اقتباس:
|
اقتباس:
أولا: كلمة أبابيل تعني جماعات بعضها تلو بعض فراجع المعاجم ثانيا: العجل في جزيرة العرب صغير الحجم لا يقارن بالعجول في بلاد أخرى .. فالبقرة صغيرة الحجم جدا في حجم خروف ضخم بالكاد يصل ارتفاعها الى خاصرة رجل .. بينما العجل صغير جدا في حجم عنزة بالكاد يكفي عدد محدود من الأفراد وهذا يؤكد على أن عدد الضيف كان قليل مقارنة بعدد الذين شاركوا في تدمير القرية |
[gdwl]
اقتباس:
مسألة عدم حيض مريم عليها السلام هو احتمال لا يعلم صحتّه الّا الله سبحانه وتعالى.. أمّا فيما يتعلّق بفاطمة عليها السلام .. فكونها حملت وولدت عدّة أبناء .. من دون دورة شهرية وحيض .. فهذا يحتاج الى دليل دامغ ومقنع. اقتباس:
|
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لكن السؤال كيف كانت مريم عليها السلام تقيم في المسجد إذا كان يأتيها الحيض ... |
اقتباس:
تقصدين بسؤالك أنه عندما تحيض وتتوقف عن الصلاة ماذا تفعل؟ |
اقتباس:
قال تعالى ( كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِنْدَهَا رِزْقًا )[آل عمران:37] فكيف كانت مقيمة في المحراب وهي حائض - هذا على فرض أنها كانت تحيض - حيث أن المحراب في المسجد |
مريم عليها الصلاة والسلام كانت مقيمة في المسجد يوحى إليها وتتنزل عليها الملائكة والطهر من لوازم الوحي لذلك طهرها الله من الحيض فلا تحض أبدا
|
اقتباس:
زد عن ذالك ان الانسان في عهد ابراهيم عليه السلام كانوا عماليق .. ولابد الحيونات التي كانت تعيش معهم كانت هي كذالك .. و الله اعلم |
اقتباس:
وعلى فرض أن عدد الملائكة كما ذكرت .. إلا أن قوله (أبابيل) أي جماعات بعضها تلو بعض يفيد أن الأعداد أكثر بكثير جدا مما تفضلت بحصره .. بل إن عدد سكان القرية يتجاوز هذا العدد بكثير .. حتى أن الجماعة التي ذهبت لتراود لوط عليه السلام عن ضيفه كانوا قلة ولم يكونوا كل القرية بالكامل فأعماهم الله عز وجل |
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله . لنترّيث قليلا .. ولنقرأ قوله تعالى :( فَنَادَتْهُ الْمَلَائِكَةُ وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ أَنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيَىٰ مُصَدِّقًا بِكَلِمَةٍ مِّنَ اللَّهِ وَسَيِّدًا وَحَصُورًا وَنَبِيًّا مِّنَ الصَّالِحِينَ ) آل عمران (39) والآية.. : (وَامْرَأَتُهُ قَائِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَاقَ وَمِن وَرَاءِ إِسْحَاقَ يَعْقُوبَ) هود (71). والآية .. : (لَيْسُوا سَوَاءً مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ أُمَّةٌ قَائِمَةٌ يَتْلُونَ آيَاتِ اللَّهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَهُمْ يَسْجُدُونَ ) آل عمران (113) في الآيتين الأولى والثانية ارتبطت كلمة قائم وقائمة .. ببشرى الولد .. وارتبطت الآيات الثلاث بالقيام .. أو الصلاة ..أي التعبّد الحق لله .. آناء الليل. ومن هذا يستنتج أنّ كلمة قائمة .. في هذه الآية معناها ..مصلّية .. أو متعبدة .. وربّما كان ذلك ليلا .. لأنّ عذاب قوم لوط كان صبحا .. هذا والله أعلم. |
اقتباس:
