|
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]()
وخيرا جزاكم الله وبارك فيكم
برجاء أن تتدرب على طريقة الاقباس في مسودتك الخاصة حتى تتقن الطريقة فلا زال لديك أخطاء في طريقة الاقتباس وهذا يفقد مشاركتك جودة تنسيقها المصدر: منتـدى آخـر الزمـان
|
#2
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
نعم ادركت ذلك ايضا وادركت الهفوات التي ارتكبتها والمفروض ان الاقتباس جيد الان .. ![]()
|
#3
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
|
#4
|
|||||||
|
|||||||
![]()
قوله تعالى: (فَلَمَّا رَأَىٰ أَيْدِيَهُمْ لَا تَصِلُ إِلَيْهِ نَكِرَهُمْ وَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً قَالُوا لَا تَخَفْ إِنَّا أُرْسِلْنَا إِلَىٰ قَوْمِ لُوطٍ) [هود: 70]
قوله (نَكِرَهُمْ) من الإنكار وهو ضد المعرفة .. أي جهل حقيقتهم فلم يعرف في بادئ الأمر أنهم من الملائكة لأنهم تمثلوا له في صورة بشرية أما قوله: (وَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً) أي أضمر منهم خوفا .. وأن يكونوا من الجن وفي اللسان: "أَوْجَسَ القلبُ فَزَعاً: أَحَسَّ به. وفي التنزيل العزيز: فأَوْجَسَ منهم خيفة؛ قال أَبو إِسحق: معناه فأَضْمَر منهم خَوْفاً، وكذلك التوَجُّس، وقال في موضع آخر: معنى أَوْجَسَ وقع في نفسه الخوفُ. الليث: الوَجْس فَزْعة القلب. والوَجْس الفَزَع يقع في القلب أَو في السمع من صوت أَو غير ذلك." والراجح هنا في سبب خوفه أن حسبهم من الجن وكان يظنهم بشرا .. فلم يتطرق لذهنه في بادئ الأمر أنهم من الملائكة .. فلما أخبروه أنهم ملائكة ضحكت امرأته تعجبا مما رأت لقوله تعالى: (وَامْرَأَتُهُ قَائِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَاقَ وَمِن وَرَاءِ إِسْحَاقَ يَعْقُوبَ) [هود: 71] نفس هذا الضحك تكرر مرة أخرى من سليمان عليه السلام من كلام النملة في كتاب الله تعالى في قوله: (فَتَبَسَّمَ ضَاحِكًا مِّن قَوْلِهَا وَقَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَىٰ وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ) [النمل: 19] فضحكه هنا تعجبا من قول النملة والله أعلم
|
#5
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
من بين معاني كلمة "ضحك" .. التعجّب ..والحيض .. وربّما يكون المعنى ( وامرأته قائمة .. فتعجبت لهذا الموقف) .. أو .. ( وامرأته قائمة .. فحاضت .. فبشرّوها .. باسحاق ). اقتباس:
والله أعلم
|
#6
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
لا يشترط نزول الحيض لحدوث الحمل .. ولو نزل الحيض بعد انقطاع لكان بشرى في حد ذاته .. ولكنها كانت عقيم لا تنجب قبل انقطاع حيضها أما الضحك فدرجات أعلاه القهقهة وأدناه التبسم وفي كلا الحالتين الغرض منه الدهشة والتعجب
|
#7
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله . نعم .. صحيح .. لا يشترط نزول الحيض لحدوث الحمل .. فكم من امرأة كانت عقيمة رغم نزول حيضها .. وصحيح أنّ امرأة ابراهيم كانت عقيم قبل انقطاع الحيض عنها .. لكن .. نزول الحيض بعد انقطاع .. ليس بشرى في كلّ الحالات ..لأنّه .. لو أنّ امرأة عجوز عادية .. فاجأها نزول دم ...فأكيد .. وحتما .. أنها ستتوتر وتخاف وتعتقد أنّ هذا مرض .. ومرض خطير .. وأنّ هذا الدم هو دم مرضي .. وليس دما عاديا ( حيض) ..وربما يكون مقدمات لموتها .. لكن .. أظنّ .. أنّ الله تعالى .. أراد أن يولد اسحاق .. طبيعيا .. عن طريق نطاف "والد" .. وبويضة " والدة" .. ونزول البويضة ..وتبدّل الرحم وتهيئته .. لن يتمّا ..الّا بالعملية الطبيعية الفزيلوجية التي تسمّى " الدورة الشهرية للمرأة "
|
#8
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
هناك من تحمل وتلد بدون دورة شهرية فهي اصلا لا تحيض أبدا ومع هذا تحمل فلا حكمة من ذكر الحيض خاصة وأن لفظ الحيض ورد صراحة في القرآن الكريم ثم هناك مسألة خاصة بالنساء يدركنها أكثر من الرجال .. فشعور المرأة بنزول الحيض فجأة يحتاج منها أن تتأكد من نزوله .. ولا يمكن وهي واقفة أن تتأكد بدون أن تكشف على نفسها وهذا يستغرق زمنا بين الشعور والتيقن وإلى أن تغادر المكان لتختلي بنفسها وتتأكد مما شعرت بها لذلك أرى في هذا التفسير تكلف لا دليل عليه
|
#9
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
الضحك يكون نتيجة تلقي خبر مفاجئ و به كثير من المفارقة ..فكثير من النكت لا تضحك عند سماعها مرة أخرى لفقدانها عنصر المفاجئة.. في حين ان الابتسام يعبر عن الرضا و لإرتياح و الاستحسان..فعندما تسمعي ما يرضيك تبتسمي وعلى قدر درجة المفاجأة يتطور إلى ضحك.. فسليمان عليه السلام تبسم عندما سمع النملة لرضاه على العلم الذي منحه اياه عز و جل فعندما فهم معنى قول النملة و حسن القيادة و التوجيه بمأنه عسكري ضحك من المفاجأة ... في حين ان إمراءة إبراهيم عليه السلام ضحكت من مفاجأة البشرى بالولد و الله أعلم
|
#10
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
والشاهد ما ورد في الخبر من وصف النبي صلى الله عليه وسلم كان (... جل ضحكه التبسم ....) | المحدث : البيهقي | المصدر : دلائل النبوة الصفحة أو الرقم: 1/286 | خلاصة حكم المحدث : [له شواهد تشهد له بالصحة] ثم إن ضحك امرأة إبراهيم عليه السلام اقترن بما حدث مع الملائكة .. ثم بشرت بالولد بعد ذلك .. وعليه فالضحك لا علاقة له بالبشرى "وروى الأزهري عن الفراء في تفسير هذه الآية: لما قا ل رسول الله عز وجل لعبده ولخليله إبراهيم لا تخف ضَحِكتْ عند ذلك امرأَته، وكانت قائمة عليهم وهو قاعد، فَضَحِكت فبُشرت بعد الضَّحِك بإسحق، وإنما ضحكت سروراً بالأمن لأنها خافت كما خاف إبراهيم." "وقال أَبو إسحق في قوله عز وجل: وامْرأَته قائمةٌ فضَحِكَتْ؛ يروي أَنها ضحكت لأَنها كانت قالت لإبراهيم اضْمُمْ لُوطاً ابن أَخيك إليك فإني أَعلم أنه سينزل بهؤلاء القوم عذاب، فضحِكَتْ سُروراً لما أَتى الأمر على ما توهمت، قال: فأما من قال في تفسير ضحكت حاضت فليس بشيء."
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|