|
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]() |
#2
|
|||||||
|
|||||||
![]()
السلام عليكم ورحمة الله
مجرد خرافة..ولا يوجد أي علاقة بين الحمار المسكين والشيطان بل هو مركب وزينة مثله مثل الخيل , يقول الله تعالى (وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً وَيَخْلُقُ مَا لَا تَعْلَمُونَ ) النحل (8) ربما أكلها مكروه حتى لا تنقرض هذه السلالة ولا يجد الناس ما يركبونه في البادية في زمن نزول القرآن أو لاحقا حين انقطاع وسائل النقل والتحريم واضح وجلي في القرآن ((حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَن تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلَامِ ذَٰلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِن دِينِكُمْ فَلَا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِّإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ )) المائدة (3) وهو فيما يلي: -الميتة -الدم -لحم الخنزير -ما أهل لغير الله به -المنخنقة -الموقوذة -المتردية -النطيحة -ما أكل السبع
|
#3
|
|||||||
|
|||||||
![]()
حين يقول تعالى: (وَتَحْمِلُ أَثْقَالَكُمْ إِلَىٰ بَلَدٍ لَّمْ تَكُونُوا بَالِغِيهِ إِلَّا بِشِقِّ الْأَنفُسِ إِنَّ رَبَّكُمْ لَرَءُوفٌ رَّحِيمٌ) تعود على الإبل .. فهي تؤكل وتركب وتحمل الأثقال .. ولكنه خصص بالأحمال والركوب الخيل والحمير .. والبغال هجين منهما .. مما دل على أنها لا تدخل فيما يؤكل .. فقال (وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً وَيَخْلُقُ مَا لَا تَعْلَمُونَ) فقوله (وَيَخْلُقُ مَا لَا تَعْلَمُونَ) أي أن هناك مخلوقات آخر لا نعلم عنها شيئا .. فالفيلة مثلا تستخدم في الركوب وحمل الأثقال
|
#4
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
|
#5
|
|||||||
|
|||||||
![]()
النص جاء بالتخصيص أي خص الخيل والحمير والبغال بحمل الأثقال والركوب والزينة .. مما بين أنها تختلف في حكمها عن البقر والإبل والضأن التي ورد ذكرها في أول الآية
|
#6
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
|
#7
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
أو .. لنفرض أنّه دليل .. فلحم الخيول أيضا يكون حراما آنذاك..
|
#8
|
|||||||
|
|||||||
![]()
على هذا فأكل السباع والوحوش حلال طالما لم يرد نص يخصها بالذكر في كتاب الله .. وحتى نصوص السنة التي تحرمها مطعون في صحتها .. فالمثبت تحريمه نصا هو الخنزير فقط ولو حرم غير ذلك لورد فيه نص وهذا لم يرد مما أفاد أن أكلها حلال إلا أن يرد نص
ولكن وظيفة هذه الحيوانات التي خلقت لها هي الحمل والركوب .. ولم نقرأ في كتاب الله عن التضحية بالخيل أو الحمير مثلا .. ولكن خص البقر والغنم والإبل .. نخلص من هذا أن لو أن الناس أقبلت على أكل ما خصص للركوب والأحمال لقل نتاجها وغلى ثمنها وسيتعذر على الناس إيجاد ما يركبون إلا بمبالغ باهظة لندرتها بسبب الإقبال على أكلها المهم أن الآيات خصصت كل نوع بمهمة خلق لأجلها .. فمنها للأكل والحليب ومنها للركوب والأحمال .. ومنها ما يجمع بين الإثنين .. وعلينا البحث عن دليل بحلها للأكل خروجا على الثابت
|
#9
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
اقتباس:
( نَحَرْنا فرسًا على عهدِ رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم فأكَلْناه .) الراوي : أسماء بنت أبي بكر | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 5519 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] | اقتباس:
ولو تلاحظ .. أنّ أعداد رؤوس الاغنام والأبقار والابل .. دائما في ازدياد رغم الذبح اليومي الممارس عليها .. اقتباس:
|
#10
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
|
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحمير, حلية, وفوائده |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|