اذا احتمل اللفظ عدة معاني فلا يصح أن يحمل على إحداها إلا بقرينة تبين الغرض من اللفظ .. ويبقى اللفظ على معناه الأصلي |
قال تعالى :
( وَامْرَأَتُهُ قَائِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَاقَ وَمِنْ وَرَاءِ إِسْحَاقَ يَعْقُوبَ (71) قَالَتْ يَاوَيْلَتَا أَأَلِدُ وَأَنَا عَجُوزٌ وَهَذَا بَعْلِي شَيْخًا إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عَجِيبٌ (72) قَالُوا أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ رَحْمَتُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيدٌ مَجِيدٌ (73) ) [هود:71-73] وقوله تعالى : فَأَقْبَلَتِ امْرَأَتُهُ فِي صَرَّةٍ فَصَكَّتْ وَجْهَهَا وَقَالَتْ عَجُوزٌ عَقِيمٌ (29) قَالُوا كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ إِنَّهُ هُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ(30) ) [الذاريات:29-30] هذه الايات توضح أن إمراة إبراهيم عليه السلام كانت تحاور الملائكة بالتالي لا أظن أنها كانت قائمة تصلي أو تتعبد كلمة قائم من القيام وهي في اللغة : - القاف والواو* والميم أصلانِ صحيحان، يدلُّ أحدهما على جماعةِ ناسٍ، وربِّما استعير في غيرهمْ. والآخَر على انتصابٍ أو عَزْم - القيامُ: نقيض الجلوس .. ويجيء القيام بمعنى الوقوف والثبات - وكلُّ من ثبت على شيء وتمسك به فهو قائم عليه. وقال تعالى: ليْسُوا سَواء من أهل الكتاب أُمَّةٌ قائمةٌ؛ إنما هو من المُواظبة على الدين والقيام به؛ الفراء: القائم المتمسك بدينه، ثم ذكر هذا الحديث. وقال الفراء: أُمَّة قائمة أي متمسكة بدينها. وقوله عز وجل: لا يُؤَدِّه إليك إلا ما دُمت عليه قائماً؛ أي مُواظِباً مُلازِماً، ومنه قيل في الكلام للخليفة: هو القائِمُ بالأمر، وكذلك فلان قائِمٌ بكذا إذا كان حافظاً له متمسكاً به. قال ابن بري: والقائِمُ على الشيء الثابت عليه، ... انتهى يبدو أن المعنى إما أنها كانت واقفة أثناء الحوار ... أو أنها كانت ملازمة للعمل على إكرام ضيف إبراهيم عليهم السلام ... والله أعلم |
إن فرضنا جدلا أنها واقفة بمعنى تصلي وهذا لا يصح لعدم وجود قرينة تخرج بمعنى اللفظ عن أصله فالضحك لا يتفق مع الخشوع في الصلاة إن لم يكن مبطلا لها
|
اقتباس:
|
اقتباس:
نعم صحيح .. هذه نقطة أخرى تدعم أنها لم تكن تصلي وتتعبد |
اقتباس:
كيف الحيض من معاني الضحك ؟!! هل وجدتي هذا في اللغة ؟ وأين ؟ |
اقتباس:
حسب القاموس : ضحِكَ : تعجَّب :- { فَتَبَسَّمَ ضَاحِكًا مِنْ قَوْلِهَا } . ضحِكتِ المرأةُ : حاضت :- { وَامْرَأَتُهُ قَائِمَةٌ فَضَحِكَتْ } . |
اقتباس:
وجدته في لسان العرب .. لكن المؤلف لم يذكر حجته أو دليله - كبيت شعر جاهلي أو مثل عربي قديم أو نص آية أو حديث - على صحة هذا التأويل لأنه شاذ ... لهذا لا يعول عليه في تفسيره ... ولا يوجد قرينة في الآيات تدل على صحة مافسر به الكلمة ... بل إن كلام إمرأة إبراهيم مع الملائكة - عليهم السلام جميعا - يستلزم أن تكون طاهرة من الحيض أو غيره .. |
اقتباس:
