حليب الحمير وفوائده
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كان الله في عون المصريين ابتلاهم الله بأكل لحم الحمير ولا أراها إلا عقوبة من الله عز وجل حلت بهم .. وأتوقع أنهم سوف يأكل بعضهم لحم بعض قريبا جدا .. وسيظهر فيهم آكلي لحوم البشر الأمر بحاجة لفتوى شرعية ولا شك .. فإن كان هناك نهي عن أكل الحمير الأهلية فمؤكد حليبها منهي عنه وإن كان له منافع فمؤكد لا نعلم شيئا عن أضراره |
اقتباس:
* ليس المصريين وحدهم من أكلوا لحم الحمير ، فهناك من أكلها أيضا ( خداعا) في دول عربية أخرى.. ولا زالوا يأكلون * أتعلم أنّ لحم الحمير محرّم أكله في الديانة اليهودية ، وهل تعلم أنّ هناك من نشر فيديو .. يشير الى أنّ علّة تحريمه في الاسلام هو لوجود رابط شيطاني بين الحمار والشيطان ؟!! * لماذا حرّم أكل لحم الحمار في الاسلام ؟ |
السلام عليكم ورحمة الله
مجرد خرافة..ولا يوجد أي علاقة بين الحمار المسكين والشيطان بل هو مركب وزينة مثله مثل الخيل , يقول الله تعالى (وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً وَيَخْلُقُ مَا لَا تَعْلَمُونَ ) النحل (8) ربما أكلها مكروه حتى لا تنقرض هذه السلالة ولا يجد الناس ما يركبونه في البادية في زمن نزول القرآن أو لاحقا حين انقطاع وسائل النقل والتحريم واضح وجلي في القرآن ((حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَن تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلَامِ ذَٰلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِن دِينِكُمْ فَلَا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِّإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ )) المائدة (3) وهو فيما يلي: -الميتة -الدم -لحم الخنزير -ما أهل لغير الله به -المنخنقة -الموقوذة -المتردية -النطيحة -ما أكل السبع |
اقتباس:
|
اقتباس:
(لمَّا أَمْسَوا يومَ فتَحوا خَيبَرَ، أُوقِدَ النِّيرانُ، قال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ( عَلامَ أَوقَدتُم هذه النِّيرانَ ) . قالوا : لُحومِ الحُمُرِ الإنسِيَّةِ ؛ قال : ( أَهريقوا ما فيها، واكسِروا قُدورَها ) . فقام رجلٌ من القَومِ فقال : نُهريقُ ما فيها ونَغْسِلُها، فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ( أو ذاكَ ) ). الراوي : سلمة بن الأكوع | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 5497 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] | ------------------------------- (أن عليًّا رضي الله عنه قيل له: إن ابنَ عباسٍ لا يرى بمتعةِ النساءِ بأسًا، فقال: إن رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم نهى عنها يوم خيبرَ ، وعن لحومِ الحُمُرِ الإنسيةِ.) الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 6961 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] -------------------------------- (حرَّم رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ – يعني يومَ خيبرَ - : الحمرَ الإنسِيَّةَ ، ولحومَ البِغالِ ، وكلَّ ذي نابٍ مِنَ السباعِ ، وذي مِخْلَبٍ منَ الطَيْرِ) الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الترمذي | المصدر : سنن الترمذي الصفحة أو الرقم: 1478 | خلاصة حكم المحدث : حسن غريب |
اقتباس:
|
اقتباس:
قال الله تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُحَرِّمُوا طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ) المائدة (87) |
احنا نستاهل الى احنا فيه
|
لانه له اضرار صحيه على الانسان
|
اقتباس:
أهلا وسهلا بك في المنتدى . ماهي هذه الأضرار ؟ |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هنالك قاعدة : اذا تعارض نص رواية حديثية مع نص آية من القرآن يتم رد الرواية قال تعالى ( وَالْأَنْعَامَ خَلَقَهَا لَكُمْ فِيهَا دِفْءٌ وَمَنَافِعُ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ (5) وَلَكُمْ فِيهَا جَمَالٌ حِينَ تُرِيحُونَ وَحِينَ تَسْرَحُونَ (6) وَتَحْمِلُ أَثْقَالَكُمْ إِلَىٰ بَلَدٍ لَّمْ تَكُونُوا بَالِغِيهِ إِلَّا بِشِقِّ الْأَنفُسِ إِنَّ رَبَّكُمْ لَرَءُوفٌ رَّحِيمٌ (7) وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً وَيَخْلُقُ مَا لَا تَعْلَمُونَ (8) وَعَلَى اللَّهِ قَصْدُ السَّبِيلِ وَمِنْهَا جَائِرٌ وَلَوْ شَاءَ لَهَدَاكُمْ أَجْمَعِينَ (9) ) سورة النحل في هذه الآيات جاء ذكر الأنعام أولا .. وذُكر أنها للأكل ... ثم جاء ذكر الخيل والبغال والحمير في آية منفصلة وانها للركوب والزينة ... ولم يرد مطلقا أنها للأكل ... ثم جاءت السنة ووضحت أن لحوم الحمير محرمة ... فالنهي للتحريم ... نفهم مما سبق أن الحديث لا يتعارض مع نص القرآن لذا لا يصح أن نرد نصوص الأحاديث كلها بدون بيّنة ... وإلا كان هذا رداً لجزء من الدين |
