|
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
الأهم هو المسوغات لطرح هذه الفرضيات لم تذكرها المصدر: منتـدى آخـر الزمـان
|
#2
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
- تعددت قراءات القرآن الكريم وتجاوز عددها العشرة، اعتمد المتخصصون في نقلها على علم الرواية والاسناد منها من اتصلت بالرسول عليه الصلاة والسلام باسناد صحيح متواتر ومنها باسناد صحيح آحاد وفتم الاعتماد على المتواترة منها وهي العشرة المذكورة. نأخذ كنموذج رواية حفص عن عاصم التي اشتهرت في الامصار خاصة في الجزيرة العربية وما جاورها، ترجمة عاصم بن أبي النجود: هو عاصم بن أبي النَّجود امام أهل الكوفة وقارئها، يكنى: أبا بكر انتهت اليه ريلسة الاقراء بالكوفة بعد أبي عبد الرحمن السلمي، اذا تكلم تكاد تعجب لفصاحته، وحسن صوته. مولده مجهول وتوفي بالكوفة أو السمواة، قال شعلة: هو موضع بالبادية سنة سبع وعشرين أو سنة ثمان وعشرين ومائة.(1) اسناد قراءة عاصم: قرأ عاصم على أبي عبد الرحمن عبد الله بن حبيب بن ربيعة السلمي الضرير، وعلى أبي مريم زر ابن حبيش بن حباشة الأسدي. وعلى أبي عمرو سعد بن اياس الشيباني - وقرأ هؤلاء الثلاثة على عبد الله بن مسعود رضي الله عنه - وقرأ السلمي وزّر أيضا عثمان ابن عفان، وعليّ بن أبي طالب رضي الله عنهما - وقرأ السلمي أيضا على أبيّ بن كعب، وزيد اين ثابت رضي الله عنهما - وقرأ ابن مسعود، وعثمان، وعليّ، وأبيّ، وزيد على رسول الله صلى الله عليه وسلم (2) - كان هذا عرض موجز لاتصال اسناد الامام القارئ ( عاصم ) بالرسول عليه الصلاة والسلام من عدة طرق بلغت حد التواتر. أما من روى عن عاصم فقد اقتصر الكاتب في معجم القراءات القرآنية على ذكر الرواة المباشرين فقط أي الذين تلقوا عن عاصم مباشرة فقال في الصفحة 87 [ ... وحسبنا أن نشير هنا الى أنه كان لكل طريق رواية، ولكل طريق طرق ... ] وقال في نفس الصفحة والتي تليها [ ... ووصل على سبيل المثال طرق الرواية عن نافع مائة وأربعين طريقا، وحيث ان كتب القراءات استوعبت هذه الطرق للقراءات السبع فليس هناك حاجة الى ذكر هذه الطرق وذكر رواتها، لأن من أراد أن يقف عليها بالتفصيل سوف يجد طلبته في هذه المراجع كالنشر والتيسير وغيرهما. ونكتفي هنا فقط بذكر الرواة المباشرين للقراء السبع، لأن هؤلاء الرواة تطالعنا أسماؤهم في كثير من القراءات السبع. والرواة المباشرون للقراءات السبع كثيرون، زمن هذا العدد الكثير اختار علماء القراءات منهم روايتين لكل امام من الائمة السبعة. ] وذكر اثنين ممن رووا عن عاصم، أحدها حفص: وهو حفص أبو عمر أو أبو داود حفص بن سليمان بن المغيرة البزاز، ربيب عاصم الغاضري، الأسدي، كان أعلم أهل زمانه وأصحابه بقراءته، قال الوكيع كان ثقة، أما في القراءة فثقة ضابط. وقال ابن معين، كان أقرأ من ابن عياش، ولد سنة تسعين، أو احدى وتسعين، وتوفي سنة ثمانين ومائة. (3) - نفس الطريقة بالنسبة للقراءلت الستة الأخرى بعد ذلك تمت اضافة ثلاثة قراءات أخرى فأصبحت عشرة والباقي اصطلحوا عليها لفظ ( القراءات الشاذة ) لعدة أسباب. (1) معجم القراءات القرآنية للدكتورين: أحمد مختار عمر، وعبد العال سالم مكرم صفحة 79 (2) نفس المرجع صفحة 85 (3) نفس المرجع صفحة 90 _________________ - اذا اختلفت رواية آية عن أخرى ولكلتاهما نفس القيمة المرجعية من صحة الاسناد، وتواتره ورفعه للنبي صلى الله عليه وسلم، يجب على المسلم أن يجمع بينهما ولا يأخذ بقراءة دون الأخرى منه تتبادر لذهني عدة تساؤلات؛ مثال: قال عز وجل في الآية 4 من سورة العلق ( الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ ) بقراءة عاصم أما بقراءة ابن الزبير (الَّذِي عَلَّمَ الخط بِالْقَلَمِ ) - هل يُفهم منه أن جبريل عليه السلام أنزل روايتين أو نسختين ( two versions ) من الآية الرابعة من سورة العلق ونسخ الرسول الآية بروايتيها، فكلاهما يعتبر وحيا مع اختلافهما؛ في ثبوت لفظ ( الخط ) في احداهما دون الأخرى، فيكون الرسول صلى الله عليه وسلم قد كتب في صحيفته الآية 4 بنسختيها نقلا من صحيفة جبريل عليه السلام ؟
|
#3
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
وانت بحاجة الى ان تراجع الجزء الثامن من المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام للدكتور جواد علي من صفحة 562 ومن 595 ومن 624 ستدرك مسائل كثيرة أنت بحاجة لاستيعابها قبل مناقشة هذه المسألة لتقف على اللهجات واللغلات العربية في الجاهلة فاللغة العربية السائدة اليوم عي لغة القرآن الكريم وتختلف كثيرا عن سائر اللغات القديمة والتي لا يعرفها اليوم أهل بلدها وقبائلها
|
#4
|
|||||||
|
|||||||
![]()
- اجد صعوبة كبيرة في الكتابة من حيث ترجمة افكاري كتابيا، أحيانا تعليق من سطرين يأخذ مني 20 دقيقة لكتابته، أشعر أن الأفكار لا تخرج من رأسي وان خرجت تكون اما باسلوب ركيك أو باللهجة العامية او بلغة أجنبية ( انجليزية أو فرنسية ) لكن أشعر أن حالي يتحسن مرة بعد مرة ولله الحمد.