شرح آخر لكلمة "محراب " في قاموس (لسان العرب): والمِحْرابُ: صَدْرُ البَيْتِ، وأَكْرَمُ مَوْضِعٍ فيه، والجمع الـمَحارِيبُ، وهو أَيضاً الغُرْفةُ. قال وضَّاحُ اليَمَنِ: رَبَّةُ مِحْرابٍ، إِذا جِئْتُها، * لم أَلْقَها، أَو أَرْتَقي سُلَّما .. وأَنشد الأَزهري قول امرئ القيس: كَغِزلانِ رَمْلٍ في مَحارِيبِ أَقْوال قال: والمِحْرابُ عند العامة: الذي يُقِيمُه النّاس اليَوْمَ مَقام الإِمامِ في الـمَسْجد، وقال الزجاج في قوله تعالى: وهل أَتاكَ نبَأُ الخَصْمِ إِذْ تَسَوَّروا المِحْرابِ؛ قال: المِحْرابُ أَرْفَعُ بَيْتٍ في الدَّارِ، وأَرْفَعُ مَكانٍ في الـمَسْجِد. قال: والمِحْرابُ ههنا كالغُرْفةِ، وأَنشد بيت وضَّاحِ اليَمَنِ. وفي الحديث: أَنّ النبيّ، صلى اللّه عليه وسلم، بَعَثَ عُروة بن مَسْعودٍ، رضي اللّه عنه، إِلى قومِه بالطَّائِف، فأَتاهم ودَخَل مِحْراباً له، فأَشْرَفَ عليهم عندَ الفَجْر، ثم أَذَّن للصَّلاةِ. قال: وهذا يدل على أَنه غُرْفةٌ يُرْتَقَى إِليها. *والـمَحارِيب: صُدُور الـمَجالِس، ومنه سُمّي مِحْرابُ الـمَسْجِد، ومنه مَحارِيبُ غُمْدانَ باليَمَنِ. * وفي حديث أَنس، رضي اللّه عنه، أَنه كان يَكْرَه الـمَحارِيبَ، أَي لم يكن يُحِبُّ أَن يَجْلِسَ في صَدْرِ الـمَجْلِس، ويَترَفَّعَ على الناسِ. والـمَحارِيبُ: جمع مِحْرابٍ. وفي حديث أَنس، رضي اللّه عنه، أَنه كان يَكْرَه الـمَحارِيبَ، أَي لم يكن يُحِبُّ أَن يَجْلِسَ في صَدْرِ الـمَجْلِس، ويَترَفَّعَ على الناسِ. * والمِحْرابُ أَكْرَمُ مَجالِس الـمُلوكِ، عن أَبي حنيفة. وقال أَبو عبيدة: المِحْرابُ سَيِّدُ الـمَجالِس، ومُقَدَّمُها وأَشْرَفُها. قال: وكذلك هو من المساجد. الأَصمعي: العَرَبُ تُسَمِّي القَصْرَ مِحْراباً، لشَرَفِه، وأَنشد: أَو دُمْية صُوِّرَ مِحْرابُها، * أَو دُرَّة شِيفَت إِلى تاجِر أَراد بالمِحْرابِ القَصْر، وبالدُّمْيةِ الصورةَ. وروى الأَصمعي عن أَبي عَمْرو بن العَلاءِ: دخلتُ مِحْراباً من مَحارِيب حِمْيرَ، فَنَفَحَ في وجْهِي رِيحُ المِسْكِ. أَراد قَصْراً أَو ما يُشْبِههُ. وقيل: المِحْرابُ الموضع الذي يَنْفَرِدُ فيه الـمَلِكُ، فيَتَباعَدُ من الناسِ؛ قال الأَزهري: وسُمِّي المِحْرابُ مِحْراباً، لانْفِراد الإِمام فيه، وبُعْدِه من الناس؛ قال: ومنه يقال فلان حَرْبٌ لفلان إِذا كان بينهما تَباعُدٌ؛ واحتج بقوله: وحارَبَ مِرْفَقُها دَفَّها، * وسامَى به عُنُقٌ مِسْعَرُ أَراد: بَعُدَ مِرْفَقُها من دَفِّها. * ابن الأَعرابي: المِحْرابُ مَجْلِسُ الناسِ ومُجْتَمَعُهم. *ويقولون: المحراب الغرفةُ في قوله تعالى: فَخَرَجَ علَى قَوْمِهِ مِنَ المِحْراب [مريم 11]. وقال: رَبَّةُ مِحرابٍ إذا جئتُها لم ألقَها أوْ أَرتَقِي سُلَّمَا ---------------------------------- *ممّا سبق .. يمكن القول أنّ كلمة "محراب " ليست حصرا على مكان الامام في المسجد .. أو هو لفظ متعلّق بالمسجد فقط .. أي يمكن أن تكون "غرفة " .. أو مكان أو زاوية في البيت مخصصة للعبادة .. هذا والله أعلم. |
المحراب في القرآن لا علاقة له بالمحاريب المبتدعة في العصور المتقدمة .. لكن من الواضح أن المحاريب كانت أماكن للصلاة والعبادة أي مساجد ولا علاقة لها بالتجويف في مقدمة المساجد
