|
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]()
لكنّه حين رأى أيديهم لا تصل اليه (أي لم يأكلوا) أوجس منهم خيفة ..خيفة أن يكونوا عُبّادا للعجل كما تُبّاع السامري فهو تعمّد ذلك ليتأكد
المصدر: منتـدى آخـر الزمـان
|
#2
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
|
#3
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
|
#4
|
|||||||
|
|||||||
![]()
قال الله تعالى{فَلَمَّا رَأَىٰ أَيْدِيَهُمْ لَا تَصِلُ إِلَيْهِ نَكِرَهُمْ وَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً قَالُوا لَا تَخَفْ إِنَّا أُرْسِلْنَا إِلَىٰ قَوْمِ لُوطٍ*وامْرَأَتُهُ قَائِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَاقَ وَمِن وَرَاءِ إِسْحَاقَ يَعْقُوبَ} - هود (70-71)
ما الذي أضحك امرأة ابراهيم عليه السلام وهي قائمة ؟
|
#5
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
حسب القاموس : ضحِكَ :
تعجَّب :- { فَتَبَسَّمَ ضَاحِكًا مِنْ قَوْلِهَا } . ضحِكتِ المرأةُ : حاضت :- { وَامْرَأَتُهُ قَائِمَةٌ فَضَحِكَتْ } .
|
#6
|
|||||||
|
|||||||
![]() لأنّهم لم يأكلوا ممّا قدّم لهم ...فطمأنوه بأنهم " رسل ربّه" ..أي أنّهم ملائكة .. لذلك لم يأكلوا. والله أعلم.
|
#7
|
|||||||
|
|||||||
![]()
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمل بالله ![]() لماذا أوجس منهم خيفة؟ ولماذا طمأنوه لا تخف ؟ اظن ان كون ضيف ابراهيم عليه السلام من عبدة العجل ام لا ليس مدعاة للخوف وانما الخوف من شئ غريب عجيب مخالف لما هو متعارف عليه كخوف موسى عليه السلام عند تحول حبال السحرة الى حيات كما ان امتناع الضيوف عن الاكل ليس مدعاة للخوف كذلك ....وهذا يقودنا الى القول بان هناك فرق بين ( امتنعوا عن الاكل ) وبين ( ايديهم لا تصل اليه ) ولهذا ربما كانت ايديهم تخترق الطعام دون ان تلمسه يعني كانوا على شكل طيف مما ينزع عنهم صفة الادمية وهذا مدعاة للخوف والفزع
|
#8
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
الملائكة يعرفون عن أنفسهم أنّهم لا يأكلون الطّعام .. فلماذا يمدّون أيديهم الى عجل ابراهيم حتّى تخترقه ! وبهذا يخيفونه.. فيرعبونه أكثر .. ما حاجتهم لهكذا مشهد ؟! .. لو كانوا على هيئة "طيف" .. لما هرع لأهله ليحضر لهم عجلا (طعاما)... وهذا دليل على تجسدهم في الصورة البشرية الكاملة ..الى أبعد حد. أظنّ .. أنّ عبارة "أيديهم لا تصل اليه" هي كناية .. عن عدم مدّ أيديهم لتناول الطعام ..كما يفعل كلّ الناس ..بل امتنعوا عن الأكل .. وبعدها ابراهيم (عليه السلام) ... (فَقَرَّبَهُ إِلَيْهِمْ قَالَ أَلَا تَأْكُلُونَ).. قرّب لهم العجل ..وسألهم : ألا تأكلون ؟ .. عندها أخبروه عن سبب عدم تناولهم الأكل ..بأنهم ملائكة .
|
#9
|
|||||||
|
|||||||
![]()
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صبح ![]() [size=5] السلام عليكم ورحمة الله. الملائكة يعرفون عن أنفسهم أنّهم لا يأكلون الطّعام .. فلماذا يمدّون أيديهم الى عجل ابراهيم حتّى تخترقه ! وبهذا يخيفونه.. فيرعبونه أكثر .. ما حاجتهم لهكذا مشهد ؟! .. لو كانوا على هيئة "طيف" .. لما هرع لأهله ليحضر لهم عجلا (طعاما)... وهذا دليل على تجسدهم في الصورة البشرية الكاملة ..الى أبعد حد. أظنّ .. أنّ عبارة "أيديهم لا تصل اليه" هي كناية .. عن عدم مدّ أيديهم لتناول الطعام ..كما يفعل كلّ الناس ..بل امتنعوا عن الأكل .. وبعدها ابراهيم (عليه السلام) ... (فَقَرَّبَهُ إِلَيْهِمْ قَالَ أَلَا تَأْكُلُونَ).. قرّب لهم العجل ..وسألهم : ألا تأكلون ؟ .. عندها أخبروه عن سبب عدم تناولهم الأكل ..بأنهم ملائكة . امتناع ضيف عن اكل الطعام ليس مدعاة للخوف باي حال من الاحوال فلكل واحد اسبابه الخاصة .... ولكن الخوف ناتج عن شئ غير مالوف وغير طبيعي ( قرب لهم العجل ) بمعنى قدمه لهم او وضعه امامهم وهي مشتقة اعتقد من كلمة ( قربان ) بمعناها المحمود يعني اراد ان يتقرب منهم عن طريق حسن الضيافة وانا لا اقصد بالطيف هنا الخيال وانما اقصد ان لهم القدرة على اختراق الجماد فمن الممكن انه عندما سالهم عن عدم تناولهم الطعام مد احدهم يده فاخترقت الطعام وهنا ارتعب وخاف عندها طمانوه انهم ملائكة اما لماذا لا يعرف الملائكة عن انفسهم بدل مد ايديهم الى العجل اذن فمن باب اولى لماذا لا يعرفون عن انفسهم قبل ذبح العجل وقبل سلخه وطهيه وقبل ان يسالهم ايضا
|
#10
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ربما أنت تقصد أنه اراد أن يتودد إليهم اقتباس:
أعتقد أن هذا الكلام ( باللون الأحمر ) مستوحى من الخدع السنيمائية ... وإلا مالدليل أو القرينة من النص على هذا التفسير الذي ذكرته ؟!!
التعديل الأخير تم بواسطة سيوا ; 01-19-2016 الساعة 07:49 AM |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|