|
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
فهم قد قاموا بتغيير حرف المد ا الى حرف المد و , وغيروا حرف السين بحرف الشين , وأضافوا حرف الهاء مثل كلمة شلوم أي مرحبا بالعبرية , فلو نزعنا الشين وأضفنا السين , ولو غيرنا حرف المد و بحرف المد ا لأصبحت سلام وبالتالي فاللغة العبرية هي لغة عربية ولكن مقلوبة ولا ننسى ان بنو اسرائيل كانوا مشتتين في البلدان , ومختلطين بالأجناس الذين , وبالتاكيد قد أخذوا عنهم بعض المفردات الغريبة عن لغتهم العبرية وأضيفت عليها بحكم المخالطة والله أعلم المصدر: منتـدى آخـر الزمـان
|
#2
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
قال الله تعالى : ( وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَن يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ مِّمَّا تَرَكَ آلُ مُوسَىٰ وَآلُ هَارُونَ تَحْمِلُهُ الْمَلَائِكَةُ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ) [البقرة :248 ] " البقية مما ترك آل موسى وآل هارون " اين كان مخباً حتّى تاتي به الملائكة ؟ اكيد في مكان آمن لا يصل اليه غيرهم ، وعليه فاحتمال ان يكونوا محفوظين في السماء وارد جدا والله اعلم
|
#3
|
|||||||
|
|||||||
![]()
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كون القرآن نزل على النبي صلى الله عليه وسلم لفظا ورسما وكونه عليه السلام كان قارئا كاتبا لا يختلف عليه عاقلين فالحجج القرآنية في البحث قويّة جدّا والفكرة تتضح أكثر فأكثر، اللهم بارك ويسّر، انما أشكل علي التوفيق بين جزئية [ المصحف النبوي المطهر ] وبين القراءات السبع المتواترة التي أحصاها المتخصصون فلفظ الكلمة الواحدة ورسمها يتغير أحيانا من قراءة لأخرى ناهيك عن وجود أقوال تخالف فكرة حصر القراءات في سبعة منها بل يظن البعض أن عددها يفوق ذلك. ما يدفعنا لطرح عدة تساؤلات: - هل كتب النبي صلى الله عليه وسلم عدة نسخ من القرآن الكريم ؟ - هل كتب النبي صلى الله عليه وسلم من كل قراءة نسخة ؟ ( ان صحت هذه الفرضية، هل تم كتابة عدة نسخ جنية من طرف النبي صلى الله عليه وسلم ؟ )
|
#4
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
الأهم هو المسوغات لطرح هذه الفرضيات لم تذكرها
|
#5
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
- تعددت قراءات القرآن الكريم وتجاوز عددها العشرة، اعتمد المتخصصون في نقلها على علم الرواية والاسناد منها من اتصلت بالرسول عليه الصلاة والسلام باسناد صحيح متواتر ومنها باسناد صحيح آحاد وفتم الاعتماد على المتواترة منها وهي العشرة المذكورة. نأخذ كنموذج رواية حفص عن عاصم التي اشتهرت في الامصار خاصة في الجزيرة العربية وما جاورها، ترجمة عاصم بن أبي النجود: هو عاصم بن أبي النَّجود امام أهل الكوفة وقارئها، يكنى: أبا بكر انتهت اليه ريلسة الاقراء بالكوفة بعد أبي عبد الرحمن السلمي، اذا تكلم تكاد تعجب لفصاحته، وحسن صوته. مولده مجهول وتوفي بالكوفة أو السمواة، قال شعلة: هو موضع بالبادية سنة سبع وعشرين أو سنة ثمان وعشرين ومائة.(1) اسناد قراءة عاصم: قرأ عاصم على أبي عبد الرحمن عبد الله بن حبيب بن ربيعة السلمي الضرير، وعلى أبي مريم زر ابن حبيش بن حباشة الأسدي. وعلى أبي عمرو سعد بن اياس الشيباني - وقرأ هؤلاء الثلاثة على عبد الله بن مسعود رضي الله عنه - وقرأ السلمي وزّر أيضا عثمان ابن عفان، وعليّ بن أبي طالب رضي الله عنهما - وقرأ السلمي أيضا على أبيّ بن كعب، وزيد اين ثابت رضي الله عنهما - وقرأ ابن مسعود، وعثمان، وعليّ، وأبيّ، وزيد على رسول الله صلى الله عليه وسلم (2) - كان هذا عرض موجز لاتصال اسناد الامام القارئ ( عاصم ) بالرسول عليه الصلاة والسلام من عدة طرق بلغت حد التواتر. أما من روى عن عاصم فقد اقتصر الكاتب في معجم القراءات القرآنية على ذكر الرواة المباشرين فقط أي الذين تلقوا عن عاصم مباشرة فقال في الصفحة 87 [ ... وحسبنا أن نشير هنا الى أنه كان لكل طريق رواية، ولكل طريق طرق ... ] وقال في نفس الصفحة والتي تليها [ ... ووصل على سبيل المثال طرق الرواية عن نافع مائة وأربعين طريقا، وحيث ان كتب القراءات استوعبت هذه الطرق للقراءات