منتـدى آخـر الزمـان

منتـدى آخـر الزمـان (https://www.ezzman.com/vb/)
-   حوارات دينية (https://www.ezzman.com/vb/f173/)
-   -   حوار: سليمان عليه السلام عالم في الطيران والفضاء (https://www.ezzman.com/vb/t4888/)

صدى الإيمان 06-03-2023 10:56 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بهاء الدين شلبي (المشاركة 40488)
اسمي بهاء الدين وليس بهاء وهذا الفارق بين الصليبيين والمسلمين في هذا الاسم فهم يسمون بهاء فقط ولا يقرنونه بالدين أبدا لأنه يراد به الإسلام .. وبهاء فقط تسمى به البنات وهذا نادر ولكن موجود .. ولا يسمى به الرجال المسلمون

المعذرة منك شيخي الفاضل بهاء الدين شلبي,بكل تأكيد لا احب ان اناديك او اذكُرك إلا بإسمك الذي تُحِب ان تُنادى به وما إشتهرت به وقد حاولت ان أذكُرَكَ بإسمك الأول ولكني لم أُوَفَقْ لذالك,لَكً مني كامل الإحترام والتقدير.

بهاء الدين شلبي 06-03-2023 01:26 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صدى الإيمان (المشاركة 40489)
المعذرة منك شيخي الفاضل بهاء الدين شلبي,بكل تأكيد لا احب ان اناديك او اذكُرك إلا بإسمك الذي تُحِب ان تُنادى به وما إشتهرت به وقد حاولت ان أذكُرَكَ بإسمك الأول ولكني لم أُوَفَقْ لذالك,لَكً مني كامل الإحترام والتقدير.

جزاكم الله خيرا وبارك فيكم

صدى الإيمان 06-03-2023 04:54 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بهاء الدين شلبي (المشاركة 40490)
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم


وفيكم بارك الله وخيرا جزاكم
اقتباس:

ولكن هل يتحمل جسم الإنسان الدبيب من مكان إلى مكان بسرعات عالية تفوق سرعة الصوت والضوء؟ قال تعالى: ﴿يَـٰمَعۡشَرَ ٱلۡجِنِّ وَٱلۡإِنسِ إِنِ ٱسۡتَطَعۡتُمۡ أَن تَنفُذُوا۟ مِنۡ أَقۡطَارِ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ فَٱنفُذُوا۟ۚ لَا تَنفُذُونَ إِلَّا بِسُلۡطَـٰنࣲ﴾ [الرحمن: 33]
لا اعتقد أنه بإمكاننا نحنُ البشر تَحَمُّل إندفاع مركبة تسير بسرعة فائقة مثل سرعة الضوء فسيتعرًّض الجِسم لِقُوى وإجْهادات عالية قد تقوم بتدميره كُلِّيًا.والشاهد على هذا والعِلْمُ عند الله ما رأيته منذ مُدَّة عن تدريب الطيًّارِين المُقاتِلين ومحاكاة لِمُنَاورَاتِهِم والتحليق في مُنْعطَفَاتٍ حادَّة.


[youtube]watch?v=iHCbjyPlbLw&ab_channel=miltosX[/youtube]

بهاء الدين شلبي 06-04-2023 01:17 PM

بحسب ما توصلت إليه من اجتهاد أن سليمان عليه السلام لقب بذي القرني لأن حكم الجن والإنس فكلمة قرن في [مقاييس اللغة] "(قَرَنَ) الْقَافُ وَالرَّاءُ وَالنُّونُ أَصْلَانِ صَحِيحَانِ، أَحَدُهُمَا يَدُلُّ عَلَى جَمْعِ شَيْءٍ إِلَى شَيْءٍ، وَالْآخَرُ شَيْءٌ يَنْتَأُ بِقُوَّةٍ وَشِدَّةٍ." وفي [لسان العرب] "والقَرْنُ مِنَ النَّاسِ: أَهلُ زَمَانٍ وَاحِدٌ" بمعنى قوم وأمة وسليمان عليه السلام حند له الجنود قرن من الإنس وقرن من الجن ومنهم الجن المجنحون ﴿وَحُشِرَ لِسُلَيۡمَـٰنَ جُنُودُهُۥ مِنَ ٱلۡجِنِّ وَٱلۡإِنسِ وَٱلطَّيۡرِ فَهُمۡ يُوزَعُونَ﴾ [النمل: 17]

