|
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]()
مشكور الأخ الحمام الزاجل على النقل .يبدو أن هناك أثر لإمرأة تسبق الدجال في التراث الإسلامي لكن هل مصدره من النبي صلى الله عليه و سلم أم من أهل الكتاب ففي مخطوطات قمران ورد نفس اﻹسم تابيثا يعني عزالة لإمرأة تعاصر الدجال و تواجهه.
المصدر: منتـدى آخـر الزمـان
|
#2
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
|
#3
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
خذي مثال؛ يقول تعالى: (وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍ) [القلم: 4]، الله يشهد بأن النبي صلى الله عليه وسلم على خلق عظيم، أي كان علامة نابغة في علم الأخلاق والفضيلة، علما وعملا، ثم نجد روايات تقول أنه كان ينظر للنساء ويشتهي خذي مثال: (مرَّتْ بي فلانةُ ، فوقع في قلبي شهوةُ النِّساءِ ، فأتيْتُ بعضَ أزواجي ، فأصبتُها ، فكذلك فافعلوا ، فإنَّه من أماثلِ أعمالِكم إتيانُ الحلالِ) الراوي : أبو كبشة الأنماري | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم: 235 | خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن مرتْ بالنبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ نسوةٌ فوقعَ في قلبِهِ شهوةُ النساءِ فدخلَ فأتى بعضَ زوجاتِهِ وقال (فكذلكَ فافعلوا فإنَّ مِنْ أماثلِ أعمالِكُمْ إتيانُ الحلالِ) الراوي : أبو كبشة الأنماري | المحدث : محمد بن محمد الغزي | المصدر : إتقان ما يحسن الصفحة أو الرقم: 2/586 | خلاصة حكم المحدث : إسناده جيد فما قولك الآن؟ هل هذه أخلاق تنسب لصاحب خلق عظيم؟ لا ترددي ما يقوله الناس، ولكن أعملي عقلك فيما يقولون لأنك محاسبة على ما تنطقين.
|
#4
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
التعديل الأخير تم بواسطة أمة البارئ ; 09-25-2018 الساعة 03:13 AM |
#5
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
اقتباس:
كيف تقبلي أن تنسب الفاحشة للنبي عليه الصلاة والسلام وتبرري بمنتهي الهدوء في حقه أنه أن يتطلع للنساء في الطريق ويطيل النظر فيهن ويشتهيهن .. وقد أمر بغض البصر .. ثم بمنتهى الحماسة والقوة تنافحين عن الصحابة وكأنهم معصومين .. أين عصمتهم هذه وقد قال عنهم صلى الله عليه وسلم: (أنا فرَطُكم على الحوْضِ ، وليُرفَعنَّ رجالُ منكم ثمَّ ليختلِجن دوني ، فأقولُ : يا ربِّ أصحابي ؟ فيُقالُ : إنَّك لا تدري ما أحدثوا بعدك) الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 6576 | خلاصة حكم المحدث : [أورده في صحيحه] وقال : تابعه عاصم عن أبي وائل. وقال حصين عن أبي وائل: عن حذيفة عن النبي صلى الله عليه وسلم. قام فينا النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَخطُبُ فقال : ( إنكم تُحشَرون حُفاةً عُراةً غُرلًا : { كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ } . الآية، وإن أولَ الخلائقِ يُكسَى يومَ القيامةِ إبراهيمُ، وإنه سيُجاءُ برجالٍ من أمتي فيُؤخَذُ بهم ذاتَ الشِّمالِ، فأقولُ : يا ربِّ أصحابي، فيقولُ : إنك لا تدري ما أحدَثوا بعدَك، فأقولُ كما قال العبدُ الصالحُ : ( وَكُنْتُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا مَا دُمْتُ فِيهِمْ - إلى قوله - الْحَكِيمُ ) . قال : فيُقالُ : إنهم لم يزالوا مُرتَدِّينَ على أعقابِهم ) . الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 6526 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] وأنا لم آقل أن الصحابة لم يبلغوا الدين .. أنت تنسبين إلي ما لم أقله .. أنا أقول دائما الدين لم يصلنا كاملا بل وصل ناقصا .. فلما تحسبين أن الصحابة هم المسؤولون عن هذه الجريمة وحدهم؟ هناك سلسلة طويلة من المجرمين عبر تاريخ الأمة زيفوا وحرفوا الدين على مدار أربعة عشر قرنا وحتى يومنا هذا لا يزال التحريف مستمر بلا توقف السيرة لم تصلنا إلا من كتاب سيرة بن هشام فقط لا غير وهو كتاب عليه طعونات كثيرة جدا .. والأحاديث جلها وأكثرها مكذوب وموضوع .. وما هو صحيح عليه طعونات ومخالفات لا حصر لها تخالف كتاب الله تعالى والسنة اتقي الله تعالى ... وفكري بعقلك لا بالموروث المكذوب المتداول قال صلى الله عليه وسلم: (لا تكونوا إمَّعةً تقولون إن أحسَن النَّاسُ أحسنَّا وإن ظلموا ظلمنا ولكن وطِّنوا أنفسَكم إن أحسَن النَّاسُ أن تُحسِنوا وإن أساءوا أن لا تظلِموا) الراوي : حذيفة بن اليمان | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب الصفحة أو الرقم: 3/308 | خلاصة حكم المحدث : [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما]
|
#6
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
وهل تصدقي أن النبي صلى الله عليه وسلم نام عن الصلاة وقد ورد في حديث رواه مسلم التالي: عنِ ابنِ عباسٍ ؛ أنه بات عند خالتِه ميمونةَ . فقام رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ من الليل . فتوضأ من شَنٍ مُعَلَّقٍ وضوءًا خفيفًا ( قال وصف وضوءَه وجعل يُخفِّفُه ويُقلِّلُه ) قال ابنُ عباسٍ : فقمتُ فصنعتُ مثلَ ما صنع النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . ثم جئتُ فقمتُ عن يسارِه . فأخلفَني فجعلني عن يمينِه . فصلى . ثم اضطجع فنام حتى نفخَ . ثم أتاه بلالٌ فآذنَه بالصلاةِ . فخرج فصلى الصبحَ ولم يتوضأْ . قال سفيانُ : وهذا للنبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ خاصَّةً . لأنه بلغنا أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ تنام عيناه ولا ينام قلبُه الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم الصفحة أو الرقم: 763 | خلاصة حكم المحدث : صحيح الله تبارك وتعالى يقول في حقه صلى الله عليه وسلم: (وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍ) وأنتم تنسبون له الفواحش من الأفعال .. وتنسبون له الجهل والأمية .. فمن أصدق قولا آنتم والرواة أم الله تبارك وتعالى؟
|
#7
|
|||||||
|
|||||||
![]()
|
#8
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
|
#9
|
|||||||
|
|||||||
![]()
|
#10
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
إنما التحريف وقع في النسخ والترجمات وليس في الأصل .. والأصول موجودة بخط الأنبياء لمن وفقه الله تعالى إليها (التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ مِّمَّا تَرَكَ آلُ مُوسَىٰ وَآلُ هَارُونَ) [البقرة: 248] ولكن اذهبي لاقرب مكتبة منك لبيع الكتب وادخلي القسم المخصص في القراءات .. وقلبي الكتب فيه .. وابحثي عن كتاب معجم القراءات يوجد منه مؤلفين أحدهما في الرابط .. وقلبي صفحات الكتاب وقارني بين القراءات وانظري إن اختلفت أم تطابقت ثم طبقي ما في مصاحف القراءات على قوله تعالى: (وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا) [النساء: 82] .. فإن تطابقت المصاحف فهي من عند الله وان اختلفت فراجعي نفسك وراجعي كتب العلماء في الرد على هذه الشبهة وهذا رد لي على أحد الأعضاء يبين لك الأمر:
اقتباس:
|
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
من, الدابة, الدجال, تحذير |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|