اقتباس:
|
#5
|
|||||||
|
|||||||
![]()
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
يقول الله تعالى : وَلَوْ أَنَّمَا فِي الْأَرْضِ مِن شَجَرَةٍ أَقْلَامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِن بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَّا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللَّـهِ إِنَّ اللَّـهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ﴿لقمان: ٢٧﴾هناك إشارة مهمة في هتين الايتين العظيمتين, للطريقة التي ممكن أن يطلع عليها الله عز و جل لو شاء عباده على كلماته [الوحي] و التي هي عن طريق الكتابة, فقرب لنا الله تعالى هذا الكم الهائل لكلماته بالكمية التي تستهلك من الخامات لتوثيقها, و كان بالإمكان أن يبين ذلك مثلا بالقول لو كان ما بالأرض من ملائكة يتلون كلمات ربي ما أحصوها, و يفهم من ذلك أنه ممكن الإقتصار على التبلغ شفاهة, أو ممكن أن تاتي بأي صيغة أخرى توحي بالطريقة التي يريد بها الله تبليغ عباده الوحي, هذا يبين الأهمية الكبرى لكتابة الوحي, حيث لا يعقل أن يأمر الله عز جل بكتابة دين بدراهم معدودات و من طرف كاتب عدل, وأن يترك الوحي لإجتهاد البشر كتبوه متى شاؤوا؟؟؟!! أي كاتب أعدل من رسول الله صلى الله عليه و سلم من يكتب و يجمع كلام الله في مصحف, حتى يبلغ الرسالة تامة كاملة [..يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ.. ﴿المائدة: ٦٧﴾..الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا.. ﴿المائدة: ٣﴾ بعض المواقف لمن حول النبي صلى الله عليه و سلم و تصرفاتهم في آخر أيامه صلى الله عليه و سلم, تثير التساؤل و أكيد ليست و ليدة يومها. خلاصة : الايات و مثلها كثير تثبت أنما الوحي يكتب و يحفظ بما يليق به ككلام لرب العزة, و هذا التشويش الواقع إنما لهوى. وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَىٰ أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىٰ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللَّـهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللَّـهُ الشَّاكِرِينَ ﴿آل عمران: ١٤٤﴾ و الله أعلم.