فوهبه الله عز وجل من السلطان ما يستطيع به الانتقال بسرعة الريح في جو السماء وهذا لا يستبعد معه إمكان خروجه عن نطاق الجاذبية الأرضية وخارج الغلاف الجوي دون أن تصيبه النيازك والأشعاعات الكونية أو يفتقر للأكسجين في مقابل أن رواد الفضاء المعاصرين لنا يفتقرون لهذا السلطان فلا عروجهم ولا نزولهم يحقق لهم الأمان، فقد ينفجر الصاروخ وهذا تكرر كثيرا، بل ومن صعد ونزل تصيببه العلل والأمراض الفضائية فيعالج بطب الفضاء ( Space medicine )

وخلاصة القول: أن البشر عاجزون عن الخروج عن نطاق الغلاف الجوي المحيط بالأرض ولا زالوا عاجزين عن الوصول إلى سطح القمر لعدم توفر الأمان لهم حيث لم يجعل الله عز وجل لسطحه سترا يحجب عنه أشعة الشمس قال تعالى: ﴿حَتَّىٰۤ إِذَا بَلَغَ مَطۡلِعَ ٱلشَّمۡسِ وَجَدَهَا تَطۡلُعُ عَلَىٰ قَوۡمٍ لَّمۡ نَجۡعَل لَّهُم مِّن دُونِهَا سِتۡرًا﴾ [الكهف: 90] فإن كنا لا نتحمل أشعة الشمس نهارا ونستتر من أشعتها تحت الشجر وفي كهوف الجبال فكيف نتحمل حرارة أشعة الشمس فوق سطح القمر ولا يوجد فيه شجر ولا جبال، وليس له غالف جوفي يحميه من أشعاعاتها، بينما سماء الأرض أو غلافها الجوي جعله الله تعالى سقفا محفوظا فقال: ﴿وَجَعَلۡنَا ٱلسَّمَاۤءَ سَقۡفًا مَّحۡفُوظًاۖ وَهُمۡ عَنۡ ءَايَـٰتِهَا مُعۡرِضُونَ﴾ [الأنبياء: 32] حتى إن نزل نيزك من السسماء احترق في الغلاف الجوي قبل أن يلمس الأرض، بل وينزل غالبا في الأماكن المعزولة الخالية من البشر وهذه وحدها آية تثبت أن هناك إله متحكم في مسار تلك النيازك

صدى الإيمان 06-06-2023 03:28 PM

اقتباس:

بحسب ما توصلت إليه من اجتهاد أن سليمان عليه السلام لقب بذي القرني لأن حكم الجن والإنس فكلمة قرن في [مقاييس اللغة] "(قَرَنَ) الْقَافُ وَالرَّاءُ وَالنُّونُ أَصْلَانِ صَحِيحَانِ، أَحَدُهُمَا يَدُلُّ عَلَى جَمْعِ شَيْءٍ إِلَى شَيْءٍ، وَالْآخَرُ شَيْءٌ يَنْتَأُ بِقُوَّةٍ وَشِدَّةٍ." وفي [لسان العرب] "والقَرْنُ مِنَ النَّاسِ: أَهلُ زَمَانٍ وَاحِدٌ" بمعنى قوم وأمة وسليمان عليه السلام حند له الجنود قرن من الإنس وقرن من الجن ومنهم الجن المجنحون ﴿وَحُشِرَ لِسُلَيۡمَـٰنَ جُنُودُهُۥ مِنَ ٱلۡجِنِّ وَٱلۡإِنسِ وَٱلطَّيۡرِ فَهُمۡ يُوزَعُونَ﴾ [النمل: 17].

