعض التماثيل والمنحوتات. ومن وجهة نظري أن السفور والتعري كان متعلقا بالمعابد والطقوس الوثنية لدى بعض الشعوب، وكان يمارس في حدود ضيقة جدا، لكن المعاصرين من أهل الفسق والزندقة والالحاد والسحرة يريدون أن ينزلوا بالمرأة إلى الدرك الأسفل من الآدمية، وإهدار كرامتها، لتتشبه بالوثنيات وعابدات الشيطان والساحرات في الأقوام الهالكين. 
 
  | 
![]()  | 
| الكلمات الدلالية (Tags) | 
| الخمار, تفصيل, شرعية, والجلباب, وضوابط | 
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
  | 
 |