فنجد أن الخصم الذين تسوروا المحراب اعتلوا سورا .. مما يعني أن المحراب كان بيت مسور بلا سقف له أو أن سقفه كان من عريش يسهل اعتلاؤه .. والكعبة قديما كانت سورا قصيرا بلا سقف .. ولكن قريش سقفت الكعبة حين جددت بناءها واستعانون بنجار نصراني وبخشب سفينة تحطمت على الشاطئ فعملوا منه سقفا للكعبة .. فلم يكن سور الكعبة مرتفعا وإنما قصير جدا .. لا أذكر تحديدا كم كان ارتفاعه .. ربما يتجاوز أربعة أمتار إلى حوالي 4.32 سم |
قال الله تعالى : (يَعْمَلُونَ لَهُ مَا يَشَاءُ مِن مَّحَارِيبَ وَتَمَاثِيلَ وَجِفَانٍ كَالْجَوَابِ وَقُدُورٍ رَّاسِيَاتٍ اعْمَلُوا آلَ دَاوُودَ شُكْرًا وَقَلِيلٌ مِّنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ) سبأ (13)
ما المقصود بالمحاريب هنا؟ |
في لسان العرب
وقيل: المِحْرابُ الموضع الذي يَنْفَرِدُ فيه الـمَلِكُ، فيَتَباعَدُ من الناسِ؛ قال الأَزهري: وسُمِّي المِحْرابُ مِحْراباً، لانْفِراد الإِمام فيه، وبُعْدِه من الناس؛ قال: ومنه يقال فلان حَرْبٌ لفلان إِذا كان بينهما تَباعُدٌ؛ واحتج بقوله: وحارَبَ مِرْفَقُها دَفَّها، * وسامَى به عُنُقٌ مِسْعَرُ أَراد: بَعُدَ مِرْفَقُها من دَفِّها. وقال الفرَّاءُ في قوله عز وجل: من مَحاريبَ وتَماثِيلَ؛ ذُكِرَ أَنها صُوَرُ الأَنبياء والملائكة، كانت تُصَوَّرُ في المساجد، ليَراها الناسُ فيَزْدادُوا عِبادةً. وقال الزجاج: هي واحدةُ الـمِحْراب الذي يُصَلَّى فيه. الليث: المِحْرابُ عُنُقُ الدَّابة؛ قال الراجز: كأَنها لَـمَّا سما مِحْرابُها وقيل: سُمِّيَ المِحْرابُ مِحْراباً لأَنَّ الإِمام إِذا قام فيه، لم يأْمَنْ أَن يَلْحَنَ أَو يُخْطِئَ، فهو خائفٌ مكاناً، كأَنه مَأْوى الأَسَدِ، والمِحْرابُ: مَأْوَى الأَسَدِ. يقال: دخَل فلان على الأَسَدِ في مِحْرابِه، وغِيلِه وعَرينِه. ابن الأَعرابي: المِحْرابُ مَجْلِسُ الناسِ ومُجْتَمَعُهم. |
جزاكم الله خيرا
|
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم
|
هل يمكن ان يحدث تشابك بين عالم الإنس وعالم الجن بحيث يشعر الإنسي بعدم وصول ايديهم اليه او بشكل ادق حتى لا ندخل في متاهات ايمانية لاستخدام المصطلح بشكل خاطيء فنقرب المعنى ( نحاول تطبيق المعرفه ) بقوله تعالى : [یُخَیَّلُ إِلَیۡهِ مِن سِحۡرِهِمۡ أَنَّهَا تَسۡعَىٰ] طه : 66
او هذه مجرد اوهام وإن حصل هذا فما الهدف من تحرك الجن بشكل يعلن عن وجوده ولفترات طويله ؟ |
اقتباس:
نرجو مناقشة ما هو منشور في المنتدى فقط ومالم يتم نشره فلا تتعجلوا طرحه قبل أن يسر الله عز وجل طرحه .. فطرح العلم له تبعات إن سبق وقته أضر أكثر مما ينفع فأنتم لم تفهموا ما نشرته من قبل فهما صحيحا فكل فهمه بحسب هواه ... بدليل أنه لم يناقشني فيه أي إنسان وهذا يثبت أنه لا أحد فهم منه شيئا والشاهد من نقلوا كلامي وحرفوه ونسبوا العلم لأنفسهم ولو فهموا كلامي ما تجرؤوا على نقله ولا على تحريفه لأنه سيأتي اليوم الذي سيفضحهم فيه الله عز وجل .. وقد اقترب |
الساعة الآن 05:18 AM بتوقيت الرياض |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO Designed & TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
Google
search by kashkol