|
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]()
اقتباس:
اقتباس:
صدقت، كلام ربنا لا تنقضي دلالاته ومعانيه.. نسأل الله أن يفتح بصيرتنا ويوقظنا من غفلتنا عجيب كيف أن المفسرين لم يستفيضوا في إستخلاص العبر من هذا الإختبار الذي إمتحن الله به داوود عليه السلام. ومن سياق الآية نستطيع ربما تخمين ما حدث بالضبط لداوود عليه السلام حتى يتسرع في إصدار حكمه ويقول أن الأخ ظلم أخاه وأن كثيرا من الشركاء يظلمون بعضهم بعضا ،قد يكون الفزع من طريقة دخول الأخوين عليه, أو أسلوب سرد أحدهم فيه تضليل ومسكنة, أو ربما كان يصلي وأراد أن يعود لصلاته..الله أعلم. المصدر: منتـدى آخـر الزمـان
|
#2
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
اقتباس:
فعلى الحاكم أن لا يغتر بقول حاشيته، وبقول المقربين منه، ولا يصغي لطرف دون الآخر [وهذه آفة العلماء في كل زمان خاصة زماننا] يجب أن يسمع من كل الأطراف، ولا يستحي أن يستوضح، أو يقول لم أفهم، أو أعد كلامك حتى يتبين له الصورة كاملة. ونصيحة لك! تجنبي الحديث بالتخمينات والظنون فهي باب ضلالة من فتحه ولجه، ومن ولجه تعذر عليه الخروج منه قال تعالى: (وَمَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ ۖ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ ۖ وَإِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا) [النجم: 28] .. اقرني كلامك بالنص وبالدليل
|
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
المحراب, تسوروا, داود, حوار:, إذ, والخصم, قصة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|