اقتباس:
وإذا كانت الأنعام التّي تحمل أثقالا ويركب عليها محرّم أكلها .. فلماذا يـأكل الناس لحم الجمل ؟!.. هذا والله أعلم. |
حين يقول تعالى: (وَتَحْمِلُ أَثْقَالَكُمْ إِلَىٰ بَلَدٍ لَّمْ تَكُونُوا بَالِغِيهِ إِلَّا بِشِقِّ الْأَنفُسِ إِنَّ رَبَّكُمْ لَرَءُوفٌ رَّحِيمٌ) تعود على الإبل .. فهي تؤكل وتركب وتحمل الأثقال .. ولكنه خصص بالأحمال والركوب الخيل والحمير .. والبغال هجين منهما .. مما دل على أنها لا تدخل فيما يؤكل .. فقال (وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً وَيَخْلُقُ مَا لَا تَعْلَمُونَ) فقوله (وَيَخْلُقُ مَا لَا تَعْلَمُونَ) أي أن هناك مخلوقات آخر لا نعلم عنها شيئا .. فالفيلة مثلا تستخدم في الركوب وحمل الأثقال
|
اقتباس:
|
النص جاء بالتخصيص أي خص الخيل والحمير والبغال بحمل الأثقال والركوب والزينة .. مما بين أنها تختلف في حكمها عن البقر والإبل والضأن التي ورد ذكرها في أول الآية
|
اقتباس:
اقتباس:
أما الإبل فلقد ورد في السنة أكله ... بل هو صنف رئيسي من أصناف الأضاحي ( كمثال ) |
اقتباس:
|
اقتباس: اقتباس:
على هذا يمكن القول بأنّ لحوم الخيول والبغال يمكن أكلها .. فلا يوجد نص يحرّمها |
اقتباس:
أو .. لنفرض أنّه دليل .. فلحم الخيول أيضا يكون حراما آنذاك.. |
على هذا فأكل السباع والوحوش حلال طالما لم يرد نص يخصها بالذكر في كتاب الله .. وحتى نصوص السنة التي تحرمها مطعون في صحتها .. فالمثبت تحريمه نصا هو الخنزير فقط ولو حرم غير ذلك لورد فيه نص وهذا لم يرد مما أفاد أن أكلها حلال إلا أن يرد نص
ولكن وظيفة هذه الحيوانات التي خلقت لها هي الحمل والركوب .. ولم نقرأ في كتاب الله عن التضحية بالخيل أو الحمير مثلا .. ولكن خص البقر والغنم والإبل .. نخلص من هذا أن لو أن الناس أقبلت على أكل ما خصص للركوب والأحمال لقل نتاجها وغلى ثمنها وسيتعذر على الناس إيجاد ما يركبون إلا بمبالغ باهظة لندرتها بسبب الإقبال على أكلها المهم أن الآيات خصصت كل نوع بمهمة خلق لأجلها .. فمنها للأكل والحليب ومنها للركوب والأحمال .. ومنها ما يجمع بين الإثنين .. وعلينا البحث عن دليل بحلها للأكل خروجا على الثابت |
فعلا ..فالله تعالى كأنما يبين لنا ويوجهنا بتقسيم مهام الحيوانات حتى تؤدي خدماتها لنا ويتحقق النظام وليس لأنها نجسة أو خطرة على الصحة
|
اقتباس:
اقتباس:
( نَحَرْنا فرسًا على عهدِ رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم فأكَلْناه .) الراوي : أسماء بنت أبي بكر | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 5519 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] | اقتباس:
ولو تلاحظ .. أنّ أعداد رؤوس الاغنام والأبقار والابل .. دائما في ازدياد رغم الذبح اليومي الممارس عليها .. اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
مدة الحمل عند الحيوانات المختلفة *الفرس 11,5 شهر *الأتان 12 شهر *البقرة 9,5 أو 9 شهر و 10 يوم *الناقة 12 - 13 شهر *الغنم و الماعز 5 شهر المصدر: ط§ظ„ط*ظ…ظ„ ط¹ظ†ط¯ ط§ظ„ط*ظٹظˆط§ظ†ط§طھ : ظ…ط¯ط© ط§ظ„ط*ظ…ظ„ ط¹ظ†ط¯ ط§ظ„ط*ظٹظˆط§ظ†ط§طھ بالمقارنة مع مدة حمل الناقة والفرس .. يتبين أن مدة حمل الناقة أطول من مدة حمل الفرس .. ورغم ذلك فأعداد قطعان النوق ومزارع تربيتها كبيرة ( رغم الذبح المستمر) ..اذن وفرة العدد تعتمد على الاعتناء بالحيوانات وتوفير الغذاء لها ..وبناء منشآت لتربيتها. |
اقتباس:
|
اقتباس:
اقتباس:
|
ممكن لو فوائد لأشياء معينة ويوجد فيه اضرار المفرضو يستخرج منه النافع والضار يعزل ويعطى للمريض
|
اقتباس:
|
جزاك الله خير
|
لا ضراره الصحية
|
شكراااااااااااااااااااااااااا
|
الساعة الآن 02:18 PM بتوقيت الرياض |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO Designed & TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
Google
search by kashkol