#11
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
أن تكون في بعض الأوقات افكارًا شِركية تختبر الإنسان وتتدرج معه فتستدرجه إما للخروج من دائرة الإسلام أو الوقوع في الشبهات والضلالات والانحرافات المختلفة أو أي فكرة مستحدثة قد استهوتها النفس من الغرب مثل الحديث الذي سمعته عن إعجاب الصحابة سابقا في أحد مواضيعك عن إمكانية إساءة الفهم من قبل الصحابة عندما وجدوا اليهود أو الكفار (إن لم تَخُونَنِي الذاكرة ) قد وضعوا السيوف او الأسلحة وعلقوها على أحد الأشجار فقد زين لهم الشيطان هذا التقليد الأعمى ونهاهم الرسول صلى الله عليه وسلم عن ذالك لكي لا يتشبه المؤمن بالكافر وأنت اعلم مني يا فضيلة شيخ خصوصا وأنك متخصص ومتعمق في هذه الأمور. الأفكار التي تُطرح على النفس وعلى مدار الساعة وفي كل مكان وزمان وأقصد كل فكرة شيطانية شِركية (وغيرها من الإنحرافات والشُبُهَات والضلالات) يتعرض لها كل مسلم مؤمن هي من اصعب اصعب الأمور التي يجب علينا استجوابها وطرحها على القرآن والسنة ثم بعد ذالك طرحها على المتخصصين في العقيدة والتوحيد ومن هم مِثلك يا شيخ بهاء الدين من تعمق في العلوم الجنية والعلاج الشرعي. اقتباس:
عندما اشاهد كلامك ووصْفُكَ كمعالج شرعي أنها بالغة التعقيد فماذا نقول نحن الناس البسيطة في العلم والله اعلم بحالنا. يكاد أن يكون عمل المعالجين الشرعيين مشابه نوعا ما لعمل المُحققين والاستخبارات ولكن على مستوى أشعر أنه اعمق واصعب بكثييير فالمعالج مجبور أن يتعامل ضد مخلوقات قادرة على تجاوز الجدران والحياة داخل اجسادنا والطيران وغيرها الكثير من الأمور التي أجهلها.... وأخيرا يتعامل المعالج مع مخلوق مُكَلف قد عاش في عالمنا وعالمهم مئات السنين فما هو مقدار الذكاء والعِلْم والدهاء والمَكر الذي تعلمه خلال مئات السنين. بارك الله فيك يا شيخ بهاء الدين وجزاك الله خيرا
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
للجسد, مناقشة:, الجسد, الشياطين, الشيطان, تجمع, خادم, ومخالطة, وأعضاءه |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|