السبع فليس هناك حاجة الى ذكر هذه الطرق وذكر رواتها، لأن من أراد أن يقف عليها بالتفصيل سوف يجد طلبته في هذه المراجع كالنشر والتيسير وغيرهما. ونكتفي هنا فقط بذكر الرواة المباشرين للقراء السبع، لأن هؤلاء الرواة تطالعنا أسماؤهم في كثير من القراءات السبع. والرواة المباشرون للقراءات السبع كثيرون، زمن هذا العدد الكثير اختار علماء القراءات منهم روايتين لكل امام من الائمة السبعة. ] وذكر اثنين ممن رووا عن عاصم، أحدها حفص: وهو حفص أبو عمر أو أبو داود حفص بن سليمان بن المغيرة البزاز، ربيب عاصم الغاضري، الأسدي، كان أعلم أهل زمانه وأصحابه بقراءته، قال الوكيع كان ثقة، أما في القراءة فثقة ضابط. وقال ابن معين، كان أقرأ من ابن عياش، ولد سنة تسعين، أو احدى وتسعين، وتوفي سنة ثمانين ومائة. (3) - نفس الطريقة بالنسبة للقراءلت الستة الأخرى بعد ذلك تمت اضافة ثلاثة قراءات أخرى فأصبحت عشرة والباقي اصطلحوا عليها لفظ ( القراءات الشاذة ) لعدة أسباب. (1) معجم القراءات القرآنية للدكتورين: أحمد مختار عمر، وعبد العال سالم مكرم صفحة 79 (2) نفس المرجع صفحة 85 (3) نفس المرجع صفحة 90 _________________ - اذا اختلفت رواية آية عن أخرى ولكلتاهما نفس القيمة المرجعية من صحة الاسناد، وتواتره ورفعه للنبي صلى الله عليه وسلم، يجب على المسلم أن يجمع بينهما ولا يأخذ بقراءة دون الأخرى منه تتبادر لذهني عدة تساؤلات؛ مثال: قال عز وجل في الآية 4 من سورة العلق ( الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ ) بقراءة عاصم أما بقراءة ابن الزبير (الَّذِي عَلَّمَ الخط بِالْقَلَمِ ) - هل يُفهم منه أن جبريل عليه السلام أنزل روايتين أو نسختين ( two versions ) من الآية الرابعة من سورة العلق ونسخ الرسول الآية بروايتيها، فكلاهما يعتبر وحيا مع اختلافهما؛ في ثبوت لفظ ( الخط ) في احداهما دون الأخرى، فيكون الرسول صلى الله عليه وسلم قد كتب في صحيفته الآية 4 بنسختيها نقلا من صحيفة جبريل عليه السلام ؟
|
#6
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
وانت بحاجة الى ان تراجع الجزء الثامن من المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام للدكتور جواد علي من صفحة 562 ومن 595 ومن 624 ستدرك مسائل كثيرة أنت بحاجة لاستيعابها قبل مناقشة هذه المسألة لتقف على اللهجات واللغلات العربية في الجاهلة فاللغة العربية السائدة اليوم عي لغة القرآن الكريم وتختلف كثيرا عن سائر اللغات القديمة والتي لا يعرفها اليوم أهل بلدها وقبائلها
|
#7
|
|||||||
|
|||||||
![]()
- اجد صعوبة كبيرة في الكتابة من حيث ترجمة افكاري كتابيا، أحيانا تعليق من سطرين يأخذ مني 20 دقيقة لكتابته، أشعر أن الأفكار لا تخرج من رأسي وان خرجت تكون اما باسلوب ركيك أو باللهجة العامية او بلغة أجنبية ( انجليزية أو فرنسية ) لكن أشعر أن حالي يتحسن مرة بعد مرة ولله الحمد.
اقتباس:
|
#8
|
|||||||
|
|||||||
![]()
|
#9
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
|
#10
|
|||||||
|
|||||||
![]()
قال الله تبارك وتعالى في الآية السادسة من سورة الأعلى ( سَنُقْرِئُكَ فَلَا تَنْسَى )
قوله عز وجل ( سَنُقْرِئُكَ ) يعود على ذاته العليّة أي أن الله سيُقرأ رسوله صلى الله عليه وسلم، أرى أن الفعل يحتمل أحد المعنيين والله أعلم 1/ سنقرئك بمعنى سنقرأ عليك الوحي ويكون ذلك بواسطة ملك رسول وهو جبريل عليه السلام، هذا يدل على أن لجبريل عليه السلام صحيفة كان يقرأ منها للرسول صلى الله عليه وسلم، ما الحاجة لصحيفة يُقرأ منها اذا كان الوحي يُنقل شفاهة من الملك للرسول و من الرسول الى المرسل اليهم الا أن يكون ضبط الرسم والهجاء من مقتضيات تبليغ الوحي، منه يُفهم أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرأ ويكتب. 2/ بمعنى سنجعلك قارئا فيكون الرسول صلى الله عليه وسلم هو من يقوم بفعل (القراءة) كقول أحدهم للآخر ( سأُسمعُك ) فالأخير هو من سيقوم بالسماع أو الاستماع. هذا والله أعلم.
|
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
ألواح, موسى, السلام, عليه, كتابة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|