|
#6
|
|||||||
|
|||||||
![]()
ذكر في المشاركة رقم 15 من الموضوع
نزول الوحي مكتوبا وألواح موسى عليه السلام اقتباس:
(اصْبِرْ عَلَىٰ مَا يَقُولُونَ وَاذْكُرْ عَبْدَنَا دَاوُودَ ذَا الْأَيْدِ ۖ إِنَّهُ أَوَّابٌ ) [ ص: 17 ] ( وَاذْكُرْ عِبَادَنَا إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ أُولِي الْأَيْدِي وَالْأَبْصَارِ) [ص:45 ] الأيدي هنا لا تدل على المعنى الحسي للكلمة بل هي تدل على القدرة وعلى النعم التي خص الله بها أنبياءه قاموس المعاني : اليَدُ : الطاعةُ والانقياد والاستسلام تعريف و معنى أيد في معجم المعاني الجامع - معجم عربي عربي أَيْدٍ: (اسم) أَيْدٍ : جمع يَدُ قوّة وقدرة وشِدّة أيّد: (اسم) الأيّد : القَويّ الشَّديد اليَدُ : النِّعمةُ والإِحسان تصطنعهما اليَدُ : السُّلطانُ اليَدُ : القُدرة اليَدُ : القُوَّة قال الله تعالى : ( وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ ) [ الذاريات :47 ] تفسير القرطبي :" قوله تعالى : والسماء بنيناها بأيد لما بين هذه الآيات قال : وفي السماء آيات وعبر تدل على أن الصانع قادر على الكمال ، فعطف أمر السماء على قصة قوم نوح لأنهما آيتان . ومعنى بأيد أي بقوة وقدرة . عن ابن عباس وغيره ." والله اعلم
التعديل الأخير تم بواسطة طمطمينة ; 07-13-2018 الساعة 01:28 AM |
#7
|
|||||||
|
|||||||
![]()
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اقتباس:
لقد شَهِدتُ مع عمومَتي حِلفًا في دارِ عبدِ اللَّهِ بنِ جُدعانَ ما أُحبُّ أن لي بهِ حُمْرَ النَّعَمِ ، ولَو دُعيتُ بهِ في الإسلامِ لأجَبتُ .الراوي : عبدالرحمن بن عوف | المحدث : الألباني | المصدر : فقه السيرة الصفحة أو الرقم: 72 | خلاصة حكم المحدث : سند صحيح لولا أنه مرسل. ولكن له شواهد تقويه وأخرجه الإمام أحمد مرفوعاً دون قوله, لو دعيت به في الإسلام لأحببت وسنده صحيح. و قد حاء في أخبار مكة للفاكهي (5/ 170؛171) يفصل فيه ماذا كان في ذلك الحلف عل عهد الجاهلية: - وحَدثني الزبير قَالَ حَدثنِي مُحَمَّد بن فضَالة عَن عبد الله بن زِيَاد بن سمْعَان عَن ابْن شهَاب قَالَ كَانَ شَأْن حلف الفضول أَن رجلا من بني زبيد قدم مَكَّة مُعْتَمِرًا فِي الْجَاهِلِيَّة وَمَعَهُ تِجَارَة لَهُ فاشتراها مِنْهُ رجل من بني سهم فأواها إِلَى بَيته ثمَّ تغيب فابتغى مَتَاعه الزبيدِيّ فَلم يقدر عَلَيْهِ فجَاء إِلَى بني سهم يستعد يهم عَلَيْهِ فأغلظوا عَلَيْهِ فَعرف ان لَا سَبِيل إِلَى مَاله فطوف فِي قبائل قُرَيْش يَسْتَعِين بهم فتخاذلت الْقَبَائِل عَنهُ فَلَمَّا رآى ذَلِك أشرف على أبي قبيس حِين أخذت قُرَيْش مجالسها ثمَّ قَالَ بِأَعْلَى صَوته يَا لفهر لمظلوم بضاعته ........... بِبَطن مَكَّة نائي الْأَهْل والوطن ومحرم أَشْعَث لم يقْضِي عمرته ... يَا آل فهر وَبَين الْحجر وَالْحجر هَل محْضر من بني سهم بحضرتهم ... فعادل ام ضلال مَال مُعْتَمر فَلَمَّا نزل من الْجَبَل أعظمت ذَلِك قُرَيْش فتكالموا فِيهِ وَقَالَ المطيبون وَالله لَان قمنا فِي هَذَا لنقضين على الاحلاف وَقَالَ الاحلاف وَالله لَان تظلمنا فِي هَذَا لنقضين على المطيبين فَقَالَ نَاس من قُرَيْش تَعَالَوْا فلنكرر حلف الفضول دون المطيبين وَدون الاحلاف فَاجْتمعُوا فِي دَار عبد الله بن جدعَان وصنع لَهُم يَوْمئِذٍ طَعَام كثيرا وَكَانَ رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمئِذٍ مَعَهم قبل ان يُوحى إِلَيْهِ وَهُوَ ابْن خمس وَعشْرين سنة فاجتمعت بَنو هَاشم وَأسد وزهرة وتيم وَكَانَ الَّذِي تعاقد عَلَيْهِ الْقَوْم وتحالفوا ان لَا يظلم بِمَكَّة غَرِيب وَلَا قريب وَلَا حر وَلَا عبد الا كَانُوا مَعَه حَتَّى يَأْخُذُوا لَهُ بِحقِّهِ ويردوا إِلَيْهِ مظلمته من أنفسهم وَمن غَيرهم ثمَّ عَمدُوا إِلَى مَاء زَمْزَم فجعلوه فِي جَفْنَة ثمَّ بعثوا بِهِ إِلَى الْبَيْت فغسلت بِهِ أَرْكَانه ثمَّ أَتَوا بِهِ فشربوه فَحدث هِشَام بن عُرْوَة عَن أَبِيه عَن عَائِشَة ام الْمُؤمنِينَ رَضِي الله عَنْهَا أَنَّهَا سَمِعت رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُول لقد شهِدت فِي دَار عبد الله بن جدعَان من حلف الفضول مَا لَو دعيت إِلَيْهِ لاجبت وَمَا أحب أَن لي بِهِ حمر النعم.
|
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
ألواح, موسى, السلام, عليه, كتابة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|