|
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
من بين معاني كلمة "ضحك" .. التعجّب ..والحيض .. وربّما يكون المعنى ( وامرأته قائمة .. فتعجبت لهذا الموقف) .. أو .. ( وامرأته قائمة .. فحاضت .. فبشرّوها .. باسحاق ). اقتباس:
والله أعلم المصدر: منتـدى آخـر الزمـان
|
#2
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
لا يشترط نزول الحيض لحدوث الحمل .. ولو نزل الحيض بعد انقطاع لكان بشرى في حد ذاته .. ولكنها كانت عقيم لا تنجب قبل انقطاع حيضها أما الضحك فدرجات أعلاه القهقهة وأدناه التبسم وفي كلا الحالتين الغرض منه الدهشة والتعجب
|
#3
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله . نعم .. صحيح .. لا يشترط نزول الحيض لحدوث الحمل .. فكم من امرأة كانت عقيمة رغم نزول حيضها .. وصحيح أنّ امرأة ابراهيم كانت عقيم قبل انقطاع الحيض عنها .. لكن .. نزول الحيض بعد انقطاع .. ليس بشرى في كلّ الحالات ..لأنّه .. لو أنّ امرأة عجوز عادية .. فاجأها نزول دم ...فأكيد .. وحتما .. أنها ستتوتر وتخاف وتعتقد أنّ هذا مرض .. ومرض خطير .. وأنّ هذا الدم هو دم مرضي .. وليس دما عاديا ( حيض) ..وربما يكون مقدمات لموتها .. لكن .. أظنّ .. أنّ الله تعالى .. أراد أن يولد اسحاق .. طبيعيا .. عن طريق نطاف "والد" .. وبويضة " والدة" .. ونزول البويضة ..وتبدّل الرحم وتهيئته .. لن يتمّا ..الّا بالعملية الطبيعية الفزيلوجية التي تسمّى " الدورة الشهرية للمرأة "
|
#4
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
هناك من تحمل وتلد بدون دورة شهرية فهي اصلا لا تحيض أبدا ومع هذا تحمل فلا حكمة من ذكر الحيض خاصة وأن لفظ الحيض ورد صراحة في القرآن الكريم ثم هناك مسألة خاصة بالنساء يدركنها أكثر من الرجال .. فشعور المرأة بنزول الحيض فجأة يحتاج منها أن تتأكد من نزوله .. ولا يمكن وهي واقفة أن تتأكد بدون أن تكشف على نفسها وهذا يستغرق زمنا بين الشعور والتيقن وإلى أن تغادر المكان لتختلي بنفسها وتتأكد مما شعرت بها لذلك أرى في هذا التفسير تكلف لا دليل عليه
|
#5
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
عذرا .. لكن حقيقة ..هذه أوّل مرّة أعرف أن هناك نساءا ..يحملن بدون دورة شهرية .. سمعت عن نساءا ..يحضن مرّة كلّ ستة أشهر .. وأخريات مدّة أطول .. أي أنّ حيضهنّ نادر جدا .. لكن رغم ذلك ..فهنّ "يحضن".
|
#6
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
|
#7
|
|||||||
|
|||||||
![]()
[gdwl]
اقتباس:
مسألة عدم حيض مريم عليها السلام هو احتمال لا يعلم صحتّه الّا الله سبحانه وتعالى.. أمّا فيما يتعلّق بفاطمة عليها السلام .. فكونها حملت وولدت عدّة أبناء .. من دون دورة شهرية وحيض .. فهذا يحتاج الى دليل دامغ ومقنع. اقتباس:
|
#8
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله . لنترّيث قليلا .. ولنقرأ قوله تعالى :( فَنَادَتْهُ الْمَلَائِكَةُ وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ أَنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيَىٰ مُصَدِّقًا بِكَلِمَةٍ مِّنَ اللَّهِ وَسَيِّدًا وَحَصُورًا وَنَبِيًّا مِّنَ الصَّالِحِينَ ) آل عمران (39) والآية.. : (وَامْرَأَتُهُ قَائِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَاقَ وَمِن وَرَاءِ إِسْحَاقَ يَعْقُوبَ) هود (71). والآية .. : (لَيْسُوا سَوَاءً مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ أُمَّةٌ قَائِمَةٌ يَتْلُونَ آيَاتِ اللَّهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَهُمْ يَسْجُدُونَ ) آل عمران (113) في الآيتين الأولى والثانية ارتبطت كلمة قائم وقائمة .. ببشرى الولد .. وارتبطت الآيات الثلاث بالقيام .. أو الصلاة ..أي التعبّد الحق لله .. آناء الليل. ومن هذا يستنتج أنّ كلمة قائمة .. في هذه الآية معناها ..مصلّية .. أو متعبدة .. وربّما كان ذلك ليلا .. لأنّ عذاب قوم لوط كان صبحا .. هذا والله أعلم.
|
#9
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
اذا احتمل اللفظ عدة معاني فلا يصح أن يحمل على إحداها إلا بقرينة تبين الغرض من اللفظ .. ويبقى اللفظ على معناه الأصلي
|
#10
|
|||||||
|
|||||||
![]()
قال تعالى :
( وَامْرَأَتُهُ قَائِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَاقَ وَمِنْ وَرَاءِ إِسْحَاقَ يَعْقُوبَ (71) قَالَتْ يَاوَيْلَتَا أَأَلِدُ وَأَنَا عَجُوزٌ وَهَذَا بَعْلِي شَيْخًا إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عَجِيبٌ (72) قَالُوا أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ رَحْمَتُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيدٌ مَجِيدٌ (73) ) [هود:71-73] وقوله تعالى : فَأَقْبَلَتِ امْرَأَتُهُ فِي صَرَّةٍ فَصَكَّتْ وَجْهَهَا وَقَالَتْ عَجُوزٌ عَقِيمٌ (29) قَالُوا كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ إِنَّهُ هُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ(30) ) [الذاريات:29-30] هذه الايات توضح أن إمراة إبراهيم عليه السلام كانت تحاور الملائكة بالتالي لا أظن أنها كانت قائمة تصلي أو تتعبد كلمة قائم من القيام وهي في اللغة : - القاف والواو* والميم أصلانِ صحيحان، يدلُّ أحدهما على جماعةِ ناسٍ، وربِّما استعير في غيرهمْ. والآخَر على انتصابٍ أو عَزْم - القيامُ: نقيض الجلوس .. ويجيء القيام بمعنى الوقوف والثبات - وكلُّ من ثبت على شيء وتمسك به فهو قائم عليه. وقال تعالى: ليْسُوا سَواء من أهل الكتاب أُمَّةٌ قائمةٌ؛ إنما هو من المُواظبة على الدين والقيام به؛ الفراء: القائم المتمسك بدينه، ثم ذكر هذا الحديث. وقال الفراء: أُمَّة قائمة أي متمسكة بدينها. وقوله عز وجل: لا يُؤَدِّه إليك إلا ما دُمت عليه قائماً؛ أي مُواظِباً مُلازِماً، ومنه قيل في الكلام للخليفة: هو القائِمُ بالأمر، وكذلك فلان قائِمٌ بكذا إذا كان حافظاً له متمسكاً به. قال ابن بري: والقائِمُ على الشيء الثابت عليه، ... انتهى يبدو أن المعنى إما أنها كانت واقفة أثناء الحوار ... أو أنها كانت ملازمة للعمل على إكرام ضيف إبراهيم عليهم السلام ... والله أعلم
التعديل الأخير تم بواسطة سيوا ; 01-23-2016 الساعة 02:42 PM |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|