|
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
زد عن ذالك ان الانسان في عهد ابراهيم عليه السلام كانوا عماليق .. ولابد الحيونات التي كانت تعيش معهم كانت هي كذالك .. و الله اعلم المصدر: منتـدى آخـر الزمـان
|
#2
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
وعلى فرض أن عدد الملائكة كما ذكرت .. إلا أن قوله (أبابيل) أي جماعات بعضها تلو بعض يفيد أن الأعداد أكثر بكثير جدا مما تفضلت بحصره .. بل إن عدد سكان القرية يتجاوز هذا العدد بكثير .. حتى أن الجماعة التي ذهبت لتراود لوط عليه السلام عن ضيفه كانوا قلة ولم يكونوا كل القرية بالكامل فأعماهم الله عز وجل
|
#3
|
|||||||
|
|||||||
![]()
مريم عليها الصلاة والسلام كانت مقيمة في المسجد يوحى إليها وتتنزل عليها الملائكة والطهر من لوازم الوحي لذلك طهرها الله من الحيض فلا تحض أبدا
|
#4
|
|||||||
|
|||||||
![]()
إن فرضنا جدلا أنها واقفة بمعنى تصلي وهذا لا يصح لعدم وجود قرينة تخرج بمعنى اللفظ عن أصله فالضحك لا يتفق مع الخشوع في الصلاة إن لم يكن مبطلا لها
|
#5
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
|
#6
|
|||||||
|
|||||||
![]() كيف الحيض من معاني الضحك ؟!! هل وجدتي هذا في اللغة ؟ وأين ؟
|
#7
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
حسب القاموس : ضحِكَ : تعجَّب :- { فَتَبَسَّمَ ضَاحِكًا مِنْ قَوْلِهَا } . ضحِكتِ المرأةُ : حاضت :- { وَامْرَأَتُهُ قَائِمَةٌ فَضَحِكَتْ } .
|
#8
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
وجدته في لسان العرب .. لكن المؤلف لم يذكر حجته أو دليله - كبيت شعر جاهلي أو مثل عربي قديم أو نص آية أو حديث - على صحة هذا التأويل لأنه شاذ ... لهذا لا يعول عليه في تفسيره ... ولا يوجد قرينة في الآيات تدل على صحة مافسر به الكلمة ... بل إن كلام إمرأة إبراهيم مع الملائكة - عليهم السلام جميعا - يستلزم أن تكون طاهرة من الحيض أو غيره ..
|
#9
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
نعم صحيح .. هذه نقطة أخرى تدعم أنها لم تكن تصلي وتتعبد
|
#10
|
|||||||
|
|||||||
![]()
المحراب في القرآن لا علاقة له بالمحاريب المبتدعة في العصور المتقدمة .. لكن من الواضح أن المحاريب كانت أماكن للصلاة والعبادة أي مساجد ولا علاقة لها بالتجويف في مقدمة المساجد
فنجد أن الخصم الذين تسوروا المحراب اعتلوا سورا .. مما يعني أن المحراب كان بيت مسور بلا سقف له أو أن سقفه كان من عريش يسهل اعتلاؤه .. والكعبة قديما كانت سورا قصيرا بلا سقف .. ولكن قريش سقفت الكعبة حين جددت بناءها واستعانون بنجار نصراني وبخشب سفينة تحطمت على الشاطئ فعملوا منه سقفا للكعبة .. فلم يكن سور الكعبة مرتفعا وإنما قصير جدا .. لا أذكر تحديدا كم كان ارتفاعه .. ربما يتجاوز أربعة أمتار إلى حوالي 4.32 سم
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|