فوهبه الله عز وجل من السلطان ما يستطيع به الانتقال بسرعة الريح في جو السماء وهذا لا يستبعد معه إمكان خروجه عن نطاق الجاذبية الأرضية وخارج الغلاف الجوي دون أن تصيبه النيازك والأشعاعات الكونية أو يفتقر للأكسجين
نعم شيخ بَهاءُ الدِينْ بارك الله فِيكم وزادنا وإياكم من عِلْمِهِ. وإجتهادك يؤخذ بعين الإعتبار

صدى الإيمان 06-06-2023 03:57 PM

اقتباس:

إذن من يتجرأ أن ينفذ من أقطار السماوات والأرض يرسل عليه نار ونحاس يمنعانه من هذا .. ولكن كلامنا بخصوص السماء الدنيا وليس النفاذ من السموات العلى فلا ندري هل الآية متعلة بمطلق النفاذ من جميع السموات أم يستثنى منه السماء الدنيا؟ والدافع لذكر هذا الاستثناء هو تحليق الإنسان في السماء الدنيا حتى وصل خارج نطاق الجاذبية الأرضية بدليل انتشار الأقمار الصناعية فالإنسان لم يستطع النفاذ من محيط الأرض بعد .. فهل يستطيع أن يخترق هذا النطاق إلى ما بعده؟ وكل يوم يتأكد لنا أن نزول الإنسان على أكذوبة صنعتها ناسا ولم تتكرر فلا ضمانات لسلامة الإنسان من الشهب التي تنهمر على القمر بدليل الحفر التي تخلفها النيازك ونراها بالعين المجردة بدون تليسكوبات مصداقا لقوله تعالى: ﴿يُرۡسَلُ عَلَيۡكُمَا شُوَاظࣱ مِّن نَّارࣲ وَنُحَاسࣱ فَلَا تَنتَصِرَانِ﴾ [الرحمن: 35] فكيف يحمون مركباتهم منها؟ حتى الصورر التي تنشرها ناسا عن الكون تقتضي تصويرها من خارج المجرة والحقيقة لم يخرج الإنسان بعد نطاقا ليصورها من الخارج وإنما هي صور من خيال فنان وباستخدام برمجيات معالجة الصور والرسوم.

في مقابل أن رواد الفضاء المعاصرين لنا يفتقرون لهذا السلطان فلا عروجهم ولا نزولهم يحقق لهم الأمان، فقد ينفجر الصاروخ وهذا تكرر كثيرا، بل ومن صعد ونزل تصيببه العلل والأمراض الفضائية فيعالج بطب الفضاء ( space medicine )

وخلاصة القول: أن البشر عاجزون عن الخروج عن نطاق الغلاف الجوي المحيط بالأرض ولا زالوا عاجزين عن الوصول إلى سطح القمر لعدم توفر الأمان لهم حيث لم يجعل الله عز وجل لسطحه سترا يحجب عنه أشعة الشمس قال تعالى: ﴿حَتَّىٰۤ إِذَا بَلَغَ مَطۡلِعَ ٱلشَّمۡسِ وَجَدَهَا تَطۡلُعُ عَلَىٰ قَوۡمࣲ لَّمۡ نَجۡعَل لَّهُم مِّن دُونِهَا سِتۡرࣰا﴾ [الكهف: 90] فإن كنا لا نتحمل أشعة الشمس نهارا ونستتر من أشعتها تحت الشجر وفي كهوف الجبال فكيف نتحمل حرارة أشعة الشمس فوق سطح القمر ولا يوجد فيه شجر ولا جبال، وليس له غالف جوفي يحميه من أشعاعاتها، بينما سماء الأرض أو غلافها الجوي جعله الله تعالى سقفا محفوظا فقال: ﴿وَجَعَلۡنَا ٱلسَّمَاۤءَ سَقۡفࣰا مَّحۡفُوظࣰاۖ وَهُمۡ عَنۡ ءَايَـٰتِهَا مُعۡرِضُونَ﴾ [الأنبياء: 32] حتى إن نزل نيزك من السسماء احترق في الغلاف الجوي قبل أن يلمس الأرض، بل وينزل غالبا في الأماكن المعزولة الخالية من البشر وهذه وحدها آية تثبت أن هناك إله متحكم في مسار تلك النيازك
مع تقديري لإجتهادكم وتعلم الكثيرمن المعلومات والمعارِفْ من خلالك شيخي الفاضل إلا أني اختلف معك في هذا الطرح ولكن للأسف,الان لاأملك أدلة كافية فإني أحتاج لبعض الوقت والبحث أكثر في هذا الموضوع.

لي عودة بإذن الله
يُتبَع …


الساعة الآن 08:47 AM بتوقيت الرياض

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO Designed & TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
Google search by kashkol