|
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لكن السؤال كيف كانت مريم عليها السلام تقيم في المسجد إذا كان يأتيها الحيض ... المصدر: منتـدى آخـر الزمـان
|
#2
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
تقصدين بسؤالك أنه عندما تحيض وتتوقف عن الصلاة ماذا تفعل؟
|
#3
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
قال تعالى ( كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِنْدَهَا رِزْقًا )[آل عمران:37] فكيف كانت مقيمة في المحراب وهي حائض - هذا على فرض أنها كانت تحيض - حيث أن المحراب في المسجد
|
![]() |
أمل بالله |
هذه الرسالة حذفت بواسطة بهاء الدين شلبي.
سبب آخر: الخروج عن سياق الموضوع
|
![]() |
سيوا |
هذه الرسالة حذفت بواسطة بهاء الدين شلبي.
سبب آخر: الخروج عن سياق الموضوع
|
![]() |
أمل بالله |
هذه الرسالة حذفت بواسطة بهاء الدين شلبي.
سبب آخر: الخروج عن سياق الموضوع
|
#7
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
شرح آخر لكلمة "محراب " في قاموس (لسان العرب): والمِحْرابُ: صَدْرُ البَيْتِ، وأَكْرَمُ مَوْضِعٍ فيه، والجمع الـمَحارِيبُ، وهو أَيضاً الغُرْفةُ. قال وضَّاحُ اليَمَنِ: رَبَّةُ مِحْرابٍ، إِذا جِئْتُها، * لم أَلْقَها، أَو أَرْتَقي سُلَّما .. وأَنشد الأَزهري قول امرئ القيس: كَغِزلانِ رَمْلٍ في مَحارِيبِ أَقْوال قال: والمِحْرابُ عند العامة: الذي يُقِيمُه النّاس اليَوْمَ مَقام الإِمامِ في الـمَسْجد، وقال الزجاج في قوله تعالى: وهل أَتاكَ نبَأُ الخَصْمِ إِذْ تَسَوَّروا المِحْرابِ؛ قال: المِحْرابُ أَرْفَعُ بَيْتٍ في الدَّارِ، وأَرْفَعُ مَكانٍ في الـمَسْجِد. قال: والمِحْرابُ ههنا كالغُرْفةِ، وأَنشد بيت وضَّاحِ اليَمَنِ. وفي الحديث: أَنّ النبيّ، صلى اللّه عليه وسلم، بَعَثَ عُروة بن مَسْعودٍ، رضي اللّه عنه، إِلى قومِه بالطَّائِف، فأَتاهم ودَخَل مِحْراباً له، فأَشْرَفَ عليهم عندَ الفَجْر، ثم أَذَّن للصَّلاةِ. قال: وهذا يدل على أَنه غُرْفةٌ يُرْتَقَى إِليها. *والـمَحارِيب: صُدُور الـمَجالِس، ومنه سُمّي مِحْرابُ الـمَسْجِد، ومنه مَحارِيبُ غُمْدانَ باليَمَنِ. * وفي حديث أَنس، رضي اللّه عنه، أَنه كان يَكْرَه الـمَحارِيبَ، أَي لم يكن يُحِبُّ أَن يَجْلِسَ في صَدْرِ الـمَجْلِس، ويَترَفَّعَ على الناسِ. والـمَحارِيبُ: جمع مِحْرابٍ. وفي حديث أَنس، رضي اللّه عنه، أَنه كان يَكْرَه الـمَحارِيبَ، أَي لم يكن يُحِبُّ أَن يَجْلِسَ في صَدْرِ الـمَجْلِس، ويَترَفَّعَ على الناسِ. * والمِحْرابُ أَكْرَمُ مَجالِس الـمُلوكِ، عن أَبي حنيفة. وقال أَبو عبيدة: المِحْرابُ سَيِّدُ الـمَجالِس، ومُقَدَّمُها وأَشْرَفُها. قال: وكذلك هو من المساجد. الأَصمعي: العَرَبُ تُسَمِّي القَصْرَ مِحْراباً، لشَرَفِه، وأَنشد: أَو دُمْية صُوِّرَ مِحْرابُها، * أَو دُرَّة شِيفَت إِلى تاجِر أَراد بالمِحْرابِ القَصْر، وبالدُّمْيةِ الصورةَ. وروى الأَصمعي عن أَبي عَمْرو بن العَلاءِ: دخلتُ مِحْراباً من مَحارِيب حِمْيرَ، فَنَفَحَ في وجْهِي رِيحُ المِسْكِ. أَراد قَصْراً أَو ما يُشْبِههُ. وقيل: المِحْرابُ الموضع الذي يَنْفَرِدُ فيه الـمَلِكُ، فيَتَباعَدُ من الناسِ؛ قال الأَزهري: وسُمِّي المِحْرابُ مِحْراباً، لانْفِراد الإِمام فيه، وبُعْدِه من الناس؛ قال: ومنه يقال فلان حَرْبٌ لفلان إِذا كان بينهما تَباعُدٌ؛ واحتج بقوله: وحارَبَ مِرْفَقُها دَفَّها، * وسامَى به عُنُقٌ مِسْعَرُ أَراد: بَعُدَ مِرْفَقُها من دَفِّها. * ابن الأَعرابي: المِحْرابُ مَجْلِسُ الناسِ ومُجْتَمَعُهم. *ويقولون: المحراب الغرفةُ في قوله تعالى: فَخَرَجَ علَى قَوْمِهِ مِنَ المِحْراب [مريم 11]. وقال: رَبَّةُ مِحرابٍ إذا جئتُها لم ألقَها أوْ أَرتَقِي سُلَّمَا ---------------------------------- *ممّا سبق .. يمكن القول أنّ كلمة "محراب " ليست حصرا على مكان الامام في المسجد .. أو هو لفظ متعلّق بالمسجد فقط ..
أي يمكن أن تكون "غرفة " .. أو مكان أو زاوية في البيت مخصصة للعبادة .. هذا والله أعلم.
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|