وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

لي سؤال هنا؛ هل معرفة اسم الله الأعظم وسره مما يعلم بالاجتهاد أم وحيا بالنص والدليل؟

الله تعالى يخبرنا انه قريب يجيب دعوة الداعي اذا دعاه و يامرنا ان ندعوه فيستجب لنا واذا كان الله تعالى يريد اجابة دعوة فلان او علان فما الحاجة والحكمة الى استعمال اسمه الاعظم المزعوم .. وماذا عن العوامل التي تؤدي الى استجابة الدعاء والعوامل التي تؤدي الى عدم استجابته .

ولاثبات ان اسم الله الاعظم الذي تعلمه لئيبة غير صحيح لانه وهم فانني اطلب منها ان تدعو الله به لتقوم الادارة باعادة تفعيل معرفها لتنشر ابحاثها ... فان لم يحصل هذا فلا خير في ابحاثها .

ايريدون ان يطفو نور الله وهو تامه لا محاله ح

حسبي الله ونعم الوكيل بمن حرف تفسير القران على حسب اهواهم

وهل استوعب من قبلنا كل المسائل أم هناك امور سقطت منهم؟

والفتنة لا ينجو منها إلا عالم وأول من يسقط فيها الجاهل

موضوعات رااااااااائعه ومشاركات كبيرة

جاء في كتاب أساس البلاغة لمؤلفه أبي القاسم جار الله محمود بن عمر بن أحمد الزمخشري المتوفى سنة 538 هجرية ومحققه محمد باسل عيون السود في جزئه الأول وطبعته الأولى الصادرة عن دار الكتب العلمية بلبنان عام 1998 (الصفحة 622) ما يلي:


جاء في تاج العروس من جواهر القاموس لمؤلفه السيد محمد مرتضى الحسيني الزبيدي ومحققه د عبد الصبور شاهين في جزئه الثامن والثلاثين وطبعته الأولى الصادرة بالكويت عام 2001 (الصفحة 525) ما يلي :


جاء في تهذيب اللغة لمؤلفه أبي منصور محمد بن أحمد الأزهري ومشرفه محمد عوض مرعب في مجلده الرابع عشر وطبعته الأولى الصادرة عن دار إحياء التراث العربي ببيروت عام 2001 (الصفحة 286) ما يلي :


جاء في لسان العرب للإمام العلامة أبي الفضل جمال الدين محمد بن مكرم ابن منظور الإفريقي المصري في مجلّده الخامس عشر الصادر عن دار صادر بيروت (غير مذكور السنة) (الصفحة 22 ) ما يلي :

مشكور الأخ الحمام الزاجل على النقل .يبدو أن هناك أثر لإمرأة تسبق الدجال في التراث الإسلامي لكن هل مصدره من النبي صلى الله عليه و سلم أم من أهل الكتاب ففي مخطوطات قمران ورد نفس اﻹسم تابيثا يعني عزالة لإمرأة تعاصر الدجال و تواجهه.

جزاك الله خير على ما تقدمه من اجتهادات واساءل الله لكم التوفيق

أوافقك الراي انه قد توجد إمراءة تحذرمن الدجال لكن ابدا لا اظنها هي الدابة فكلام ربنا بين وواضح ولا يعجز ربنا ان يصرح ان كانت هناك امراءة بنص الصريح كما كان قبل بعثة محمد صلى الله عليه وسلم بشرى به باسم احمد فالله قال دابه من الارض اذا تكون دابة من الدواب والله تعالى اعلم واجل

لا اعتقد ان هناك امور غابت عن خير القرون ثم ان الله تكلف بحفظ كتابه الكريم خلاف التوراة والانجيل ومن حفظ كتابه حفظ السنه النبوية والله اعلم