لا أعرف عنها إلا ما كتبته من اجتهادات في ضوء النصوص الشرعية ونقلا عن الجن المسلم .. وأنا متوقف منذ زمن طويل عن مزاولة العلاج ومتفرغ للبحث العلمي فقط ولا أعالج أحدا فوقتي لا يسمح حتى لتشخيص أي حالة .. ولست مؤهلا لعلاج حالات في هذا المستوى .. فهي تحتاج لرجل ذو مواصفات خاصة لا تتوفر في شخصي

شكرا لسعة صدرك و بارك لنا الله فيك

وبارك الله فيكم

برجاء اختيار معرف مؤنث حتى لا يظن القارئ أنك رجل فمعرفك [غريب] مذكر

صحيح اسفة خطأ جل من لا يسهو استاذي

اسفة جل من لا يسهو استاذي شكرا للملاحظة

ممكن ان تكون من شدة الأسحار التي تجدد لها و الله إعلم

مصطلح [تجديد الأسحار] الشماعة التي يعلق المعالج الفاشل إخفاقه عليها .. فكلما ظن أن الحالة شفيت تماما (وهذا لعجزه وقلة علمه) ظهرت أعراض جديدة .. فيدعي أن السحر تم تجديده .. رغم أن الأسحار كلما تقادمت زادت قوة فلا تحتاج لتجديد .. والسحر يلتقط المدد والعون من كل ما حوله ليساعد على استمراره وبقائه بل وترقيه وتطوره إن لزمت الحاجة لذلك أو نفذ القدر دون تحقيق هدفه فيطور من أهدافه ولا ينتهي

ولكن ما يحدث هو أن الأسحار تتجمع على الدابة عليها السلام بكميات تفوق تصورنا وبنوعيات مختلفة .. هذا الكم الغزير فائق القوة ومتعدد الأنواع يجعل الإنسان حبيسا لا يستطيع أن يتذوق للحياة طعم حتى العبادة يحرم منها ومن لذتها .. ألم تري أن الرجل يقف يصلي لا يجد لصلاته طعما من شدة ما يجد من وساوس تجتمع عليه في صلاته؟ والوسوسة نوع قديم جدا من انواع السحر وهو أول سحر مارسه الشيطان على الإنسان وورقناه عن أبوينا عليهما السلام

هذا حال الإنسان العادي تحرمه الأسحار متعة الحياة والعبادة .. فكيف بامرأة تجتمع هناك حديث شريف ذكره الجن المسلم ولم يصلنا نحن منه شيئا قالوا:

كان الصحابة يفزعون إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يشكون إليه ما أصابهم من السحر فيقول لهم: (كيف بكم بامرأة تجتمع عليها أسحار الأمم وهي صابرة محتسبة)

وقالوا كذلك عن عائشة أم المؤمنين قالت: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ذكرت القحطانية عنده تهلل وجهه بالبشر)

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أعتذر لك فالمنتدى غير مخصص لأي تواصلات خاصة بين الأعضاء

شكرا على هذا الموضوع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل خروج المهدي بآخر الزمان ليس حقيقة اذا كان كذلك فما صحت هذا الحديث
����
عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "كيف أنتم إذا نزل ابن مريم فيكم وإمامكم منكم" رواه البخاري ومسلم.
8- وعن جابر قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "لا تزال طائفة من أمتي يقاتلون على الحق ظاهرين إلى يوم القيامة" قال: "فينزل عيسى ابن مريم صلى الله عليه وسلم فيقول أميرهم: تعال صل لنا. فيقول: لا. إن بعضكم على بعض أمراء، تكرمة الله هذه الأمة" رواه مسلم. وفي رواية عند الحارث بن أبي أسامة " فيقول أميرهم المهدي: تعال صل بنا..." الحديث، قال عنه ابن القيم في المنار المنيف: هذا إسناد جيد.