#11
|
|||||||
|
|||||||
![]()
من خلال تجربتي في نشر بحوث الطب الروحي في المجموعات خلصت لوجوب نشر البحوث في مجموعة مستقلة لعظم كمية الخبل والجهل الذي يُنشر في مجموعات الرقية فلا يصح خلط الحق بالباطل .. هذا وأغلب المشرفين يمنعون نشر تلك البحوث لأغراض في أنفسهم .. وإن نُشرت تكون مبخوسة الحق فالناس اعتادت على رؤية من هب ودب يتكلم كأنه علّامة .. هذا ولا يجرؤ أحد منهم على الرد العلمي أو الرد على انتقاد علمي لأنهم يكتبون من أجل الكتابة وكثير منهم ينقلون تخاريف الشياطين بدون تطبيق أدنى منهجية علمية في تلقي هذه المعلومات ونشرها.
فتح مجموعة مستقلة يحيلنا على إشكال آخر .. استقطاب الأعضاء .. خاصة في ظل وجود شروط في المجموعات الأخرى تمنع وضع الروابط الخارجية .. منهم من يحدف ردا علميا متخما بالمعلومات فقط لورود رابط بحث في المدونة كمصدر بحجة الترويج للأشخاص ويتبع ذلك بالحظر. لذلك رأيت أن أحسن طريقة هي فتح صفحة، ثم نشر المواضيع المتميزّة على شكل نص وصورة بسيطة تحمل عنوان الموضوع .. ثم وضع إشهار لها بعد دراسة هذه الخاصية، مع وضع رابط المجموعة في تعليق .. ومن ثمة نشر بقية البحوث في المجموعة بشكل دوري. منهجنا كمسلمين الوقوف على الدليل .. لكن أرى أنه في مجال الطب الروحي لابد لمعرفة الناس بالقدر العلمي للكاتب حتى لا يُبخس حق العلم الذي يقدّمه، لأنه ليس على كل المعلومات المُقدّمة في هذا المجال دليل نقلي .. لذلك يجب البدء بنشر البحوث التي تتضمن إجابات شافية عن كثير مما أشكل على الناس فهمه، والعاقل حتما سيميّز رفعة ذلك العلم والفرق الشاسع بينه وبين ما يطرحه كثير من السفهاء، وبعدها سيبحثون بنفسهم عن مزيد مما نشر الكاتب أو ينتظرون النشر على المجموعة .. وأغلب الظن سينتهي ببعضهم المطاف هنا في المنتدى كما حدث مع كثير منّا. اقتباس:
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
النشر, تجربة, على, فيسبوك, وتويتر |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|